مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
مشارق الأنوار على صحاح الآثار
نویسنده :
القاضي عياض
جلد :
2
صفحه :
46
كَذَا لَهُم وَعند القعْنبِي وَعجل الْوُقُوف وَهُوَ يرجع إِلَى معنى مُتَقَارب صَحِيح كُله
قَوْله فِي كتاب الْأَدَب فِي بَاب من لم يرا كفار من قَالَ ذَلِك متأولا أَن معَاذًا كَانَ يُصَلِّي مَعَ النَّبِي (صلى الله عَلَيْهِ وَسلم) ثمَّ يَأْتِي قومه فَيصَلي بهم صَلَاة كَذَا لكافتهم وَعند أبي ذَر الصَّلَاة وَهُوَ الصَّوَاب وَفِي حَدِيث الْقُنُوت أَن عمر بن عبد الْعَزِيز أخر الصَّلَاة يَوْمًا كَذَا للعذري ولبعضهم وللآخرين الْعَصْر وَهُوَ صَوَاب لِأَنَّهَا كَانَت صَلَاة الْعَصْر
الصَّاد مَعَ الْمِيم
(ص م ت) وَقَوله على رقبته صَامت هُوَ الْعين يُقَال مَا لَهُ صَامت وَلَا نَاطِق فالصامت الذَّهَب وَالْفِضَّة والناطق الْحَيَوَان وَقَوله وَقد أصمتت أَي سكتت يُقَال اصمت اصماتا وَصمت صموتا وَصمت صماتا وَالِاسْم الصمت بِالضَّمِّ وَقَوله نهى عَن المصمت من الْحَرِير بِفَتْح الْمِيم الثَّانِيَة هُوَ الَّذِي لم يخلط غَيره مَعَه وَقَوله مَا لكم تصمتوني لكني صمت أَي مَا لكم تسكتوني لكني سكت
(ص م خَ) وَقَوله إِذْ ضرب على أصمختهم أَي آذانهم يَعْنِي قَامُوا قَالَ الله تَعَالَى فضربنا على آذانهم أَي أنمناهم والصماخ الْخرق الَّذِي فِي الْأذن المفضي إِلَى الدِّمَاغ وَيُقَال بِالسِّين أَيْضا
(ص م د) قَوْله والصمد من أَسمَاء الله تَعَالَى وَصِفَاته قيل الصَّمد هُوَ الَّذِي انْتهى إِلَيْهِ السودد وَقيل الدَّائِم الْبَاقِي وَقيل الَّذِي لَا جَوف لَهُ وَقيل الْمَقْصُود فِي الْحَوَائِج وَقيل الْمَالِك وَقيل الْحَلِيم وَقيل الَّذِي لَا يطعم
(ص م م) قَوْله فِي صمام وَاحِد بِكَسْر الصَّاد أَي ثقب وَاحِد وَحجر وَاحِد وَأَصله من صمام القارورة وَهُوَ مَا يسد بِهِ ثقب فمها وَقَوله اشْتِمَال الصماء هُوَ الالتفاف فِي ثوب وَاحِد من رَأسه إِلَى قَدَمَيْهِ يُجَلل بِهِ جسده كُله وَهُوَ التلفع بِالْفَاءِ وَيُقَال لَهَا الشملة الصماء أَيْضا سميت بذلك وَالله أعلم لاشتمالها على أَعْضَائِهِ حَتَّى لَا يجد منفدا كالصخرة الصماء أَو لشدها وَضمّهَا جَمِيع الْجَسَد وَمِنْه صمام القارورة الَّذِي يسد بِهِ فوها وَتقدم فِي حرف الْبَاء وَقَوله لَو وضعتم الصمصامة على هَذِه بِفَتْح الصادين وَهُوَ السَّيْف بِحَدّ وَاحِد
(ص م ع) قَوْله فِي صومعة لَهُ بِفَتْح الْمِيم هُوَ منار الراهب ومتعبده وَقيل ذَلِك فِي تَفْسِير قَوْله تَعَالَى لهدمت صوامع وَبيع
(
ص م غ
) قَوْله الْمَنّ صمغة الصمغة مَا يتذوب من الشّجر وينغقد كالقرظ وَشبهه شبه بِهِ الْمَنّ واعتقد أَنه كَذَلِك يتَوَلَّد من رطوبات الشّجر كَأَنَّهُ سكر أَو عسل مُنْعَقد وَالصَّحِيح أَنه عسلية تنزل على بعض الثِّمَار فِي بعض الْبِلَاد وَهُوَ الْمُسَمّى الترتجبين وَمَعْنَاهُ عسل الندى.
فصل الِاخْتِلَاف وَالوهم
قَوْله فَقَالَ كلمة صمتنيها النَّاس كَذَا عِنْد كَافَّة شُيُوخنَا وَعند بعض روات مُسلم أصمنيها من الصمم أَي لم اسمعها من لغطهم وَهُوَ أشبه بالمعى قَالَ بَعضهم الْوَجْه أصمنى عَنْهَا النَّاس وَلَا وَجه للرواية الأولى إِلَّا على معنى سكتني النَّاس عَن السُّؤَال عَنْهَا وَفِيه بعد
الصَّاد مَعَ النُّون
(ص ن د) قَوْله من صَنَادِيد نَجْرَان أَي عظمائهم والصنديد الرجل الْعَظِيم الشريف وَالْملك الضخم
(ص ن ع) قَوْله إِذا لم تَسْتَحي فَاصْنَعْ مَا شِئْت وَأكْثر روات يحيى فِي الْمُوَطَّأ يَقُولُونَ افْعَل مَا شِئْت قيل هُوَ أَمر مَعْنَاهُ الْخَبَر أَي من لم يستحيي صنع مَا شَاءَ وَقيل هُوَ على الْوَعيد أَي افْعَل مَا شِئْت تجازي بِهِ كَمَا قَالَ فَمن شَاءَ فليؤمن وَمن شَاءَ فليكفر وَقيل هُوَ على طَرِيق الْمُبَالغَة فِي الذَّم أَي إِذا لم تَسْتَحي فَاصْنَعْ مَا شِئْت بعد فتركك الْحيَاء أعظم مِنْهُ وَقيل اصْنَع مَا شِئْت مِمَّا لَا تَسْتَحي مِنْهُ أَي لَا تصنع مَا يكره وَقيل افْعَل مَا لَا تَسْتَحي مِنْهُ فَإِنَّهُ مُبَاح إِذْ الْحيَاء يمْنَع من الْمَكْرُوه وَقَول عمر عَن أبي لؤلؤة الصنع يُقَال رجل صنع الْيَد وَقوم صنع الْأَيْدِي
نام کتاب :
مشارق الأنوار على صحاح الآثار
نویسنده :
القاضي عياض
جلد :
2
صفحه :
46
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir