responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مغني اللبيب عن كتب الأعاريب نویسنده : ابن هشام، جمال الدين    جلد : 1  صفحه : 42
أَي خير لكم فَحذف الْخَبَر وَقيل التَّقْدِير مَخَافَة أَن تبروا وَقيل فِي {فَالله أَحَق أَن تخشوه} إِن {أَحَق} خبر عَمَّا بعده وَالْجُمْلَة خبر عَن اسْم الله سُبْحَانَهُ وَفِي {وَالله وَرَسُوله أَحَق أَن يرضوه} كَذَلِك وَالظَّاهِر فيهمَا أَن الأَصْل أَحَق بِكَذَا وَالثَّانِي بعد لفظ دَال على معنى غير الْيَقِين فَتكون فِي مَوضِع رفع نَحْو {ألم يَأن للَّذين آمنُوا أَن تخشع} الْآيَة وَنَحْو يُعجبنِي أَن تفعل وَنصب نَحْو {وَمَا كَانَ هَذَا الْقُرْآن أَن يفترى} {يَقُولُونَ نخشى أَن تصيبنا دَائِرَة} {فَأَرَدْت أَن أعيبها} وخفض نَحْو {أوذينا من قبل أَن تَأْتِينَا} {من قبل أَن يَأْتِي أحدكُم الْمَوْت} {وَأمرت لِأَن أكون} ومحتملة لَهما نَحْو {وَالَّذِي أطمع أَن يغْفر لي} أَصله فِي أَن

نام کتاب : مغني اللبيب عن كتب الأعاريب نویسنده : ابن هشام، جمال الدين    جلد : 1  صفحه : 42
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست