مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
حماسة الظرفاء
نویسنده :
الزوزني، العبدلكاني
جلد :
1
صفحه :
6
أَقْصِرْ فإنَّ المنايا ... لها ببابكَ نَوْبَه
إنْ لمْ تَتُبْ بعدَ شيبٍ ... فليسَ في القبرِ تَوْبَه
وقال آخر:
ما لكَ في الجهلِ من عَذيرِ ... وقد توسَّمْتَ بالقَتِيرِ
خلت ثلاثونَ بعد عَشْر ... وتَابعاتٌ من الشُّهورِ
أحدثْنَ بعدَ الضَّلالِ رُشْداً ... وما عَمي القلب كالبصيرِ
أنشدني أبو الشريف البسطامي لنفسه:
شيبُ الفَتَى آخر عُمْر الفَتَى ... وإنْ تَمادَى بالفَتَى عُمْرُهُ
شَبابُهُ أخِرُه شَيبُه ... وشَيبُه أخرُه قبرُهُ
وقال أبو الحسن المدني:
فهلْ تَرَى بعدَ المشيبِ والصَّلَعْ
لابنِ ثلاثينَ وعشرٍ من طَمَعْ
يرقَعُ والدَّهرُ يُفَرِّي ما رَقَعْ
فَهَلْ تَرَى يُغني الحِذارُ والجَزَعْ
إذا الفَتَى عايَنَ شيئاً قدْ طَلَعْ
كأنَّما عايَنَ هَوْلُ المُطَّلَعْ
وقال أبو الحسن العبدلكاني:
أناخَ جيشُ المشيبِ مقتدِرَا ... علَى شبابي فمرَّ منكسِرَا
ليلٌ حبيبٌ إليَّ رؤيتُه ... مَضَى وصبحٌ كرِهْتُه ظَهَرا
كأنَّه واخِزٌ بطلعته ... في القلبِ منِّي بكفِّه إبَرَا
نذيرُ موتٍ أتَى ليُنذرني ... بقربهِ لوْ ظَلِلْتُ مُعتَبِرا
أستغفرُ الله ما حييتُ فقدْ ... جاءَ رسولُ الحِمام مبتَكِرا
آخر:
يا صلعةً لأبي حفصٍ مُمَرَّدةً ... كأنَّ ساحَتَها مِرآةُ فولاذِ
أنشدني رئيس الكتبة بالحضرة أبو نصر منصور بن مشكان:
قالَ السّلاميُّ وَهَتْ قوَّتي ... فصِرتُ مثلَ الفرخِ إذْ يلقُطُ
فأسودٌ يَبْيَضُّ في عارِضي ... وأبيضٌ في الفم لي يسقُطُ
وقال آخر:
أحالَ الشَّبابُ عليه المشيبا ... ودَبَّ الزَّمَانُ إليه دَبيبا
وأنكره البيضُ بعدَ البياضِ ... فأصبحَ بين الغواني غريبا
وقال علي بن الجهم:
وعظته الكأسُ إذ ارتعَهَا ... وأرتْهُ الشَّيْبَ فيها والصَّلَعْ
زَجرتْهُ فانتَهَى عنها ولو ... غيرُها يردَعُ عنها ما ارتَدَعْ
وقال علقمة بن عبدة الفحل:
فإنْ تسألوني بالنِّساءِ فإنَّني ... عليمٌ بأدواءِ النِّساءِ طبيبُ
يُرِدْنَ ثراءَ المالِ حيثُ علمنَهُ ... وشرخُ الشَّبابِ عندهُنَّ عجيبُ
إذا شابَ رأسُ المرءِ أو قلَّ مالهُ ... فليسَ له في وُدِّهنَّ نصيبُ
وقال آخر:
ألستَ تَرَى شَيباً برأسيَ شاملاً ... وَنَتْ حيلتِي عنه وضاقَ به ذَرعِي
كأنَّ المقاريضَ الَّتي يَعتورْنَه ... مناقيرُ طيرٍ تَنتقي سنبل الزَّرْعِ
آخر:
فأنتَ تَقرضها والله يُنْبِتُها ... وهلْ يقومُ لأمر الله مِقْراضُ
آخر:
وأرَى الغَواني لا يُواصلنَ امرءاً ... فَقَدَ الشَّبابَ وقد يصلْنَ الأمْرَدَا
آخر:
أحلَى الرِّجالِ من النِّساءِ مَواقعاً ... مَنْ كانَ أشبههُم بهنَّ خُدُودَا
وقال البحتري:
كواكبُ شيبٍ علقْنَ الصِّبَا ... فقلَّلْنَ من حُسنهِ ما كَثُرْ
وإنِّي وجدتُ فلا تكذبَنْ ... سوادَ الهَوَى في بياض الشَّعَرْ
ولا بدَّ من تركِ إحدَى ... اثْنَتَيْن إمَّا الشَّباب وإمَّا العُمُرْ
وقال أبو تمام:
أرَى الشَّيْبَ مُختَطّاً بفَوْدَيَّ خِطَّة ... طريقُ الرَّدَى منها إلى النَّفس مَهْيَعُ
هو الزَّوْرُ يُجْفَى والمعاشرُ يُجْتَوَى ... وذو الإلفِ يُقْلَى والجديدُ يُرقَّعُ
ونحن نُزجِّيه علَى الكُرة والرِّضَا ... وأنفُ الفَتَى من وجهِهِ وهو أجدَعُ
وقال لبيد:
ولقدْ سئمتُ من الحياةِ وطولِها ... وسؤالِ هذا النَّاسِ كيفَ لبيدُ
وبَقيت سبتاً قبل مجرى داحِس ... لو كانَ للنَّفسِ اللَّجوجِ خلودُ
وقال زهير:
سئمتُ تكاليفَ الحياةِ ومن يعِشْ ... ثمانينَ حولاً لا أبا لَكَ يَسْأَمِ
رأيتُ المنايا خبطَ عشواءٍ من تُصبْ ... تُمتْهُ ومن تُخطِئ يُعمّر فيهرَمِ
ومن لا يذُدْ عن حوضِهِ بسلاحِهِ ... يُهَدَّمِ ومن لا يَظلم النَّاسَ يُظلَمِ
ومهما تكنْ عند امرئٍ من خَليقَة ... ولو خالَهَا تَخفى علَى النَّاس تُعْلمِ
نام کتاب :
حماسة الظرفاء
نویسنده :
الزوزني، العبدلكاني
جلد :
1
صفحه :
6
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir