responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المجموع اللفيف نویسنده : ابن هبة الله    جلد : 1  صفحه : 508
النخعي [1] رضي الله عنه.
الأحنف بن قيس التميمي [2] رحمه الله. إبراهيم بن يزيد النخعي [3] .
الحنتف بن السّجف التميمي. الحارث بن عبد الله [4] رضي الله عنه، صاحب عليّ عليه السلام. عمرو بن معديكرب [5] .
عامر بن الطفيل [6] ....

- وكان يناقضه في الجاهلية، قتل سنة 37 هـ (معجم الشعراء ص 323، الاستيعاب بهامش الإصابة 3/235، ذيل المذيل ص 35، النووي 2/64)
[1] الأشتر النخعي: مالك بن الحارث بن عبد يغوث النخعي، أمير من كبار الشجعان، كان رئيس قومه، أدرك الجاهلية، سكن الكوفة وشهد اليرموك، وذهبت عينه فيها، شهد الجمل وصفين مع علي بن أبي طالب، وهو من الشجعان الأجواد العلماء الفصحاء، ولاه علىّ على مصر فقصدها فمات في الطريق سنة 37 هـ. (الإصابة ت 8343، تهذيب التهذيب 10/11، الولاة والقضاة ص 23- 26، معجم الشعراء ص 362، المحبر ص 233)
[2] الأحنف بن قيس: سبقت ترجمته.
[3] إبراهيم بت يزيد النخعي: أبو عمران، من مذحج، من أكابر التابعين صلاحا وصدق رواية وحفظا للحديث، من أهل الكوفة، مات مختفيا من الحجاج، قال فيه الصلاح الصفدي: فقيه العراق، كان إماما مجتهدا له مذهب، ولما بلغ الشعبي موته قال:
والله ما ترك بعده مثله، توفي سنة 96 هـ. (طبقات ابن سعد 6/188- 199، حلية الأولياء 4/219، طبقات الشعراء 1/29، تاريخ الإسلام 3/335، الشعور بالعور)
[4] الحارث بن عبد الله: لعله الأعور الهمداني الخارفي الكوفي، تعلم الفرائض من علي بن أبي طالب، ضعفه بعضهم، وكان غاليا في التشيع، توفي سنة 65 هـ. (تهذيب التهذيب 2/145- 147)
[5] عمرو بن معديكرب الزبيدي: ذهبت عينه في اليرموك. سبقت ترجمته.
[6] عامر بن الطفيل بن مالك بن جعفر العامري: فارس قومه، وأحد فتّاك العرب وشعرائهم وساداتهم، وفد على النبي صلى الله عليه وسلم في المدينة يريد الغدر به، كان أعور أصيبت عينه في إحدى وقائعه، وهو ابن عم لبيد بن ربيعة الشاعر، توفي سنة 11 هـ. (الإصابة ت 6550، المحبر ص 234، 472، الشعر والشعراء ص 118، خزانة الأدب 1/471- 474)
نام کتاب : المجموع اللفيف نویسنده : ابن هبة الله    جلد : 1  صفحه : 508
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست