نام کتاب : المجموع اللفيف نویسنده : ابن هبة الله جلد : 1 صفحه : 339
العجلاني [1] ، والشماخ بن ضرار الثعلبي [2] .
ومن الحوص [3] : الأحوص بن عبد الله [4] بن محمد بن عبد الله بن عاصم بن ثابت بن أبي الأقلح، واسم الأقلح قيس بن عصمة بن النعمان بن أمّه بن ضبيعة بن زيد بن مالك بن عوف بن عمرو بن عوف بن مالك بن أوس. يقول في نفسه، أنشده ثعلب: [5] [الرجز]
اسمج به من ولد وأقبح [6] ... مثل جريّ الكلب لم يفقّح
- وصفه الإبل، عاصر جريرا والفرزدق، ومال إلى الفرزدق، فهجاه جرير، توفي سنة 90 هـ. (جمهرة أشعار العرب ص 172، الشعر والشعراء ص 156، شرح الحماسة للتبريزي 1461، خزانة الأدب 1/504، الأغاني 20/168) [1] تميم بن أبيّ بن مقبل العجلاني: من عامر بن صعصعة، شاعر جاهلي أدرك الإسلام وأسلم، كان يبكي أهل الجاهلية، عاش نيّفا ومئة سنة، وعدّ في المخضرمين، كان يهاجي النجاشي الشاعر، توفي سنة 37 هـ.
(طبقات الشعراء ص 34، سمط اللآلي ص 66- 68، خزانة الأدب 1/113) [2] الشماخ بن ضرار بن حرملة المازني الذبياني الغطفاني: شاعر مخضرم أدرك الجاهلية والإسلام، وهو من طبقة لبيد والنابغة، شهد القادسية، وتوفي في غزوة موقان، توفي سنة 25 هـ.
(الأغاني 8/97، خزانة الأدب 1/526، المحبر ص 381، شرح التبريزي للحماسة 3/65) [3] الحوص: الذين في عيونهم حوص، وهو ضيق في مؤخر العين كأنها قد خيطت، وضاقت إحدى العينين دون الأخرى، فهو أحوص وهي حوصاء. [4] الأحوص الأنصاري: عبد الله بن محمد بن عبد الله الأنصاري، شاعر من طبقة جميل بن معمر ونصيب، كان معاصرا لجرير والفرزدق، وهو من سكان المدينة، وفد على الوليد بن عبد الملك في الشام فأكرمه الوليد، ثم بلغه عنه ما ساءه من سيرته، فردته إلى المدينة، وأمر بجلده، فجلد ونفي إلى (دهلك) ، وهي جزيرة بين اليمن والحبشة، ثم أطلقه يزيد بن عبد الملك، توفي بدمشق سنة 105 هـ. (الأغاني 4/40، 58، الشعر والشعراء ص 201، خزانة الأدب 1/232) [5] شعر الأحوص ص 271 جمع وتحقيق عادل سليمان جمال، ط- الخانجي، مصر. [6] شعر الأحوص: (أقبح به من ولد وأشقح)
نام کتاب : المجموع اللفيف نویسنده : ابن هبة الله جلد : 1 صفحه : 339