مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الأنوار ومحاسن الأشعار
نویسنده :
الشمشاطي
جلد :
1
صفحه :
116
يُنَازِلُ المُكّاءَ عند نَجِمِهِ
بِالغَتِّ أَو يَنْزِلُ عند حُكمِهِ
يَرْكَبُ أَطرافَ الصُّوَى بخَطْمِهِ
وقد سَقَاهُ عَلَالً من سَمِّهِ
وله فيه:
قدْ أَغتدِى واللّيلُ في دُجَاهُ
كطُرَّةِ البُرْدِ على مَثْنَاهُ
بيُؤْيؤٍ يُعْجِبُ من يَرَاهُ
ما في الْيَآيِى يُؤْيؤٌ شَرْوَاهُ
من سُفْعَةٍ طُرَّ بها خَدّاهُ
أَزْرَقُ لا تَكْذِبُه عَيْنَاهُ
فلو يَرَى القَانِصُ ما يَرَاهُ
فَدَاهُ بالأُمّ وقد فَدَاهُ
مِن بَعْدِ ما تَذْهب حِملاقاهُ
لا يُوئِلُ المكّاءَ مَنكِباهُ
ولاَ جَناحانِ تَكنَّفاهُ
منه إِذا طارَ وقد تَلاهُ
دُون انْتِزَاعِ السِّحْرِ من حَشَاهُ
لو أَكثرَ التَّسبيحَ ما نَجّاهُ
هو الّذي خَوّلَناهُ الله
وقال أيضاً في الكلاب واليؤيؤ:
قد اغتدى مع القَنْيص المُدلجِ
بنَاطحٍ وعاطِفٍ ودُمْلُجِ
وكلّ مَحبوكٍ قرَاهُ مُدْمَجِ
مُحنِّبٍ أَضلاعُه مُعَوَّجِ
من السَّلوقِيَات غَير الأَجْنَجِ
ويُؤيؤٍ كالحَجَرِ المُدَحْرَجِ
قد رِيض في بَرْد جِبَالِ تَوّجِ
طَوِيلِ دفِّ ظَهْرِهِ مُدَبَّجِ
بمَنْسِرِ أَعْقَفَ مثْل المَنْسِجِ
كأنّما جَلَّى بعَيْنَى زُمَّجِ
ولشرشير في يؤيؤٍ:
ويُؤيُؤٍ بحُوّةٍ مجَزّعِ
مُخطَّطٍ بحِبَرٍ مدَرَّعِ
قد طُرَّ خَدّاهُ بلَوْنٍ أَسْفَعِ
كأَنّه من حُسْنِه في بُرْقُعِ
أَسْرَعَ ختْلاً من غُرَابٍ أَبْقَعِ
يَكادُ من مَيْعَتِهِ في المَنْزَعِ
يَسْبِق آناءَ الزّمَانِ المُسْرِعِ
وله في اليؤيؤ والباشق:
هل لك يا بْنَ القَانِصِ البطْرِيقِ
في يُؤْيؤٍ مُهذَّبٍ رَشِيقِ
كأَنّ عَيْنَيْه لدى التّحديقِ
فَصَّانِ مَخْروطانِ من عَقِيقِ
أَو باشَقٍ مُهّذَّب ممشوقِ
أٌقمَرَ مَوْشِىِّ الحُلَى مغروق
ميسر التقريج والتَّعريقِ
تَسْيِيرَ بُرْدٍ ناعِمٍ رَقِيقِ
فهْو بحُسْنِ المنظَر الأَنيقِ
أَجْلَبُ المعِشْقِ من المَعشوقِ
أَسْرع في الهُفُوِّ من حَرِيقِ
وفي اقْتِنَاصِ الطَّيْر من بُرُوقِ
يَفْعَل فِعْلَ الأَجْدلِ السَّحوقِ
وكلّ بَازىٍّ وسَوْذَنيقِ
فَهْوَ على مَنْظرِه المَرْمُوقِ
نِهَايةٌ في النَّفْعِ للصَّديقِ
والرِّفْدِ والقَضَاءِ للحُقُوقِ
وله أيضاً:
ويُؤيؤِ حُزْتُه من رأْسِ شاهِقةٍ ... جَلْسٍ يُرِيك شُخُوصَ الناسِ أَشباحَا
شَئْنِ السُّلاَمَى رَحِيبِ المنخرَيْنِ إِذا ... أَراحَ من غَيْرِ بُهْرٍ خِلْتَهُ ارْتاحَا
تَرى قَرَاهُ ودَفَيْه فتَحسبُها ... لأَحْرُفٍ سُطِرت فيهنّ، أَلواحَا
يُجِيلُ طَرْفاً يَرَى ما لَسْتَ مُدرِكَه ... بعيد مُطّرَجِ الأَجفانِ لَمَّاحَا
يَكادُ يَعلَمُ ما تُخْفِيه مُهْجَتُهُ ... من الحُقُودِ إِذا ما اهْتَزَّ أَوْصَاحَا
ولمحمد بن سعيد في باشقٍ:
قد أَغتدِى واللَّيْلُ حَيْرانُ الغَسَقْ
لم يَهْدِهِ قَطُّ إِلى نورِ الفَلَقْ
ببَاشقٍ يَرُوقُ عَيْنَىْ مَنْ رَمَقْ
مُسْتَحسَنِ الخِلْقةِ مَحمُودِ الخُلُقْ
يَمُرُّ كالسَّهْمِ إِذا السَّهْمُ مَرَقْ
أَسْرَع من خَطْفَةِ بَرْقٍ قد بَرَقْ
لو سابقَ الأَقدارَ أَعْطَتْه السَّبَقْ
إِذا رَأَتْه الطَّيْرُ مَاتَتْ مِن فَرَقْ
يَحُطُّهَا للأَرْضِ من أَعْلَى الأُفُقْ
يَسْطُو عيها بمَخَالِيبٍ ذُلُقْ
مُرْهَفَةٍ حُجْنٍ كأَنْصَافِ الحَلَقْ
ومنْسَرٍ ما يَلْقَ يَتْرُكْهُ مِزَقْ
فصَادَ عِشْرِين وعَشْراً في نَسَقْ
وراحَ إِنْ يُضْبَطْ نَشَاطاً لا يُطَقْ
فنَحْنُ في مُصْطَبَحٍ ومُغْتَبَقْ
وصَفْوِ عَيْشٍ لم يُكدَّرْ برَنَقْ
فالحمدُ للهِ علَى ما قَدْ رَزَقْ
ولعبد الله بن محمّد:
أَخَفُّ القَوَانِصِ جِسْماً ورُوحاً ... وأَجْمَعُها لأُمورٍ أُمورَا
نام کتاب :
الأنوار ومحاسن الأشعار
نویسنده :
الشمشاطي
جلد :
1
صفحه :
116
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir