والوجاح: الستر قال أبو زيد: فإنَّ لقيته قبل طلوع الفجر قيل: لقيته قبل كل صيحٍ ونفرٍ.
قال: والصيح: والنفر: التفرق. قال: فإنَّ لقيته بالهجرة قلت: لقيته صكة عمى.
قال أبو عبيد: ويقال: لقيته بين سمع الأرض وبصرها.
وذلك إذا لم يكن معه أحد، فكأنه ليس يسمعه ولا يبصره إلاّ الأرض القفر، ولا سمع ولا بصر لها، ولكنه مثل.
قال الأصمعي: فإنَّ لقيته بين الأعوام قلت: لقيته ذات العويم.
وإنَّ بقيته في الزمان قلت: