فوهبته لرسول الله صلى الله عليه وسلم فجاء أبو زيد [يريد] شراءه فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن رضي الله بذلك فعلت". فسئل زيد فقال: ذل الرق مع مصاحبته أحب إلي من عز الحرية مع مفارقته. فقال صلى الله عليه وسلم: "إذا اختارنا اخترناه". فأعتقه وزوجه أم أيمن وبعدها زينب بنت جحش.
63-عطاء [رفعة: الأبدال من الموالي] .
64-علي رضي الله عنه: "كان آخر كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الصلاة الصلاة اتقوا الله فيما ملكت أيمانكم".