responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : حاشية الآجرومية نویسنده : عبد الرحمن بن قاسم    جلد : 1  صفحه : 94
والمصدرُ [1] ، وظرفُ الزمانِ، وظرفُ المكانِ [2] ، والحال، والتمييزُ [3] ، والمُستثنى، واسم لا، والمُنادى [4] ، والمفعول من أجله، والمفعولُ معهُ [5] ،
ــــــــــــــــــــــــــــــ
للطالب، ثم فصلها بابًا بابًا، والخامس عشر: المنصوب بنزع الخافض [1] .
(1) بدأ بالمفعول به، لأنه الذي يقع بينه وبين الفاعل الالتباس، وإلا فالمناسب: أن يقدم المفعول المطلق، لأنه المفعول الحقيقي والمفعول به نحو: ضربت زيدا، والمصدر نحو: ضربته ضربا [2] .
(2) ظرف الزمان، نحو: صمت اليوم، وظرف المكان نحو: جلست أمام الشيخ [3] ويسميان بالمفعول فيه.
(3) الحال نحو: جاء زيد راكبا، والتمييز: نحو طبت نفسا [4] .
(4) المستثنى في بعض أحواله، وهو: ما إذا كان الكلام تاما موجبا نحو: جاء القوم إلا زيدا [5] ، واسم لا النافية للجنس نحو: لا إله إلا الله [6] ، والمنادى في بعض أحواله نحو: يا عبد الله [7] .
(5) المفعول من أجله، ويقال المفعول له، نحو: جئت طلبًا

[1] نحو: {وَاخْتَارَ مُوسَى قَوْمَهُ سَبْعِينَ رَجُلًا} أي: من قومه.
[2] فزيدا مفعول به منصوب، وضربا: مصدر منصوب على المصدرية، وعلامة نصبه فتحة ظاهرة في آخره.
[3] فاليوم: ظرف زمان، منصوب على الظرفية، وأمام ظرف مكان منصوب على الظرفية، والشيخ: مضاف إليه.
[4] فراكبا: حال منصوب على الحال، ونفسا: تمييز منصوب على التمييز، وعلامة نصبه فتحة ظاهرة في آخره.
[5] فجاء: فعل ماض، والقوم: فاعل مرفوع، وإلا: أداة استثناء، وزيدا منصوب على الاستثناء.
[6] فلا نافية، وإله: اسمها منصوب معها على الفتح، وإلا: أداة استثناء، والاسم الشريف بدل من خبر لا، وهو: حق.
[7] فيا: حرف نداء، وعبد: منادى منصوب بياء النداء، والاسم الشريف مضاف إليه.
نام کتاب : حاشية الآجرومية نویسنده : عبد الرحمن بن قاسم    جلد : 1  صفحه : 94
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست