مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
مشارق الأنوار على صحاح الآثار
نویسنده :
القاضي عياض
جلد :
1
صفحه :
309
وياء النِّسْبَة هَذَا هُوَ الصَّوَاب فِيهِ وَكَذَا قَيده الْأصيلِيّ والحفاظ وَأَصْحَاب المؤتلف وأتقنوه مَعْرُوف مَشْهُور وَوَقع عِنْد الطرابلسي فِي الصَّحِيح الزماني بزاي مَكْسُورَة وَهُوَ وهم وَإِنَّمَا الزماني عبد الله بن معبد خرج عَنهُ مُسلم وَفِي صلَاته (صلى الله عَلَيْهِ وَسلم) على الْقَبْر وحَدثني أَبُو غَسَّان مُحَمَّد بن عَمْرو الرَّازِيّ كَذَا عِنْد كَافَّة شُيُوخنَا عَن العذري وَغَيره وَفِي كتاب شَيخنَا القَاضِي الصَّدَفِي عَن العذري وحَدثني أَبُو غَسَّان المسمعي وَهُوَ وهم
حرف الزَّاي مَعَ سَائِر الْحُرُوف
الزَّاي مَعَ الْبَاء
(ر ب ب) قَوْله زَبِيبَتَانِ بِفَتْح الزَّاي هما زَبِيبَتَانِ فِي جَانِبي شدقى الْحَيَّة من السم وَتَكون فِي جَانِبي شدق الْإِنْسَان عِنْد كَثْرَة الْكَلَام وَقيل هما نكتتان على عينة وَهُوَ أَشدّهَا أَذَى قَالَ القَاضِي رَحمَه الله وَلَا يعرف أهل اللُّغَة هَذَا الْوَجْه وَقَالَ الدَّاودِيّ همانابان يخرجَانِ من فِيهِ وَفِي حَدِيث الْأسود هَادِم الْكَعْبَة وَالطَّاعَة للأيمة حبشِي كَانَ رَأسه زبيبة قيل لسواده وَقيل شبه جعودة شعره بالزبيب أَي كَانَ تفلفل شعره كل وَاحِدَة مِنْهَا زبيبة وَهُوَ الْوَجْه وَلِهَذَا خص بِهَذَا الْوَصْف الرَّأْس
(ز ب د) قَوْله وَإِن كَانَت كزبد الْبَحْر
(ز ب د) قَوْله فزبرني أبي وفزبره ابْن عمر أَي زَجره وَنَهَاهُ وَأَغْلظ لَهُ فِي القَوْل وَقدر رَوَاهُ بَعضهم زَجره بِمَعْنَاهُ وَقَوله الضَّعِيف الَّذِي لَا زبر لَهُ أَي لَا عقل لَهُ وَقيل الَّذِي لَيْسَ عِنْده مَا يعْتَمد عَلَيْهِ وَقيل الَّذِي لَا مَال لَهُ وَفَسرهُ فِي كتاب مُسلم الَّذين فِيكُم تبعاء لَا يَبْتَغُونَ أَهلا وَلَا مَالا
(ز ب ل) قَوْله فِي تَفْسِير الْعرق أَنه الزبيل كَذَا بِفَتْح الزَّاي وَكسر الْبَاء وَفِي رِوَايَة الزنبيل بِكَسْر الزَّاي وَزِيَادَة نون وَكِلَاهُمَا صَحِيح هِيَ القفة الْكَبِيرَة وَنَحْوهَا
(ز ب ن) نهى عَن الْمُزَابَنَة فِي البيع وَفِي الحَدِيث الآخر الزَّبْن بِفَتْح الزَّاي وَسُكُون الْبَاء هُوَ من بُيُوع الْغرَر وَهُوَ بيع مُقَدّر بكيل أَو وزن بصبرة غير مقدرَة أَو مُقَدّر وصبرة مَعًا أَو بيع صبرتين كلهما من نوع وَاحِد لَا يدْرِي أَيهمَا أَكثر فَإِذا بَان الْفضل جَازَ فِيمَا يجوز فِيهِ التَّفَاضُل وَهُوَ مَأْخُوذ من الزَّبْن وَهُوَ الدّفع لِأَن كل وَاحِد مِنْهُمَا يظنّ غبن صَاحبه وَدفعه عَن الرِّبْح عَلَيْهِ وَعَن حَقه الَّذِي يُرِيد غبنه فِيهِ وَقيل إِذا وَقعا على مَا فِيهِ ترغيب أَو نقص حرص كل وَاحِد على ضد مَا يحرص عَلَيْهِ الآخر وَدفعه عَنهُ وَمِنْه سموا الزَّبَانِيَة لدفعهم النَّاس فِي جَهَنَّم أعاذنا الله مِنْهَا وَقيل سموا بذلك لشدتهم
الزَّاي مَعَ الْجِيم
(ز ج ج) قَوْله فحططت بزجه هِيَ الحديدة فِي أَسْفَل الرمْح وَقَوله فِي صَاحب الْخَشَبَة ثمَّ زجج موضعهَا لَعَلَّه سمرها بمسامير كالزج أَو حَشا شقوق لصاقها بِشَيْء وَدفعه بالزج كالجلفظة
(زج ر) قَوْله زجر عَن الشّرْب قَائِما وَفِي الْعَزْل كَأَنَّهُ زجر أَي نهى زَجره يزجره إِذا نَهَاهُ وَقَوله ثمَّ زجر فأسرع أَي صَاح على نَاقَته لتسرع وَقَوله فزجر النَّبِي أَن يقبر بِاللَّيْلِ أَي نهي وَقَوله سمع وَرَاءه زجرا شَدِيدا وضر باللابل أَي صياحا على الْإِبِل لتسير
(ز ج ل) فِي خبر ابْن سَلام فزجل بِي بِفَتْح الْجِيم وَالزَّاي أَي رمي وَأكْثر مَا يسْتَعْمل فِي الشَّيْء الرخو وللعذري زحل بِالْحَاء الْمُهْملَة وَهُوَ وهم
(ز ج ي) قَوْله ومزجي السَّحَاب أَي باعثها وسائقها والإزجاء السُّوق
الزَّاي مَعَ الْحَاء
(زح ف) قَوْله فِي الَّذِي يخرج من النَّار زحفا وَالَّذِي يجوز الصِّرَاط زحفا بِسُكُون الْحَاء أَي مشيا على اليتيه كمشي الطِّفْل أول أمره يُقَال رحف وأزحف وزحفوا إِلَيْهِم فِي الْقِتَال مَشوا إِلَيْهِم قَلِيلا قَلِيلا تَشْبِيها بذلك ويزحفون على استهاهم فِي خبر الْيَهُود مُفَسرًا صُورَة الزَّحْف كَمَا تقدم وَمِنْه فِي حَدِيث جَابر فأزحف الْجمل أَي أعيا يُقَال زحف وازحف
نام کتاب :
مشارق الأنوار على صحاح الآثار
نویسنده :
القاضي عياض
جلد :
1
صفحه :
309
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir