(ب ل غ) قَوْله يبلغهُ أَي مَا يتبلغ بِهِ وَيَكْفِي وَالْبُلغَة بِضَم الْبَاء الْكِفَايَة وَقَوله يبلغ بِهِ وتبلغ بِهِ النَّبِي (صلى الله عَلَيْهِ وَسلم) أَي يسْندهُ إِلَيْهِ وَالْهَاء عَائِدَة على الحَدِيث
(ب ل س) قَوْله ألم تَرَ الْجِنّ وإبلاسها
(ب ل هـ) وَقَوله بله مَا اطلعتم عَلَيْهِ بِفَتْح الباءوالهاء وَسُكُون اللَّام قيل مَعْنَاهُ دع عَنْك كَأَنَّهُ ضراب عَمَّا ذكر لاستحقاره فِي جنب مَا لم يذكر وَقيل معنى ذَلِك كَيفَ
(ب ل و) قَوْله مَا أبلى منا أحد مَا أبلى فلَان أَي مَا أغْنى وَكفى وَقَوله فِي حَدِيث هِرقل شكرا لما أبلاه الله بِهِ أَي أنعم بِهِ عَلَيْهِ وَأحسن إِلَيْهِ وَمِنْه قَول كَعْب مَا علمت أحدا أبلاه الله فِي صدق الحَدِيث أحسن مِمَّا أبلاني أَي أنعم وَمِنْه قَوْله تَعَالَى) وَفِي ذَلِكُم بلَاء من ربكُم عَظِيم