حتى يؤوب المنخل.
وكانت قصته نحواً من قصة العنزي في الغيبة، غير أنّه لم يكن في سبب القرظ
باب الإسراف في القتل وفي كثرة الدماء
قال الأصمعي: من أمثالهم في هذا قولهم: صمت حصاة بدم قال: وأصله أن يكثر القتل وسفك الدماء، حتى إذا وقعت حصاة من يد راميها لم يسمع لها صوت، لأنها لا تقع إلاّ في دم، فهي صماء، وليست تقع على الأرض فتصوت. وفي بعض الملاحم.
تبلغ الدماء الثنن
يعني الخيل، وهي الشعرات التي فوق الحافر من خلفه.