responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الممتع الكبير في التصريف نویسنده : ابن عصفور    جلد : 1  صفحه : 425
ومن بين أوَّل حافَّة اللسان وما يليها[1] من الأضراس مخرج: الضاد، إِلَّا أنك إن شئتَ تكلَّفتها من الجانب الأيمن، وإن شئتَ من الأيسر.
ومن أوَّل حافَّة اللسان[2]، من أدناها إلى منتهى طرف اللسان، [ما] [3] بينها وبين ما يليها من الحنك الأعلى، ممّا فُويق[4] الضاحك والناب والرَّباعِيَة والثنيَّة، مخرج: اللام.
ومن طرف اللسان، بينه وبين ما فُويق الثنايا، مخرج: النون.
ومن مخرج النون؛ غير أنه أدخل في ظهر اللسان قليلًا، لانحرافه إلى اللام، مخرج: الراء.
ومن[5] بين طرف اللسان وأُصول الثنايا مخرج: الطاء والدال والتاء.
ومن[6] بين طرف اللسان وفُويق الثنايا مخرج: الصاد والزاي والسين[7].
ومن [8] بين طرف اللسان وأطراف الثنايا مخرج: الظاء والثاء والذال[9].
ومن باطن الشفة وأطراف الثنايا العُلى[10] مخرج: الفاء.
ومن[11] بين الشفتين مخرج: الباء والميم والواو.
ومن الخياشيم مخرج: النون الخفيفة[12].

[1] الكتاب: وما يليه.
[2] في حاشية ف: "ومن حافة اللسان. في كتاب سيبويه". قلت: وكذلك في سر الصناعة.
[3] من الكتاب. وفي سر الصناعة: من.
[4] م: "مما فوق". وفي مطبوعة الكتاب: "وما فويق". ولكن ما نقله عنه شارح الشافية هو مثل ما أثبتنا.
[5] في الكتاب وسر الصناعة: ومما.
[6] في الكتاب وسر الصناعة: ومما.
[7] في مطبوعة الكتاب: "الزاي والسين والصاد". وكذلك فيما نقله عنه شارح الشافية. وما أثبته ابن عصفور هو في الشافية وسر الصناعة.
[8] في الكتاب وسر الصناعة: ومما.
[9] في الكتاب وسر الصناعة وشرح الشافية: الظاء والذال والثاء.
[10] م: والثنايا العليا.
[11] في الكتاب وسر الصناعة: ومما.
[12] ويقال لها الخفيَّة أيضًا. انظر ص417.
ذكر تقسيمها بالنظر إلى صفاتها 1:
فمن ذلك انقسامها إلى مجهور ومهموس: فالمهموسة عشرة أحرف يجمعها "ستَشحَثُكَ

[1] الكتاب 2: 405-406 وسر الصناعة 1: 68-75 وشرح الشافية 3: 257-264 والنشر 1: 202-205 والمقتضب 1: 194-196 وشمس العلوم 1: 22 وشرح المفصل 10: 128-131.
نام کتاب : الممتع الكبير في التصريف نویسنده : ابن عصفور    جلد : 1  صفحه : 425
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست