responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : جواهر الأدب في أدبيات وإنشاء لغة العرب نویسنده : الهاشمي، أحمد    جلد : 1  صفحه : 290
وقوله تعالى في أن عمل الكافر يذهب هباء تذروه الرياح.
(مّثَلُ الّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبّهِمْ أَعْمَالُهُمْ كَرَمَادٍ اشْتَدّتْ بِهِ الرّيحُ فِي يَوْمٍ عَاصِفٍ لاّ يَقْدِرُونَ مِمّا كَسَبُواْ عَلَىَ شَيْءٍ) [إبراهيم: 18] وقوله تعالى: (وَالّذِينَ كَفَرُوَاْ أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظّمْآنُ مَآءً حَتّىَ إِذَا جَآءَهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئاً وَوَجَدَ اللهَ عِندَهُ فَوَفّاهُ حِسَابَهُ وَاللهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ {39} أَوْ كَظُلُمَاتٍ فِي بَحْرٍ لّجّيّ يَغْشَاهُ مَوْجٌ مّن فَوْقِهِ مَوْجٌ مّن فَوْقِهِ سَحَابٌ ظُلُمَاتٌ بَعْضُهَا فَوْقَ بَعْضٍ إِذَآ أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يَرَاهَا وَمَن لّمْ يَجْعَلِ اللهُ لَهُ نُوراً فَمَا لَهُ مِن نُورٍ) [النور: 39 40] .
وقوله تعالى في أن الدنيا ظل زائل وخيال باطل.
(وَاضْرِبْ لَهُم مّثَلَ الْحَيَاةِ الدّنْيَا كَمَآءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السّمَاءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الأرْضِ فَأَصْبَحَ هَشِيماً تَذْرُوهُ الرّياحُ) [الكهف: 45] وقوله تعالى: (اعْلَمُوَاْ أَنّمَا الْحَيَاةُ الدّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الأمْوَالِ وَالأوْلاَدِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفّارَ نَبَاتُهُ ثُمّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرّاً ثُمّ يَكُونُ حُطَاماً) [الحديد: 20] وأما أمثاله الكامنة فهي الآداب البارعة والحكم الباهرة

فمن ذلك قوله تعالى: (لَيْسَ لَهَا مِن دُونِ اللهِ كَاشِفَةٌ) [النجم: 58] .
(لَن تَنَالُواْ الْبِرّ حَتّىَ تُنْفِقُواْ مِمّا تُحِبّونَ) [آل عمران: 92] .
(الاَنَ حَصْحَصَ الْحَقّ) [يوسف: 51] .
(وَضَرَبَ لَنَا مَثَلاً وَنَسِيَ خَلْقَهُ) [يس: 78] .
(ذَلِكَ بِمَا قَدّمَتْ يَدَاكَ) [الحج: 10] .
(قُضِيَ الأمْرُ الّذِي فِيهِ تَسْتَفْتِيَانِ) [يوسف: 41] .
(أَلَيْسَ الصّبْحُ بِقَرِيبٍ) [هود: 81] .
(وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ) [سبأ: 54] .
(وَقَلِيلٌ مّنْ عِبَادِيَ الشّكُورُ) [سبأ: 13] .
(وَلاَ يَحِيقُ الْمَكْرُ السّيّىءُ إِلاّ بِأَهْلِهِ) [فاطر: 43] .
(قُلْ كُلّ يَعْمَلُ عَلَىَ شَاكِلَتِهِ) [الإسراء: 84] .
(عَسَىَ أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لّكُمْ وَعَسَىَ أَن تُحِبّواْ شَيْئاً وَهُوَ شَرّ لّكُمْ) [البقرة: 216] .
(كُلّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ) [المدثر: 38] .
(لّكُلّ نَبَإٍ مّسْتَقَرّ) [الأنعام: 67] .
(هَلْ جَزَآءُ الإِحْسَانِ إِلاّ الإِحْسَانُ) [الرحمن: 60] .
(كَم مّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةٍ كَثِيرَةً) [البقرة: 249] .
(آلاَنَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ) [يونس: 91] .
(تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتّىَ) [الحشر: 14] .
(وَلاَ يُنَبّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ) [فاطر: 14] .
(كُلّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ) [المؤمنون: 53] [الروم: 32] .
(وَلَوْ عَلِمَ اللهُ فِيهِمْ خَيْراً لأسْمَعَهُمْ) [الأنفال: 23] .
(مَا عَلَى الرّسُولِ إِلاّ الْبَلاَغُ) [المائدة: 99] .
(مَا عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِن سَبِيلٍ) [التوبة: 91] .
(لاَ يُكَلّفُ اللهُ نَفْساً إِلاّ وُسْعَهَا) [البقرة: 286] .
(لاّ يَسْتَوِي الْخَبِيثُ وَالطّيّبُ) [المائدة: 100] .
(ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرّ وَالْبَحْرِ) [الروم: 41] .
(لِمِثْلِ هََذَا فَلْيَعْمَلِ الْعَامِلُونَ) [الصافات: 61] .
(فَاعْتَبِرُواْ يَأُوْلِي الأبْصَارِ) [الحشر: 2] .

جملة من أمثال العرب والمولدين ما يماثلها من القرآن الكريم
القتل أنفى للقتل (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ) [البقرة: 179] .
إن عادت العقرب عدنا لها (وَإِنْ عُدتّمْ عُدْنَا) [الإسراء: 8] (وَإِن تَعُودُواْ نَعُدْ) [الأنفال: 19] .
إن غداً لناظره قريب (أَلَيْسَ الصّبْحُ بِقَرِيبٍ) [هود: 81] .
قد وضح الأمر لذي عينين (الاَنَ حَصْحَصَ الْحَقّ) [يوسف: 51] .
أعط أخاك تمرة فإن أبى فجمرة (وَمَن يَعْشُ عَن ذِكْرِ الرّحْمََنِ نُقَيّضْ لَهُ شَيْطَاناً) [الزخرف: 36] .
سبق السيف العذل (قُضِيَ الأمْرُ الّذِي فِيهِ تَسْتَفْتِيَانِ) [يوسف: 41] .
قد حيل بين العير والنزوان (وَحِيلَ بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ مَا يَشْتَهُونَ) [سبإ: 54] .
عادت غيث على ما أفسد (ثُمّ بَدّلْنَا مَكَانَ السّيّئَةِ الْحَسَنَةَ) الأعراف: 95] .
لكل مقام مقال (لّكُلّ نَبَإٍ مّسْتَقَرّ) [الأنعام: 67] .
مصائب قوم عند قوم فوائد (تُصِبْكُمْ سَيّئَةٌ يَفْرَحُواْ بِهَا) [آل عمران: 120] .
من حفر لأخيه بئراً وقع فيها (وَلاَ يَحِيقُ الْمَكْرُ السّيّىءُ إِلاّ بِأَهْلِهِ) [فاطر: 43] .
كل البقل لا تسأل عن المبقلة (لاَ تَسْأَلُواْ عَنْ أَشْيَآءَ إِن تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ) [المائدة: 101] .
المأمول خير من المأكول (وَلَلاَخِرَةُ خَيْرٌ لّكَ مِنَ الاُولَىَ) [الضحى: 4] .
لو كان في اليوم خير ما سلم على الصياد (وَلَوْ عَلِمَ اللهُ فِيهِمْ خَيْراً لأسْمَعَهُمْ) [الأنفال: 23] .
الكلب لا يصيد كارهاً (لاَ إِكْرَاهَ فِي الدّينِ) [البقرة: 256] .
كل شاة ستناط برجليها (كُلّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ) [المدثر: 38] .
عند الخنازير تنفق العذرة (الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ) [النور: 26] .

نام کتاب : جواهر الأدب في أدبيات وإنشاء لغة العرب نویسنده : الهاشمي، أحمد    جلد : 1  صفحه : 290
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست