responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الصبح المنبي عن حيثية المتنبي نویسنده : البديعي، يوسف    جلد : 1  صفحه : 46
خلِعُ تُثْنى عليهِ الدهْ - رَ مِنْ غيرِ لِسانِ وإذا تأمَّل المتأمل عَرَف الفرقَ بينهما وبين أبي الطيب.
ومنها:
سُبحانَ مَنْ خَارَ للَكواكب بالبُع ... د ولو نُلْنَ كن جَدْواه
لو كان ضوء الشموسِ في يده ... لصاغَهُ جودُه وأفناه
يا راحلاً كل مَنْ يُودعهُ ... مُوَدَّعُ دينهَ ودنياهُ
إن كان فيما تَراهُ من كرم ... فيكَ مزيدُ فزادكَ اللهُ
فأكرمه أبو العشائر، وعرف منزلته، وكان أبو العشائر والى إنطاكية من قبل سيف الدولة.
ولما قدم سيف الدولة إلى إنطاكية قدم المتنبي إليه، وأثنى عنده عليه، وعرفه منزلته من الشعر والأدب واشترط المتنبي علي سيف

نام کتاب : الصبح المنبي عن حيثية المتنبي نویسنده : البديعي، يوسف    جلد : 1  صفحه : 46
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست