مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
حماسة الظرفاء
نویسنده :
الزوزني، العبدلكاني
جلد :
1
صفحه :
26
حَدَّثوني عنهُ في العيدِ بما ... سرَّنِي من لفظِهِ فيما حَكَمْ
قالَ لا قرّبتُ إلاَّ بدمِي ... ذاكَ خيرٌ من أضَاحِيّ النّعَمْ
فاستَخَارَ الله في عَزْمَتِه ... ثمَّ ضحَّى بقَفَاهُ فاحتَجَمْ
أنشدني الوليد بن بكر الأندلسيّ:
لو أنَّ قصرَكَ يا ابنَ أغلبَ مُمتَلٍ ... إبَراً علَى سَعَةِ الفَضَا والمنزِلِ
وأتاكَ يوسفُ يستعيرُكَ إبْرةً ... ليخيطَ قَدَّ قَميصه لم تفعلِ
وقال ابن دريد:
أُناسٌ أمِنَّاهُمْ فَنَمُّوا حديثَنَا ... فلمَّا كَتَمْنا السِّرَّ عنهمْ تَقَوَّلوا
فلا همْ رَعَوا حقَّ المودَّةِ بينَنَا ... ولا حينَ همّوا بالقطيعةِ أجملوا:
وقال الأصمعي، عبد الملك بن قريب الباهليّ:
إذا ذُكرَ الشِّركُ في مجلسٍ ... أنارَتْ وُجُوهُ بني برمَكِ
وإنْ تُليتْ عندهُم أيةٌ ... أَتَوا بالأحاديثِ عن مَزْدِكِ
وقال ابن الرُّومي:
انصرَفَ النَّاسُ من خِتَان ... يَرْعَونَ من جُوعهمْ خُزامَى
فقلتُ لا تَعجبُوا لهذا ... فَهَكذا يُختَنُ اليَتَامَى
وقال آخر:
ولقد نظرتُ إلى زيادٍ مرَّةً ... فحسبتُهُ شَيئاً يَضُرّ وينفَعُ
فإذا زيادٌ في الدِّيارِ كأنَّه ... مُشْطٌ يُقلِّبه خَصِيٌّ أقرَعُ
وقال جرير يهجو الفرزدق:
إنِّي انْصَمَيْتُ من السَّماءِ عليكم ... حتَّى اختطفتُكَ يا فَرزدقُ من عَلِ
لمَّا وضعتُ علَى الفرزدقِ مَيْسَمِي ... وضغا البَعيثُ جَدَعْتُ أنفَ الأخطلِ
وقال الأخطل:
..... فينا رِبَاطُ الخيلِ مُقْربةً ... وفي كُليبٍ رِباطُ اللّؤمِ والعارِ
قومٌ إذا استنْبَحَ الأضيافُ كلبهُمُ ... قالُوا لأُمّهم بُولي علَى النَّارِ
وقال آخر:
ما كنتُ أحسِبُ أنَّ الخبزَ فاكهةٌ ... حتَّى نزلتُ بعبَّادِ بنِ منصورِ
الحابٍس الرَّوثَ في أعفاجِ بغلتِهِ ... خوفاً علَى الرَّوثِ من نقرِ العصافيرِ
وقال آخر في الكتَّاب يهجوهم:
تعِسَ الزَّمانُ أتَى بعُجابِ ... ومَحَا طريقَ الظّرفِ والآدابِ
وأتَى بكُتَّابٍ لو انبسطتْ ... يَدي فيهُمُ رَدُدْتُهم إلى الكُتَّابِ
صورٌ تروقُكَ ثمَّ إنْ فتَّشتَها ... كانتْ مجامعُها كلَمْعِ سَرَابِ
وقال أبو الحسن الرازي في البليد:
قيلَ كمْ خَمسٌ وخمسٌ لارتأَى ... يوماً وليلتَهُ يعُدُّ ويحسُبُ
ويقولُ مُعجزةٌ عظيمٌ أمرُها ... ولئنْ أصبتُ فإنَّ حِذقي أعجَبُ
حتَّى إذا خَدرتْ أصابعُ كفَّه ... عدّاً وكادتْ عينُهُ تتصوَّبُ
أوفَى علَى نَشْز فقال ألا اسمَعُوا ... ويكادُ من فَرَحٍ يُجَنّ ويعطَبُ
خمسٌ وخمسٌ سِتَّةٌ أوْ سبعةٌ ... قولانِ قالهُما الخليلُ وثعلَبُ
وقال ابن طباطبا العلويّ:
أيَّامكمْ يا بني الجرَّاحِ قد جَرَحَتْ ... كلَّ القلوبِ ففيها منكُمُ نارُ
تُمحَى محاسنُ آثارِ الكرامِ بكمْ ... وتُسْتَجدُّ لكم في اللّؤمِ آثارُ
لا متَّعَ اللهُ بالإقبالِ دولتكمْ ... فإنَّ إقبالكمْ للنَّاسِ إدبارُ
أنشدني الحسن بن إسماعيل خطيب بغداد:
رأَى القومُ لي فضلاً فعاداهُ نقصُهمْ ... فمالوا إلى ذِي النَّقصِ والشَّكلُ أقربُ
خَفافيشُ أعماهَا نهارٌ بضوئِهِ ... ولاءَمَها قِطعٌ من اللَّيلِ غيهَبُ
بهائمُ لا تُصغِي إلى شدوِ مَعْبَدٍ ... ولكنْ علَى جَافي الحُداةِ تَطَرَّبُ
وقال عبد الرحمن بن عيسى في أخيه علي بن عيسى:
عُمرُ الوزارةِ أقصرُ الأعمارِ ... والظُّلمُ داعيةٌ لدارِ بَوَارِ
كمْ بالعراقِ منازلاً مهجورةً ... كانتْ لكلِّ معظّمٍ جبَّارِ
دَرَستْ وغُيِّرَ رسمُها وتبدَّلتْ ... وكذا تكونُ منازلُ الفُجَّارِ
وقال عبدان الأصفهانيّ:
أضحَى الملومُ أبو العلاءِ يَسُبُّني ... وأنا أبوهُ يَسبّني ويُعادِي
والمُنتمونَ إليه من أولادِهِ ... اللهُ يعلمُ أنَّهمْ أوْلادِي
وقال أبو إسحاق الكادوشي يعرّض بابن طباطبا:
تعرضْتَ للهجوِ لمَّا رأيتَ ... أديمَكَ صَحَّ ومَن سَبَّ سُبْ
نام کتاب :
حماسة الظرفاء
نویسنده :
الزوزني، العبدلكاني
جلد :
1
صفحه :
26
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir