نام کتاب : أمالي القالي نویسنده : القالي، أبو علي جلد : 2 صفحه : 67
واللبانة: الحاجة.
والمخارم جمع مخرم: وهو منقطع أنف الجبل.
نصع: جبل أسود بين الصفراء وينبع.
والعوادي: الصوارف.
والكلى: جمع كلية، وهي الرقعة التي تكون فِي أصل عروة المزادة.
والغرب: الدلو العظيمة.
والسجيل: الغرب الضخم.
والخرق جمع خرقاء، والخرقاء: التي لا تحسن العمل، فإذا أحسنت العمل فهي صناعٌ، والرجل صنع.
وأبجلنه: أوسعنه.
والبجيل: الغليظ، يريد أنهن أغلظن الإشفى وأدققن السير، وقَالَ لي أَبُو بَكْرٍِ: البجيل: الكبير فِي غير هذا الموضع، وقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حين وقف عَلَى بقيع الغرقد: لقد أصبتم خيراً بجيلا وسبقتم شرا طويلا.
وهما عندي فِي معنى واحد، لأن الغليظ لا يكون إلا عَنْ كثرة أجزاء.
والنكباء: الريح التي تهب بين مهبي ريحين، وإنما قيل لها نكباء، لأنها لا تنكيت مهب هذه ومهب هذه.
والجفول: التي تذهب التراب.
وطرور الشارب: نباته، قَالَ الشاعر:
منا الذي هو ما إن طرّ شاربه ... والعانسون ومنا المرد والشيب
، قَالَ الأصمعي: من أمثال العرب، حبل فلان يفتل إذا كان مقبلاً.
قَالَ: ويقَالَ: لو كان ذا حيلةٍ تحول،.
يراد أنه إنما أُتي من قِبل ضعفه.
قَالَ ويقَالَ: لأعصبنكم عصب السلمة، والسلمة يأتيها الرجل فيشدها بنسعةٍ إذا أراد أن يخبطها، لئلا يشذ شوكها فيصيبه.
ويقَالَ: احس وذق، مثل للرجل يتعرض لما يكره فيقع فيه.
ما تتعاقب فيه العين والحاء من كلام العرب وقَالَ أَبُو عبيدة يُقَال: ضبعت الخيل وضبحت سواء.
قَالَ وقَالَ بعضهم: ضبحت بمنزلة نحمت، كذا حكى عنه يعقوب.
وقَالَ الأصمعي: إنه لعفضاجٌ وحفضاج إذا تفتق وكثر لحمه: ويقَالَ: رجل عفاضجٌ.
قَالَ: وسمعت أبا مهدي، يقول: إن فلان لمعصوب ما حفضج.
ويقَالَ: بحثروا
نام کتاب : أمالي القالي نویسنده : القالي، أبو علي جلد : 2 صفحه : 67