مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الأنوار ومحاسن الأشعار
نویسنده :
الشمشاطي
جلد :
1
صفحه :
98
حتّى رَأَيتُ الصَّيْدَ في إِسَارِهِ
وله أيضاً:
قد اغْتدِى واللَّيْلُ في سَوَادِهِ
لم يُمْكِنِ الجَوْنَةَ من قِيَادِهِ
برَائِحٍ يَهتزُّ في مَقَادِهِ
مُؤْتَلِقٍ كالسَّيْف في اطِّرَادِهِ
أَغَرَّ مَنْسُوبٍ إِلى أَجدَادِهِ
يَلْحَظ كالمَوتور عن أَوْلاَدِهِ
أَو قَادحٍ للنّار عن زِنَادِهِ
يَسْترِقُ السَّمْعَ علَى بِعَادِهِ
أَلْحَاطُه تُخْبِرُ عن مُرَادِهِ
كأَنَّهَا تَصْدُر عن فُؤادِهِ
يَكْفِيه لَحْظُ العَيْنِ مِنْ إِيسْادِهِ
ووَعْدُهُ يُوجَدُ في إِيعادِهِ
يا بُؤْسَ للخِزَّانِ من مَصَادِهِ
ولِوُحُوش البِيدِ منْ مُدَّادِهِ
أُطْلِقُهُ للصَّيْدِ من سَدَادِهِ
فلا أَردّ الطَّرْفَ عن إِنْهَادِهِ
حتّى أُحِيلَ الكفَّ مِن إِرْفادِهِ
وله أيضاً:
وعَادَ الأَوَابِدُ قَبْلَ الصَّباحِ ... بنَدْبٍ يُفَرِّقُ فيهَا النُّدُوبَا
مَرْوحٍ طَمُوحٍ حَمِيزِ الفُؤا ... دِ تَحْسب في الطَّرف منه قُلُوبَا
حَصِيفٍ يَكَادُ لفَرْطِ الذّكَا ... ءِ يُبْدِى لمُسْتَخْبِرِيه الغُيُوبَا
كسَا صَدْرَهُ صُدْرَةً مِنَ حَرِيرٍ ... وشَقَّ على النَّحْرِ منه الجُيُوبَا
ويَفْتَرُّ عن قُصُلٍ شُزَّبٍ ... يَظَلُّ الحَدِيدُ لَدَيْها نَكِيبَا
إِذَا فَاتَ في الصَّيْدِ حفْظَ الرّقِي ... بِ كانّ الحِفَاظُ عَلَيْه رَقِيبَا
وله أيضاً:
غَدَوْتُ في يَوْم ضَرِيبٍ أَشْهَبِ
مُحْتَجبِ الجَوْنَةِ مُدْنىِ المَطْلَبِ
والطَّيْرُ عن لُغَاتِهَا لم تُعْربِ
بأَنْزَعٍ مُؤَدَّبٍ مُجَرَّبِ
مُضْطَمرِ الكَشْحَيْنِ هَادٍ شَرْجَبِ
مُؤَلَّلِ الأُذْنَيْن مُجْدٍ مُنْحِبِ
كأَنّه لاَبِسُ ثَوْبٍ مُذْهَبِ
مُتَّشِح بآخَرٍ مُعَصَّبِ
يَجْمَعُ بالوَثْبَة قُطْرَ السَّبْسَب
مُوَاصِلاً مَشْرِقَه بالمَغْرِبِ
يَنْقَضُّ في البِيد انْقضاضَ الكَوْكَبِ
كأَنّه إِذا سَمَا لمذْهَبِ
مُوفٍ على أَعدائِه مِن مَرْقَبِ
فظِلْتُ منه في جَنَاحٍ مُخْصبِ
ومَأْكَلٍ مُمَكّنٍ لمَشْرَبِ
ولعليّ بن محمّد العلويّ الكوفيّ في الكلب:
صَبَّ إلى عبَارَةِ المُلُوكِ
باتَ على الفِرَاشِ كالمَوْعُوكِ
من زَمَعٍ مُضْطَرِمَ التَّحرِيكِ
حتّى إِذا أَحسَّ بالدُّلُوكِ
وصَقَعَتْ أَوَاخِرُ الدُّيُوكِ
بادَرَ مثْلَ الرَّجُلِ المَسْلُوكِ
يَمْسَحُ وَجْهَ كَلبِهِ صُعلوكِ
أَصفَرَ مثل الذَّهبِ المَسْبُوكِ
ذي مُقلَةٍ قَلِيلِةِ الشُّكُوكِ
حَمّالِ أَوْزارِ الدَّمِ المَسفوكِ
وله أيضاً:
لَطَاَلَمَا نِمْتُ عن الصَّلاةِ
وقَدْ أَمِنتُ رَوْعةَ البَيَاتِ
بوزى يلاقي أوجُهَ العُداتِ
يَلقَاكَ جَوَّالٌ بشاهِقَاتِ
أَغضَفُ عَطَّافٌ على الأَصْوَاتِ
يَهْوِى هُوِىَّ الكَوْكَبِ المُنصَاتِ
مُيَمَّنُ السَّطْوةِ والشَّدَّاتِ
مُقتَدِرٌ منها على الأَقْواتِ
في هَبَوَاتٍ مُتَزَوْبِعَاتِ
يالّذَّتيِ فيك إلى المَمَاتِ
وله أيضاً:
يا أَيُّهَا الثَّعلبُ وَثْباً وَثبَا
تَأْبَى كِلابِى لك إِلاَّ حَرْبَا
إِنّ عَرُوساً مَلأَتْكَ رُعْبَا
كما رَأَيْتَ الكَوْكَبَ المُنصَبَّا
أَو عاصِفاً من الرِّياحِ هَبَّا
تَرَى لها إِذَا الطّرَادُ غَبَّا
طَرْفاً شَرَافِيّاً وخَدّاً شَطْبَا
وبُرْثُناً شَثْناً ومَتْناً رَحْبَا
يَقْطعُ أَمْراسَ القِيَادِ جَذْبَا
إِذَا اشرَأَبَّت مَرَحاً وشَغْبَا
لاصَقَ طُبْيَاهَا التُّرَابَ قُرْبَا
يا لَكَ كَلْباً ما ابتَغَيْتَ كَلْبَا
يَأْبَى فُؤَادِى لك إِلاَّ حُبَّا
ومن أحسن ما قيل في ذلك قول الحلبيّ:
ورَوْضَةٍ آزرَهَا ... طُبّاقُهَا وشَثُّهَا
نام کتاب :
الأنوار ومحاسن الأشعار
نویسنده :
الشمشاطي
جلد :
1
صفحه :
98
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir