إذا هممت بشأو قلت إني قد ... أدركته أدركتني حرقة الأدب
لا تغبطن أديبا ما له نشب ... لا خير في أدب إلّا مع النشب
وقال بعضهم: حرفة الأدب حرقة. ويقال: للأدب حرقة لا يخلو منها أديب؛ وفي هذا الباب من غير هذا الكتاب القابوس:
ولي همة فوق السّماك محلها ... ولكن لحظّي في الحضيض نصيب
رأى الفلك الدوار سعيي فقال لي:
أتسألني حظا وأنت أديب