مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
مشارق الأنوار على صحاح الآثار
نویسنده :
القاضي عياض
جلد :
1
صفحه :
217
كَذَا لَهُم وَعند الْقَابِسِيّ فِيهِ تَصْحِيف قَبِيح قَالَ وَالَّذِي أعرف بالحورانية وَقَوله فِي بَاب التَّوَجُّه نَحْو الْقبْلَة هُوَ يشْهد أَنه صلى مَعَ رَسُول الله (صلى الله عَلَيْهِ وَسلم) وَأَنه تحول إِلَى الْكَعْبَة كَذَا لِابْنِ السكن وللباقين وَأَنه نَحْو الْكَعْبَة وللنسفي وَأَنه وَجه نَحْو الْكَعْبَة ولبعضهم وَأَنه صلى نَحْو الْكَعْبَة وَقَوله فِي بَاب من نَام أول فَإِن كَانَت بِهِ حَاجَة اغْتسل وَإِلَّا تَوَضَّأ قيل صَوَابه جَنَابَة قَالَ القَاضِي عِيَاض رَحمَه الله الْحَاجة هُنَا المُرَاد بهَا الْجَنَابَة وَقَوله إِن كَانَت بِهِ حَاجَة أَي لَزِمته ولزقت بِهِ وَقَوله فِي تَفْسِير اتخذناهم سخريا أحطنا بهم كَذَا هُوَ فِي النّسخ وَلَا معنى لَهُ هُنَا وَهُوَ لاشك مغير من النقلَة وَصَوَابه أخطأناهم وَيدل عَلَيْهِ قَوْله أم زاغت عَنْهُم الْأَبْصَار وَقَوله فِي مسخ الضَّب أَي فِي حَائِط مضبة كَذَا لِابْنِ ماهان وَهُوَ تَصْحِيف وَصَوَابه مَا لغيره فِي غَائِط أَي مطمئن من الأَرْض أَي كثير الضباب وَسَيَأْتِي فِي بَابه وَقَوله فحالت مني لفتة أَي اتّفقت مني نظرة وحان وَقتهَا كَذَا الرِّوَايَة للصدفى وللباقين حانت بالنُّون بِمَعْنَاهُ وَهُوَ الْأَشْهر فِي هَذَا وَفِي فضل عُثْمَان بَينا رَسُول الله (صلى الله عَلَيْهِ وَسلم) فِي حَائِط من حَوَائِط الْمَدِينَة وَعند جُمْهُور شُيُوخنَا من حَائِط وَالْأول أوجه وَقد يكون هَذَا على مقصد الْجِنْس لَا التَّخْصِيص فِي الثَّانِي
الْحَاء مَعَ الْيَاء
(ح ي د) بَينا النَّبِي (صلى الله عَلَيْهِ وَسلم) على بغلة لَهُ فحادت بِهِ أَي مَالَتْ بِهِ ونفرت عَن سنَن طريقها وَمِنْه فِي حَدِيث الْجنب فحاد عَنهُ أَي انْصَرف عَنهُ
(ح ي ر) قَوْله يحار فِيهَا الطّرف أَي يتحير وَلَا يَهْتَدِي سَبِيلا لنظره لفرط حسنها
(ح ي ك) قَوْله مَا حاك فِي الصَّدْر وحاك فِي صَدْرِي كَذَا الرِّوَايَة فِيهِ فِي كتاب مُسلم قَالَ الْحَرْبِيّ هُوَ مَا يَقع فِي خلدك وَلَا ينشرح لَهُ صدرك وَخفت الْإِثْم فِيهِ وَقيل مَعْنَاهُ رسخ وَيُقَال حك وَكَذَا رُوِيَ فِي غير هَذَا الْكتاب وَقَالَ بَعضهم صَوَابه حك وَلم يقل شَيْئا قَالَ أهل الْعَرَبيَّة يُقَال حاك يحيك وحك يحك واحتك وأحاك لُغَة قَالَه الْخَلِيل وأنكرها ابْن دُرَيْد وَيُقَال حاك فِي صَدْرِي أَي تحرّك
(ح ي ل) قَوْله حِيَال أُذُنَيْهِ وحيال مصلى النَّبِي (صلى الله عَلَيْهِ وَسلم) وَقَامَ حياله يبكي بِكَسْر الْحَاء كُله من التَّحَرِّي لطلب حينها وارتقاب وَقتهَا ولاحين الْوَقْت والحين الْقِيَامَة والحين الْقطعَة من الزَّمَان وَمِنْه فَمَكثْنَا حينا قَالَ ابْن عَرَفَة هُوَ السَّاعَة فَمَا فَوْقهَا
(ح ي ص) قَوْله حاصوا حَيْصَة حمر الْوَحْش بصاد مُهْملَة أَي نفروا وكروا رَاجِعين وَقيل جالوا وَهُوَ بِمَعْنى وَفِي الحَدِيث الآخر فَحَاص الْمُسلمُونَ حَيْصَة أَي رجعُوا وجالوا منهزمين وجاض البجيم وَالضَّاد الْمُعْجَمَة مثله عِنْد الْأَصْمَعِي وَقَالَ أَبُو زيد جَاضَ عدل وحاص رَجَعَ
(ح ي ض) قَوْلهَا فَأخذت ثِيَاب حيضتي ضبطناه عَن شُيُوخنَا المتقنين بِكَسْر الْحَاء لِأَن المُرَاد هُنَا الْحَالة الَّتِي هِيَ فِيهَا بِحكم الْحَائِض قَوْله أَن حيضتك لَيست فِي يدك كَذَا ضَبطه الروَاة وَالْفُقَهَاء بِفَتْح الْحَاء وَزعم أَبُو سُلَيْمَان الْخطابِيّ أَن صَوَابه بِكَسْر الْحَاء كالقعدة والجلسة يُرِيد حَالَة الْحيض أَو الِاسْم وَأما الْحيض فالمرة الْوحدَة قَالَ القَاضِي رَحمَه الله وَالَّذِي عِنْدِي أَن الصَّوَاب مَا عِنْد الْجَمَاعَة لِأَن النَّبِي (صلى الله عَلَيْهِ وَسلم) إِنَّمَا نفى عَن يَدهَا الْحيض الَّذِي هُوَ الدَّم والنجاسة الَّتِي يجب تجنبها واستقذارها فَأَما حكم الْحيض وحالتها الَّتِي تتصف بهَا الْمَرْأَة فلازم ليدها وجميعها وَإِنَّمَا جَاءَت الفعلة فِي هيئات الْأَفْعَال كالقعدة والجلسة كَمَا قَالَ لَا فِي الْأَحْكَام
نام کتاب :
مشارق الأنوار على صحاح الآثار
نویسنده :
القاضي عياض
جلد :
1
صفحه :
217
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir