مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
مشارق الأنوار على صحاح الآثار
نویسنده :
القاضي عياض
جلد :
2
صفحه :
187
متقنعا والتقنع هُوَ تَغْطِيَة الرَّأْس بالرداء وَنَحْوه ومقنع بالحديد كَذَلِك أَي مغطى الرَّأْس بدرعه أَو مغفر أَو بَيْضَة وَقَوله الثِّقَات وَأهل القناعة وَمن لَيْسَ بِثِقَة وَلَا مقنع يُرِيد الثِّقَات الَّذين يقنع بروايتهم ويكتفي بهَا ويحتج وَمِنْه القناعة وَهُوَ الرضي بِمَا أعْطى الله يُقَال مِنْهُ قنع بِالْكَسْرِ قناعة وَأما بِمَعْنى السُّؤَال فقنع بِالْفَتْح قنوعا وَمِنْه القانع والمعتر أَي السَّائِل
(ق ن و) فِيهَا ذكر القنو وتعليقه فِي الْمَسْجِد بِكَسْر الْقَاف وَهُوَ عذق النَّخْلَة وَهُوَ العرجون وَالْجمع إقناء وقنوان وَقد فسره البُخَارِيّ فِي التَّفْسِير
(ق ن ى) قَوْله من أقتنى كَلْبا أَي اكْتَسبهُ وقنيته وقنيته بِالضَّمِّ وَالْكَسْر مَا اتخذ أصلا ثَابتا يُقَال مِنْهُ قنيت وقنوت أَيْضا وَقَوله وَأعْطى وأقنى أَي أرْضى وَأعْطى من المَال مَا يقتني كَذَا فِي رِوَايَة الْهَوْزَنِي وَفِي رِوَايَة الْحَمَوِيّ وَأعْطى فأقنى وَأنْكرهُ بَعضهم وَله وَجه أَي ادخر أجره للآخرة
الْقَاف مَعَ الصَّاد
(ق ص ب) قَوْله بِبَيْت من قصب قد ذكر ابْن وهب فِي رِوَايَته تَفْسِيره فِي الحَدِيث نَفسه قَالَت يَا رَسُول مَا بَيت من قصب قَالَ هُوَ بَيت من لؤلؤة مجبأة قَالَ ابْن وهب أَي مجوفة ويروى مجوبة بِمَعْنَاهُ قَالُوا الْقصب هوا للؤلؤ المجوف الْوَاسِع كالقصر المنيف قَالَ الْخَلِيل الْقصب مَا كَانَ من الْجَوْهَر مستطيلا أجوف وَيُؤَيّد تفسيرهم قَوْله فِي الحَدِيث الآخر ذقباب اللُّؤْلُؤ وَفِي الآخر قصر من درة مجوفة وَقَوله يجر قصبه فِي النَّار بِضَم الْقَاف وَسُكُون الصَّاد هِيَ الأمعاء وَقَوله غُلَام قصاب أَي جزار وَأَصله مِمَّا تقدم أَو من التقصيب وَهُوَ التقطيع قصبت الشَّاة قطعتها أَعْضَاء وَقَوله الثَّوْب القصبي بِفَتْح الْقَاف وَالصَّاد هِيَ نوع من الثِّيَاب من كتَّان ناعمة
(
ق ص د
) قَوْله كَانَ أَبيض مقصدا هُوَ الْقصر من الرِّجَال قيل فِي الْقد نَحْو الربعة وَقيل الَّذِي لَيْسَ بجسيم وَلَا قصير قَالَه الْحَرْبِيّ وثابت وَقيل المتناسب الْأَعْضَاء فِي الْحسن وَرَوَاهُ ابْن معِين معضدا أَي موثق الْخلق وَالْمَعْرُوف الأول وَقَوله الْمُخَالف للقصد أَي للاعتدال والاستقامة وَقَوله كَانَت خطبَته قصدا وَصلَاته قصدا أَي لَيست طَوِيلَة وَلَا قَصِيرَة
(ق ص ر) قَوْله أقصرت الصَّلَاة أم نسيت يرْوى بِضَم الْقَاف وَبِفَتْحِهَا على مَا لم يسم فَاعله مَعْنَاهُ نقصت وَمِنْه التَّقْصِير فِي السّفر وَهُوَ ضد الْإِتْمَام وَقَوله اقتصروا على قَوَاعِد إِبْرَاهِيم واستقصرت فِي الرِّوَايَة الْأُخْرَى أَي نَقَصُوا مِنْهَا وحبسوه عَن الْبناء وقنعوا بِمَا بنوه يُقَال قصر من الشَّيْء نقص مِنْهُ وَقصر وَاقْتصر كف وَقيل اقصر عَنهُ إِذا تَركه عَن قدرَة وَقصر عَنهُ ضعف وكل شَيْء حَبسته فقد قصرته وَيُقَال اقْتصر على هَذَا أَي لَا تطلب سواهُ واقنع بِهِ وَمِنْه قَوْله ثمَّ قصرت الدعْوَة على بني الْحَارِث بن الْخَزْرَج أَي خصت بهم وَلم يدع سواهُم وَقَوله فِي تَفْسِير المرسلات نرفع الْخشب بقصر ثَلَاثَة أَذْرع ونرفعه للشتاء فنسميه الْقصر كَذَا لَهُم وَمَعْنَاهُ
وَعند أبي ذَر بقصر ثَلَاثَة أَذْرع وَلَا وَجه لَهُ وقصرك وقصاراك وقصارك من كَذَا مَا اقتصرت عَلَيْهِ أَي غايتك وَفِيه قصرت بهم النَّفَقَة أَي نقصتهم وَقَوله التَّقْصِير فِي الْحَج وَيرْحَم الله المحلقين قَالُوا والمقصرين هم الَّذين قصروا من شُعُورهمْ وَقَطعُوا أطرافها وَلم يستأصلوا حلقها وَهُوَ من الْقصر الَّذِي هُوَ ضد الطول وَمِنْه فأقصر الْخطْبَة أَي قصرهَا وَقَوله إِذا هلك قَيْصر فَلَا قَيْصر بعده قيل بِالشَّام وَقيل تَجْتَمِع كلمتهم عَلَيْهِ وَكَذَلِكَ كسْرَى حَتَّى يضمحل أَمر قَيْصر بِالْكُلِّيَّةِ كَمَا اضمحل أَمر كسْرَى والقصرى نذكرهُ بعد هَذَا آخر الْحَرْف وَقَوله نزلت سُورَة النِّسَاء الْقصرى بعد الطولي بِضَم الْقَاف أَي القصيرة يُرِيد سُورَة الطَّلَاق
(ق ص م) قَوْله فَمَا لبث أَن قَصم الله عُنُقه أَي أهلكه قَالَ الله تَعَالَى) وَكم قصمنا من (
نام کتاب :
مشارق الأنوار على صحاح الآثار
نویسنده :
القاضي عياض
جلد :
2
صفحه :
187
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir