مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
مشارق الأنوار على صحاح الآثار
نویسنده :
القاضي عياض
جلد :
1
صفحه :
255
أضمر لَهُ يَوْم تَأتي السَّمَاء بِدُخَان مُبين فَلم يهتد من الْآيَة إِلَّا لهذين الحرفين من كلمة نَاقِصَة لم يُتمهَا على عَادَة الْكُهَّان من اختطاف أَوْلِيَائِهِمْ من الشَّيَاطِين بعض الْكَلِمَة عِنْد استراق السّمع أَو من هاجس النَّفس وإلقائها إِلَيْهِم وَلِهَذَا قَالَ لَهُ عَلَيْهِ السَّلَام اخْسَأْ فَلَنْ تعد وقدرك أَي أبعد كَاهِنًا متخرصا فَلَنْ تعدو قدر إِدْرَاك الْكُهَّان مِمَّا لَا يصل إِلَى حَقِيقَة الْبَيَان والإيضاح
(د خَ ر) وَقَوله فَلَنْ أدخره عَنْكُم أَصله من حرف الذَّال الْمُعْجَمَة فَلَمَّا أدغمت فِي تَاء افتعل قلبت دَالا وَمَعْنَاهُ اقتنيه وأرفعه دونكم
(د خَ ل) وَقَوله وَكَانَ لنا جارا ودخيلا أَي مداخلا ومخالطا
وَفِي حَدِيث العائن فَغسل دَاخِلَة إزَاره قيل هُوَ طرفه الَّذِي يَلِي جسده وَقيل كنى بداخلة الْإِزَار عَن مَوْضِعه من الْجَسَد فَقيل يُرِيد مذاكيره وَقيل وركه وَقَوله فلينفضه بداخلة إزَاره أَي طرفه
(د خَ ن) وَقَوله هدنة على دخن وَفِيه دخن بِفَتْح الدَّال وَالْخَاء أَي غير صَافِيَة وَلَا خَالِصَة وَأَصله من كدورة اللَّوْن فِي الدَّابَّة وَغَيرهَا وَإِن يكون غير خَالص اللَّوْن وَأَصله من الدُّخان والدخن أَيْضا الدُّخان وَمِنْه فِي الحَدِيث الآخر دخنها من تَحت قدم رجل من أهل بَيْتِي يَعْنِي إثارتها تَشْبِيها بالدخان وَأما الدخن الْمَذْكُور فِي حبوب القطاني فِي الزَّكَاة فبضم الدَّال وَسُكُون الْخَاء.
فصل الِاخْتِلَاف وَالوهم
فِي كتاب الشُّرُوط قَوْله ارحل ركابك فَإِن لم أرحل مَعَك كَذَا لَهُم وَعند الْأصيلِيّ ادخل بِالدَّال وَالْخَاء الْمُعْجَمَة وَلَيْسَ بِشَيْء وَعند ابْن السكن اكترلي وَالْأول أصوب
فِي بَاب الصُّور عَن عبيد الله بن عبد الله بن عتبَة أَنه دخل على أبي طَلْحَة يعودهُ كَذَا فِي الْمُوَطَّأ قَالَ ابْن وضاح صَوَابه دخل ويعاد على مَا لم يسم فَاعله وَلم يدْرك عبيد الله أَبَا طَلْحَة وَيُقَال أَنه عبيد الله عَن ابْن عَبَّاس عَن أبي طَلْحَة وَفِي فَضَائِل الْأَشْعَرِيين أَنِّي لأعرف أصوات رفْقَة الْأَشْعَرِيين بِالْقُرْآنِ حِين يدْخلُونَ بِاللَّيْلِ كَذَا لكافة الروَاة عَن مُسلم وَرِوَايَة الْمروزِي عَن البُخَارِيّ من الدُّخُول وَعند الْجِرْجَانِيّ وَبَعض شُيُوخنَا عَن الجياني فِي مُسلم يرحلون أَيْضا بالراء والحاء الْمُهْملَة من الرحيل قَالُوا وَهُوَ الصَّوَاب
الدَّال مَعَ الرَّاء
(
د ر ا
) قَوْله فليدراه مَا اسْتَطَاعَ أَي يَدْفَعهُ دراته بِالْهَمْز دَفعته وداريته لَا ينْتَه وَأَصله الْهَمْز ودريته بِغَيْر ألف خدعته وَقَوله كَمَا تراءون الْكَوْكَب الدُّرِّي مِنْهُ عِنْد من همز لاندفاعه وَخُرُوجه عِنْد طلوعه وَمن لم يهمز نسبه إِلَى الدّرّ لنوره
(د ر ب) قَوْله نَاقَة مدربة أَي ذلولة قد دربت على السّير وَالرُّكُوب وعودته
(د ر ج) قَوْله وأدرج الْقِصَّة وَقَوله وأدرج فِي الحَدِيث قَوْله وَيكرهُ الغل أَي أَدخل فِي لفظ النَّبِي عَلَيْهِ السَّلَام وَوصل بِهِ كَلَام غَيره وَهُوَ الَّذِي يُسَمِّيه أهل الحَدِيث المدرج وَقَوله إِلَّا بعث الله على مدرجته ملكا أَي على قَارِعَة طَرِيقه وَقَوله فَلَقِيته عِنْد الدرج أَي درج الْمَسْجِد الدرج مَعْلُوم
(د ر د) وَقَوله كالبضعة تدَرْدر أَي ترجرج تجىء وَيذْهب بَعْضهَا فِي بعض وَقَوله فِي السِّوَاك يدردني أَي يذهب بأسناني ويحفيها والدرد بِفَتْح الدَّال وَالرَّاء سُقُوط الْأَسْنَان
(د ر ر) قَوْله يدر لَبنهَا أَي تمتلئ ثدياها مِنْهُ بِفَتْح الْيَاء وَكسر الدَّال وَيكون أَيْضا بِمَعْنى سَالَتْ يُقَال درت السَّمَاء إِذا أمْطرت وسماء مدرارا غزيرة الْمَطَر وَمِنْه فِي الحَدِيث دَار رزقهم أَي منصب عَلَيْهِم كثير وَقَوله ودرها للطواغيت أَي لَبَنًا وَقَوله يشرب لَبنهَا الدّرّ إِذا كَانَ مَرْهُونا بِنَفَقَتِهِ
(د ر ك) وَقَوله ونعوذ بك من دَرك الشَّقَاء
نام کتاب :
مشارق الأنوار على صحاح الآثار
نویسنده :
القاضي عياض
جلد :
1
صفحه :
255
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir