نام کتاب : النصرانية وآدابها بين عرب الجاهلية نویسنده : لويس شيخو جلد : 1 صفحه : 140
إنَّ الإنسان إنما ينظر إلى العينين وأما الربّ فإنه ينظر إلى القلب (1مل16: 7) .
الحديث
إنّ الله لا ينظر إلى صوركم وأموالكم إنما ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم (جس 97) .
سفر أخبار الأيام (اخ)
أنت وحدك تعرف قلوب بني البشر (3 اخ 6: 30) .
أنك تركي البار وتعطيه بحسب بره (3اخ 6: 33) .
الحديث
علم الباطن سر من أسراره عز وجل وحكم من أحكامه (من 279) .
أن اله لا يضيع أجر المحسنين (خ 3: 190) .
سفر طوبيا (طب)
الصدقة تنجي من ك خطيئة (طب4: 11) ، الصدقة تمحو الخطايا (طب 12: 9) الذين يعملون المعصية والإثم هم أعداء لأنفسهم (طب 12: 10) .
الحديث
الزكاة طهور من الذنوب (جس 83) .
إنما المجنون المقيم تعلى معصية الله (مز 45) .
سفر أيوب
الذين يحرثون الإثم ويزرعون المشقة م يحصدونها (أيوب: 4: 8) ومثله في سفر الأمثال (2: 8) من زرع الظلم يحصد السؤ، وفي أرميا (12: 13) : زرعوا حنطة فحصدوا شوكاً.
المنافق لا يقوم أمام الله (أيوب 13: 16) .
الحديث
قال داود يا زارع السيئات أنت تحصد شوكها وحسكها (جس 107) (وقد نسب هذا لداود وليس في مزامير داود آية كهذه) .
ذو الوجهين لا يكون عند الله وجيهاً (في البخاري ومسلم) .
سفر المزامير (مز)
جانب الشر واصنع الخير مز 33: 15و 36: 37) .
علمني يا رب طريقي (مز 85: 11) =ادللني يا رب على طريق رسومك.. اسلكني في سبيل وصاياك (مز 118: 33 35) =أسلكهم في سبيل مستقيم (مز 106: 7) .
تلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك (مز 36: 4) .
إن كنت للآثام راصداً يا رب فمن يقف (مز 129: 3) .
إن ألف سنة في عينيك كيوم أمس الغابر (مز 89: 4) وفي رسالة بطرس الثانية (3: 8) إن يوماً واحداً عد الرب كألف سنة.
إن يوماً في ديارك خرُ لي من ألف (مز 83: 11) .
رأس الحكمة مخافة الرب (مز 110: 10) =وكذا الأمثال (9: 10) وفي ابن سيراخ (1: 16) .
الصدِّيقون يرثون الأرض ويسكنونها إلى الأبد (36: 39) .
يا رب من يحل فيمسكنك، السالك بلا عيب وفاعل البر والمتكلم بالحق في قلبه والذي لا يغتاب بلسانه (من 14: 1 3) .
الرب رؤوف كثير الرحمة لا على حسب خطايانا ولا حسب آثامنا كافأنا (مز 102: 9 10) .
أيام سنينا سبعة سنة ومع القوة فثمانون سنة ورغدها وإنما هو ضرر (من 89: 10) .
الحديث
إبت المعروف واجتنب المنكر (الجامع الصغير) .
رب اغفر وارحم وأهدني للسبيل القويم (من 8) ومثله في سورة الفاتحة: إهدنا إلى السراط المستقيم.
اذكر الله فإنه عون له على ما تطلب (جس 48 من 14) .
من نوقش المحاسبة هلك (جس 161) .
إن يوماً ندربك كألف سنة مما تعدون (سورة الحج 22: 46) رباط يوم في سبيل الله خيرٌ من ألف يوم فيما سواه (جس 227) .
خشية الله رأس كل حكمة (جس 203) =رأس الحكمة مخافة الله (المسعودي 4: 168) =رأس الحكمة معرفة الله (جس 79) .
ولقد كتبنا في الزبور بعد أ، الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون (سورة الأنبياء 105) .
قد أفلح من أخلص قلبه الإيمان وجعل قلبه سليماً ولسانه صادقاً ونفسه مطمئنة (جس 311) .
عوفاً الله أكبر من ذنوبكم (جس 377) أعمار أمتي بين الستين والسبعين (خ) .
قال شعبي: مكتوب في الزبور من بلغ السبعين اشتكى من غير علة (العقد الفريد) (1: 321) ومثله قول التميمي (البين لجاحظ 2: 108) :
وإنَّ امرءً قد سار سبعين حجةً ... إلى منهلٍ من ورد لقريبُ
إذا كانت السبعون سنك لم يكن ... لداك إلا أن تموت طبيب
سفر الأمثال (مث)
من يرحم الفقير يقرض الرب (مث19: 17) اذهب أيها الكسلان إلى النملة انظر طرقها وكن حكيماً، تعد في الصيف طعامها للشتاء (مث6: 806) .
مساير الحكماء يصير حكيماً ومؤانس الجهال يصير شريراً (مث 13: 30) .
الذي يسود روحه أفضل ممن يأخذ المدن (مث 16: 32) .
الموت والحياة فغي حكم اللسان (مث 18: 21) .
االإنسان المطيع يتكلم كلام المنتصر (مث 21: 28) .
الأخ امنع من مدينة محصنة (مث 18: 19) ككلب عائد على قيئه هكذا الجاهل المكرر سفهه (مث 26: 11) في رسالة بطرس الثانية (2: 22) .
نام کتاب : النصرانية وآدابها بين عرب الجاهلية نویسنده : لويس شيخو جلد : 1 صفحه : 140