نام کتاب : النصرانية وآدابها بين عرب الجاهلية نویسنده : لويس شيخو جلد : 1 صفحه : 64
وقد ذكر ياقوت الكعبة في محل آخر (2: 703) دعاها بدير نجران وعليه يجب القول إن القبائل التي كانت تحج إليها أعني خثعم وبجيلة ودوس كانت نصرانية.
(ص16 س2 الذبائح) جاء في شرح المفضليات لابن الأنباري (ed.lyall,p.228-229) في قول سلامة بن جندل "كأن أعناقها أنصاب ترجيب" أن العرب "كانوا يذبحون في رجب".
(ص30 س12 نصرانية غسان) يضاف إلى ما ورد هنالك لليعقوبي قوه (ج1 ص233) بعد ذكره لتنصره بني سليح في الشام "وتنصرت غسان مملكة من قبل صاحب الروم" وجع تنصرها على عهد "جفنة بن علية (ثعلبة) بن عمرو بن عامر" وكذلك الفيروزآبادي في مقدمة قاموسه: "أن كثيراً من ملوك الحيرة واليمن تنصروا وأما ملوك غسان فكانوا كلهم نصارى" وقد أفادها ابن خلدون في تاريخه (2: 271) عن أخبار غسان بعد الإسلام ما حرفه، قال: "وقامت غسان بعد منصرفها من الشام بأرض القسطنطينية حتى انقرض ملك القياصرة فتجهزوا إلى جبل شركس وهو ما بين بحر طبرستان وبحر طبرستان وبحر نيطش الذي يمده خليج القسطنطينية وفي هذا الجبل باب الأبواب وفيه من شعوب الترك المتنصرة والشركس وأركس واللاص وكسا ومعهم أخلاط من الفرس واليونان".
(_س22) أصلح: كتاب التنبيه والأشراف (بالفاء) : (ص33 س11 12 القيصر فيلبس العربي) قال أورزيوس (أورشيبوس) المؤرخ الإسباني في القرن الخامس عن قيبلس العربي "إن فيلبس كل الإمبراطورة (القياصرة) في دينه بالنصرانية Hic (philippus-Arabs) primus imperatorum omnium christianus fuit- (Paul-Orose,HistVII,c.20) ".
(ص35 س19 25 ماوية) جاء في تاريخ سوزمان (Sozmene, H.E.V.c.1) أن الروم لما ساروا لمحاربة الغوطيين الزاحفين على القسطنطينية استعانوا بفرقة من العرب الخاضعين لماوية.
(ص36 س16 نفي الشهداء في بلاد العرب) قال تادوريطس المؤرخ ف القرن الخامس عن فالنس القيصر الروماني "أنه نفي كثيرين من المعترفي بالإيمان في الرها إلى حدود العرب" "Qui (Valens) multos confessarios fidei Edessenos in finibus arabiae dispergi Jussit (Tbeodoret, H.E. IV.18) (ص37 س5) أصلح غسان.. وحوران س23: Dussaud.
(س13 أساقفة العرب) وقد ذكر القديس أبيفانيوس في القرن الرابع (Epiphnius: Anacepb أساقفة أقيموا على قرى العرب (سرياني) .
(ص39 س17) أصلح: Judeo-Chretins.
(40 س3 البلقاء) ومن مدن البلقاء عمان، وفي وفادات العرب لابن سعد (ed.Wellhausen,20) أن فروة بن عمرو الجذامي كان عاملاً على عمان من أرض البلقاء وكان نصرانياً فأسلم عند ظهوره الإسلام فغضب عليه هرقل وقتله صلباً (ص45 س13 و26 اضطهاد دقيوس) أخبر أوسابيوس في تاريخه (Eusebe,H,EVI,c.39) "ن كثيرين من النصارى هربوا إلى بلاد العرب لما ثار اضطهاد للقيصر دقيوس".
(ص53 س14) أصلح: ينسب إليهم.
(ص54 س16 الفيلسوف النصراني ينتانوس في بلاد العرب) راجع في مجلة الكلية الكاثوليكية (Universite catholique,I853.XXXV,P.329) للمستشرق البلجيكي نيف (f.News) مقالة مسهبة يثبت فيها أن الهند المذكورة في تاريخ بنتانوس أنما هي اليمن ليس إلا قال: "Quand nous lisons (dans Eusebe) que Demetrius archeveque d,Alexa-drie donna en189 aS.pantene la mission d,annoncer l,Evangile daus les indes, nous ne pouvous entendre par ce terme queL,Arabie heureuse. Cfr aussi Annales de philosopbi, 3e serie, XIII,XIV (p.7) et XV) .
(ص56 س7 8 الرحمان) اسم الرحمان ورد مراراً في الكتابات الحميرية المكتشفة حديثاً في الكتابات النصرانية اطلب مجلة الأسيوية الألمانية (Fell: Sudarab, ZDMG, 1900,LIV,p.152) .
(ص60 س10 شهداء نجران) راجع المجلة الأسيوية الألمانية (ZDMG,XXXV,1881,1_75) مقالة مطولة في الآثار العربية والشريانية والحبشية المنوطة بأخبار أولئك الشهداء للعلامة الألماني فال (Fell: Die Cbristenferfolgung in Sudarabien.
(ص62 س15) أصلح: J.Halevy.
نام کتاب : النصرانية وآدابها بين عرب الجاهلية نویسنده : لويس شيخو جلد : 1 صفحه : 64