بكت يوماً لقتلته أناس ... لعمر الله للجذع الأصيل
168-وعن علي رضي الله عنه وذكر عثمان: " وكان طلحة والزبير أهون سيرهما فيه الوجيف، وأرفق حدائهما العنيف". أراد أنهما كان يجدان في عداوته.
169-وعنه: "جد على عدوك بالفضل فإنه أحلى الظفرين.
170-مراجل أحقادهم تفور وطوالع إضغانهم لا تغور".
171-هبت عليهم ريح الأعادي فسفتهم عن البوادي.