مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الأنوار ومحاسن الأشعار
نویسنده :
الشمشاطي
جلد :
1
صفحه :
5
يكْتَنُّ تَحْتَ شَمَالِ البَدْرِ بارقُه ... وتَارَةً يَتَرَاءَى في يَدِ الأَسَدِ
وله أَيضاً ممّا جوَّد فيه:
ذُو مَدْمَعٍ من غيرِه مُسْتَعْبِرٍ ... وتَبَسُّمٍ من نَفْسِهِ مُتَوَالِ
وكَأَنّمَا نَشَرَ الفِرِنْدُ بمَتْنِهِ ... دِيبَاجَةً خَضْرَاءَ إِثْرَ صِقَالِ
ويُرِيكَ في لأْلائِهِ مُتَوقِّداً ... حَنَق المَنُونِ به على الآجالِ
وللعَبْدِيّ:
تَغْلَبِيّ في كَفِّهِ مَشْرَفيّ ... لنُفوسِ العِدَا شَرُوبٌ أَكولُ
صارِمٌ لو رَمَى به الطَّودَ فَلَّ ال ... طَّوْدَ وارْتَدَّ لَيْسَ فيه فُلولُ
كادَ ماءُ الفِرِنْدِ فيه ونَارُ ال ... طَّبْعِ تَعْلو هذِي وذَاك يَسٍيلُ
وكان على سَيف بِسْطَام بن قَيْسٍ الشَّيْبَانيّ، واسمُ سَيْفِه المُحَوَّل مكتوباً:
نَصْلٌ يَقُدٌ الكَبْشَ وهو مُدَجَّجٌ ... عَضْبُ المَضَارِبِ كالشِّهابِ السَّاطعِ
وكان على سَيف عُتَيْبَةَ بنِ الحارثِ بن شِهَاب مكتوباً:
ففِي أَيِّ حالاتي شَهِدْتِ فإِنّني ... إِذَا الحَرْبُ شُبَّت عَن حَرِيمِكِ دَافِعُ
بذِي شُطَبٍ صافِي الحَدِيدِ كأَنّه ... إِذَا هُزَّ بَرْقٌ في دُجَى اللَّيْلِ لاَمِعُ
وعلى سَيْفِ عامِرِ بن الطُّفَيلِ مَكْتوبٌ:
وذِي حُبُكٍ في المَتْنِ صافٍ كأَنَّه ... لَوَامِعُ بَرْقٍ في الدُّجَى يَتَوَقَّدُ
وكان على سَيْف عَمْرِو بن مَعْد يكَرِبَ القُلْزُمِ مكتوباً:
ذَكَرٌ على ذَكَرٍ يَصولُ بصارمٍ ... عَضْبٍ يَمَانٍ في يَمِينِ يَمَانِ
؟
في الرِّمَاح
الخَطِّية: مَنْسُوبَةٌ إِلى الخَطّ، وهي جزيرة بالبَحْرَيْن، والرُّدَيْنِيّة: مَنْسُوبةٌ إِلى رُدَيْنَةَ، امرأَة تَبيع القَنَا بالخَطّ، الأَزَنِيّة واليَزَنِيّة: منسوبةٌ إِلى ذِي يَزَن الحِمْيريّ، وكان مَلِكاً يَجمع السِّلاحَ.
المِتَلّ: الغَليظُ الشديدُ اللَّدْنُ اللَّيِّنُ. الخَطِل: الشديدُ الاضطرابِ الذي يَفْرُط.
الزّاعِبيّ: الذي إذا اهتَزَّ تَدافَعَ كُلّه كأَنّه يَجْرِي، ومنه: مرَّ يَزْعَب بحِمْلِه، إِذا مَرَّ يَتدافَع به.
ومن أَحسن ما قيل
في الرِّماح
قَول سَلاَمةَ بنِ جَنْدَلٍ:
بالمَشْرَفِيّ ومَصْقولٍ عَوَارِضُها ... صُمِّ العَوامِل صَدْقَاتِ الأَنابِيبِ
سَوَّى الثِّقافُ قَناهَا فهْي مُحكَمةٌ ... قلِيلَةٌ الزَّيْغِ من سَنٍّ وتَرْكيبِ
زُرْقاً أَسِنّتَها حُمْراً مُثقَّفَةً ... أَطْرَافُهنّ مَقِيلٌ لِليَعَاسِيبِ
كأَنَّها بأَكُفِّ القَوْمِ إِذْ لَحِقوا ... مَوَاتِحُ البِئرِ أَو أَشْطَانُ مَطْلوبِ
وقولُ مُزَرِّد:
ومُطَّرِدٌ لَدْنِ الكعُوبِ كأَنَّمَا ... تَغَشّاهُ مُنْبَاعٌ منَ الزَّيْت سائلُ
أَصَمّ إِذا ما هُزَّ مَارَتْ سَرَاتُه ... كَمَا مَارَ ثُعْبانُ الرِّمَالِ المُوَائِلُ
له لَهْذَمٌ مَاضِي الغِرَارِ كأَنَّه ... هِلاَلٌ بَدَا في ظُلْمَةِ اللَّيْلِ ناحِلُ
وقولُ أَوس بن حَجَر:
وإِنّي امْرُؤٌ أَعدَدْتُ للحَرْب بعدَ مَا ... رَأَيْتُ لها ناباً من الشَّرِّ أَعْصلاَ
أَصَمَّ رُدَيْنيَّا كأَنَّ كعُوبَهُ ... نَوَى القَسْبِ عَرَّاصاً مُزَجّاً مُنَصَّلاَ
عليه كمِصْبَاحِ العَزِيزِ يَشُبُّهُ ... لِفِصْحٍ ويَحْشوهُ الذُّبَالَ المُفَتَّلاَ
وقال الأَصمَعِيّ: أَحِسن ما قالت العربُ في طول الرِّمَاح قَول القُطَاميّ:
قَوَارِشُ بالرِّماحِ كأَنَّ فيها ... شَوَاطِنَ يُنْتَزَعْنَ بها انْتِزَاعَا
تقارشوا: تطاعَنوا ولعنترة:
يَدْعُون عَنْتَرَ والرِّماحُ كأَنّها ... أَشْطانُ بِئرٍ في لَبَانِ الأَدْهمِ
وقال الأَصْمعيّ: أَحسنُ ما قِيلَ في صِفة رُمْحٍ قول أَبي زُبَيْد الطّائيّ:
وأَسْمرَ يَرْبُوعٍ يَرَى ما أَرَيْتَه ... بَصِيراً إِذَا صَوَّبْتَه للمُقَاتِلِ
نام کتاب :
الأنوار ومحاسن الأشعار
نویسنده :
الشمشاطي
جلد :
1
صفحه :
5
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir