نام کتاب : المنهاج الواضح للبلاغة نویسنده : حامد عونى جلد : 1 صفحه : 125
11- بين الاستعارة وقرينتها في قول الشاعر:
فإن تعافوا العدل والإيمانا ... فإن في أيماننا نيرانا
12- عرف الاستعارة المكنية، ومثل لها، مع إشرائها فيما تمثل به, وبين علة تسميتها "مكنية" ثم أجرها في قولك: عين الرعاية تلحظك.
13- يقولون: إن قرينة المكنية استعارة تخييلية, وإنهما متلازمان بين علة هذه التسمية، وسبب هذا التلازم.
14- بين في التشبيهات الآتية وجه الشبه، ثم حَوِّل كلا منها إلى استعارة تصريحية, مبينًا قرينتها:
1- فوق الأغصان بلابل تغرد كأنها القيان.
2- النجوم في السماء كالدر المنثور.
3-
قوم إذا نهضوا لنجدة صارخ ... وكبوا الجياد كأنهن رياح
4-
وإن صخرًا لتأتم الهداة به ... كأنه علم في رأسه نار
5-
كأن مثار النقع فوق رءوسنا ... وأسيافنا ليل تهاوى كواكبه
15- بين في الاستعارات الآتية الجامع بين الطرفين, ثم حول كلا منها إلى تشبيه:
1- {اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ} .
2- {كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ} .
3- ما أروع النجم منثورًا على الأغصان.
4- ما أجمل الخدود تختال على سيقانها.
5- يابن الكواكب من أئمة هاشم.
6- أخذت العلم عن بحر لا ساحل له.
7-
بكت لؤلؤًا رطبًا ففاضت مدامعي عقيقًا[1] ... فصار الكل في نحرها عقدا
16- بين نوع الاستعارة وقرينتها والجامع فيما يأتي:
1-
تنام ولم تنم عنك المنايا ... تنبه للمنية يا نئوم
2-
ومن لم يعشق الدنيا قليل ... ولكن لا سبيل إلى الوصال
3-
أتته الخلافة منقادة ... إليه تجرر أذيالها [1] معدن كريم أحمر اللون.
نام کتاب : المنهاج الواضح للبلاغة نویسنده : حامد عونى جلد : 1 صفحه : 125