مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
مشارق الأنوار على صحاح الآثار
نویسنده :
القاضي عياض
جلد :
1
صفحه :
248
الْوَاو أَي خدمكم وعبيدكم الَّذين يتخولون أُمُوركُم أَي يصلحونها ويتخولونهم أَي يسخرونهم وأديم خولاني بِسُكُون الْوَاو جلد مَنْسُوب إِلَى خولان من الْيمن
(خَ ون) وَقَوله مَخَافَة أَن يخونهم قيل يطْلب غفلتهم وَقيل ينتقصهم بذلك وَقيل يطلع مِنْهُم على خِيَانَة وَقدمنَا فِي الْحَاء الْمُهْملَة وَالزَّاي الْخلاف فِيهِ وَقَوله مَا أكل عَليّ خوان قطّ يُقَال بِضَم الْخَاء وَكسرهَا وَأَخَوَانِ أَيْضا وَهِي الْمَائِدَة الْمعدة لهَذَا وَقَوله فِي الحَدِيث الآخر أكل على مائدة رَسُول الله (صلى الله عَلَيْهِ وَسلم) يُرِيد مَا يضع عَلَيْهِ طَعَامه صِيَانة لَهُ من الأَرْض من سفرة ومنديل وشبههما لَا الموائد الْمعدة لَهما الَّتِي تسمى خوانًا من خشب وَشبهه وَلَا يُقَال للخوان مائدة إِلَّا إِذا كَانَ عَلَيْهِ طَعَام قَوْله إِذا اؤتمن خَان أصل الْخِيَانَة النَّقْص أَي ينقص مَا اوتمن عَلَيْهِ وَلَا يُؤَدِّيه كَمَا كَانَ عَلَيْهِ وخيانة العَبْد ربه إِلَّا يُؤَدِّي حَقه وأمانات عِبَادَته الَّتِي ائتمنه عَلَيْهَا وَمَا كَانَ لنَبِيّ أَن تكون لَهُ خَائِنَة إِلَّا عين أَي خِيَانَة أعين كَمَا قَالَ تَعَالَى) يعلم خَائِنَة الْأَعْين
(وفاعلة تَأتي مصدرا كَقَوْلِهِم عافاك الله عَافِيَة
(
خَ وص
) وَقَوله قبَاء ديباج مخوص بِالذَّهَب وجاما من فضَّة مخوصا بِالذَّهَب أَي منسوج فِيهِ وَقيل إِن كَانَ ثوبا فَفِيهِ مِنْهُ طرائق مثل الخوص وَإِن كَانَ جَاما صنعت فِيهِ من الذَّهَب صَفَائِح ضيقَة مثل الخوص من النّخل وروى الْقَابِسِيّ فِي حَدِيث الْجَام مخوضًا بالضاد الْمُعْجَمَة وَهُوَ بعيد
(خَ وض) يَخُوضُونَ فِي مَال الله بالضاد الْمُعْجَمَة أَي يخلطون وَيلبسُونَ فِي أمره قَالَ الله تَعَالَى) وَإِذا رَأَيْت الَّذين يَخُوضُونَ فِي آيَاتنَا
(وَيكون أَيْضا بِمَعْنى المداخلة والتلبس بِهِ والإكثار من جمعه وَكَسبه من خضت المَاء إِذا مشيت فِيهِ ودخلته وَلَعَلَّ على مثل هَذَا تخرج رِوَايَة الْقَابِسِيّ فِي الْجَام مخوضًا بالضاد أَي قد خلط فِيهِ ومزج بِهِ من خضت المَاء وخوضت السويق إِذا حركته وخلطت بعضه بِبَعْض وَمِنْه خَاضُوا فِي كَذَا أَي كَثُرُوا فِيهِ الْكَلَام وخلطوا بِهِ الْكَذِب
(خَ وف) قَوْله غير الدَّجَّال أخوفني عَلَيْكُم كَذَا روايتنا فِيهِ عَن القاضيين أبي عَليّ وَأبي عبد الله بنُون فِي آخِره وَضم الْفَاء وَكَذَا قَيده الجياني وَغَيره وقيدناه عَن أبي بَحر بِكَسْر الْفَاء بِغَيْر نون ومعناهما وَاحِد أَي أخوف مني لُغَة مسموعة وبالنون قيدناه فِي كتاب ثَابت عَن أبي الْحُسَيْن بن سراج وَهُوَ اخْتِصَار فِي الْمُبَالغَة وَقد بَيناهُ وَكَلَام الشَّيْخ أبي مَرْوَان فِيهِ فِي شرح مُسلم
(خَ وى) وَقَوله كَانَ إِذا سجد خوى أَي جافى بَطْنه عَن الأَرْض وخواء الْفرس مَمْدُود مَا بَين يَدَيْهِ وَرجلَيْهِ والخواء الْمَكَان الْخَالِي.
فصل الِاخْتِلَاف وَالوهم
قَوْله يتخولهم بالمواعظ وأتخولكم بِالْمَوْعِظَةِ ويتخولنا مَعْنَاهُ يتعاهدنا والخائل المتعاهد للشَّيْء المصلح لَهُ وَقَالَ ابْن الْأَعرَابِي مَعْنَاهُ يتخذنا خولا وَقيل يفاجئنا بهَا وَقيل يُصْلِحنَا وَقَالَ أَبُو عُبَيْدَة يذللنا يُقَال خوله الله لَك أَي سَخَّرَهُ لَك وَقيل يحبسهم عَلَيْهَا كَمَا تحبس خولك قَالَ أَبُو عبيد وَلم يعرفهَا الْأَصْمَعِي قَالَ وأظنها يتخونهم بالنُّون أَي يتعهدهم وَقَالَ أَبُو نصر يتخون مثل يتعهد وَقَالَ أَبُو عمر وَالصَّوَاب يتحولهم بِالْحَاء أَي يطْلب حالاتهم وأوقات نشاطهم وَقَوله خوز كرمان كَذَا هُوَ بِضَم الْخَاء وَسُكُون الْوَاو وَفتح الزَّاي على الْإِضَافَة وَهِي رِوَايَة الكافة والخوز جبل من الْعَجم وكرمان مَدِينَة تقال بِفَتْح الْكَاف وَكسرهَا وسنذكرها فِي الْكَاف وَمثله للمرزي إِلَّا أَنه لم يصرف خوزا وَرَوَاهُ الْجِرْجَانِيّ خور كرمان بالراء الْمُهْملَة وَحذف الْوَاو وَقَالَ بَعضهم وخور بالراء من أَرض فَارس قَالَ الدَّارَقُطْنِيّ أَن الزَّاي وَالْإِضَافَة هُوَ
نام کتاب :
مشارق الأنوار على صحاح الآثار
نویسنده :
القاضي عياض
جلد :
1
صفحه :
248
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir