مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
علوم القرآن
متون الحديث
الأجزاء الحديثية
شروح الحديث
كتب التخريج والزوائد
علوم الحديث
العلل والسؤالات
التراجم والطبقات
الأنساب
علوم أخرى
الفرق والردود
العقيدة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
كتب إسلامية عامة
الجوامع والمجلات ونحوها
التفاسير
البلدان والجغرافيا والرحلات
أصول الفقه والقواعد الفقهية
كتب الألباني
فقه عام
فقه شافعي
فقه حنفي
فقه حنبلي
بحوث ومسائل
الفتاوى
السياسة الشرعية والقضاء
التاريخ
السيرة والشمائل
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
النحو والصرف
الأدب والبلاغة
فهارس الكتب والأدلة
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
الأنوار ومحاسن الأشعار
نویسنده :
الشمشاطي
جلد :
1
صفحه :
112
ويقال للشاهين: السّوذانق، والسّوذنيق.
ولأبي نواس في شاهين:
قد أَغَتَدِى قبل الصَّباحِ الأَبلجِ
بسُهْر دَارِ اللَّوْنِ أَو سِيَهْزجِ
يُوفِى على الكَفّ انتصابَ الزُّمَّجِ
مُشمِّرٍ ثِيَابَه عن مَوْزَجِ
كأَنَّما عُلَّ بصِبْغِ النِّيلَجِ
كأَنّ وَشْىَ رِيشِه المُدَرَّجِ
من قائمٍ منه ومن مُعَوَّجِ
باقِى حُرُوفِ السَّطَر المُخَرْفَجِ
يَنْهَسُ سَيْرَ المِقْوَدِ المُحَمْلَج
من نَهَمِ الحِرْصِ وإِنْ لم يُلْهجِ
ذي مُقْلةٍ وَاسِعةِ المُحَجَّجِ
كأَنّمَا يَطْرِفُ عن فَيْرُوزَجِ
في هامَةٍ مثْل الصَّلاَ المُدَمَّجِ
ومِنْسَرٍ أَقْنَى رُحَابِ المَضْرَجِ
حتّى قَضَيْنَا كلَّ حاجش المُحتَجِ
من دَيْزجِ اللَّونِ وغَيْرِ الدَّيزَجِ
من كلّ مَحْبوك القَرَا مُدَمْلجِ
مُبَرْنَسِ الهَامَةِ أَو مُتَوَّجِ
مُكحَّلِ الآماقِ أَو مُزَجَّجِ
فظَلَّ أَصحابي بعَيْشٍ سَجْسَجِ
تَرَاهُمُ من مُعْجِلٍ ومُنْضِجِ
وله أيضاً فيه:
قد أَغْتَدى واللَّيْلُ في مُسْوَدِّه
غُدُوَّ باغِى قَنَسٍ مُعْدِّهِ
بدَسْتَبَانٍ فاضِلٍ عن زَنْدِهِ
وشَهْر دَارِ اللَّونِ أَو سَمَنْدِهِ
سائِلةٌ سُفْعَتُه بخَدِّهِ
قد قَدَّهُ الصّانِعُ أَحلَى قَدِّهِ
فَهْو شَبيهٌ قَبْلُه ببَعْدِهِ
ذي مُقْلةٍ تَلْحَقُ قبْلَ شَدِّهِ
سَجْرَاءَ ليْس جِلْدُهَا من جِلْدِهِ
ما كان إِلاَّ حَلُّهُ من عَقْدِهِ
وخَرْطُنَاهُ من شِكَالِ بَنْدِهِ
فمَرَّ يَفْرِى الأَرْضَ في مرْقَدِّهِ
فجَالَ وارْتَدَّتْ على مُرتَدِّهِ
كأَنّهَا إِذ وَأَلَتْ عن جَدِّهِ
واعصوصَبَتْ لمَّا رَأَتْ من جَدِّهِ
أُسْرةُ كِسْرَى يوم دَسْتَبَنْدِهِ
فصَادَنَا قَبْلَ انتصافِ جهْدِهِ
خَمْسينَ أَحْصَتْهَا يَدَا مُعْتَدِّهِ
فنحن في نائِلِهِ ورِفْدِهِ
أَبو عِيَالٍ قَاتَهُمْ بكَدِّهِ
وله أيضاً فيه:
ذَعَرتُهَا بمُلْهَبِ الشُؤْبُوبِ
يُوفِى على قُفَّازِهِ المَجُوبِ
منه بكفٍّ سَبْطَةِ التَّرْجيبِ
كأَنَّهَا بَرَاثِنٌ من ذِيبِ
وجُؤْجُؤٍ مثلِ مَدَاكِ الطِّيبِ
تَحتَ جَنَاحٍ مُوجَدِ التركيبِ
آنَسَ بينَ صَرْدَحٍ فاللُّوبِ
بمُقْلَةٍ قَلِيلةِ التَّكذيبِ
طَرَّاحةٍ خلْفَ لَقَى العَيوبِ
فانقَضَّ مثْلَ الحَجَرِ المَندوبِ
فاصطاد قبل ساعة التأويب
بذى مَوَاسٍ مُرْهَفِ الكَلّوبِ
خَمسينَ في حِسابِه المَحْسوبِ
ولشرشيرٍ في شاهين:
هل لك يا قَنَّاصُ في شَاهِينِ
سَوْذَانقٍ مُؤدَّبٍ أَمِينِ
يكَادُ للتثقيف والتمرينِ
يَعرِفُ معنَى الوَحْىِ بالجُفونِ
فظلَّ من جَنَاحِه المَزِينِ
في قَرْطَقٍ من حِبَرٍ ثَمينِ
مُفَوَّفٍ في نعْمَةٍ ولِين
يُشْبِه في طِرازهِ المَصُونِ
بُرْدَ أَنُو شرْوَانَ أَو شِيرِينِ
وشِكَّةٍ كزَرَدٍ مَوْضُونِ
مُضَاعَفٍ في النَّسْجِ ذي غُصُونِ
كدِرْعِ يَزْدجِرْدَ أو شَرْوِينِ
أَحْوَى مَجَارِى الدَّمْع والشُّؤونِ
أَقْمَرَ مثْلَ الصَّنَمِ المَكنونِ
ذي مِنْسَرٍ مُؤَلَّلٍ مَسْنونِ
وَافٍ كشَطْرِ الحَاجِبِ المَقرونِ
مُنْعَطِفٍ مثْل انْعِطَافِ نُونِ
يُبْدِى اسْمُه مَعناهُ للعُيُونِ
إِن وَصَلَت بالجَافلِ السَّنِينِ
ولأبي نواس في طير الماء والشاهين:
يا رُبّ وَادٍ زاهِرِ النَّبَاتِ
تَهْوِى إِليه الطَّيْرُ كَاسِرَاتِ
أَغْنجَةً خُضْراً مُطَوَّساتِ
ببَلَقِ الرِّيش مُولَّعاتِ
صُفْر الحَمَاليقِ مُقَرَّطاتِ
أَقْرِطةً تَضْحَكُ في اللّبَّاتِ
بفَاخِرِ الوَشْىِ مُرَدَّياتِ
وبالدَّبابِيجِ مُوَشَّحاتِ
صوامِتاً طَوْراً وصارِخاتِ
مُلحَّنَاتٍ ومُرَجِّعَاتِ
كِياً يُسْعِدن باكياتِ
لم يَشْجِهنّ عَدَمُ الأَمواتِ
نام کتاب :
الأنوار ومحاسن الأشعار
نویسنده :
الشمشاطي
جلد :
1
صفحه :
112
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir