نام کتاب : المعاني الكبير في أبيات المعاني نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة جلد : 1 صفحه : 275
لم يحمد لم يأت موضعاً محموداً.
آخر:
قامتْ تباكي لأن مرّتْ بنا أصُلاً ... بجانبِ الدَوّ أسرابٌ من العينِ
قالت أبو مالكٍ أمسي ببلقعةٍ ... تسفي الرياحُ عليه غير مدفونِ
فبيَّنتُ صدقَ ما قالت وما نطقتْ ... وصاحبُ الدهرِ في خفضٍ وفي لينِ
هذه امرأة مرت بها ظباء فتشاءمت بها فقالت لعل أبا مالك أمسى في هذه الحال، ثم جاءها الخبر عنه بنحو مما خافت فقال فبينت صدق ما قالت، وصاحب الدهر في خفض في اتضاع مرة وفي لين أي في خير مرة أخرى.
وقال الفرزدق لناقته:
إذا قطنا بلغتِنيه ابن مدركٍ ... فلاقيتِ من طيرِ الأشائمِ أخيَلا
الأخيل الشِقِرّاق وهو يتشاءم به ويقال بعير مخيول إذا وقع الأخيل على عجزه فقطعه.
وقال هو أو جرير:
نام کتاب : المعاني الكبير في أبيات المعاني نویسنده : الدِّينَوري، ابن قتيبة جلد : 1 صفحه : 275