(بَنو مغالة) قَالَ الزبير كل مَا كَانَ من الْمَدِينَة عَن يَمِينك إِذا وقفت آخر البلاط مسقبل مَسْجِد النَّبِي (صلى الله عَلَيْهِ وَسلم) فَهُوَ بَنو مغالة والجهة الْأُخْرَى بَنو حديلة وهم بَنو معوية وهم من الْأَوْس قَالَ الْجَوْهَرِي هِيَ قَرْيَة من قرى الْأَنْصَار
قَالَ القَاضِي رَحمَه الله هم بطن من الْأَنْصَار سميت جهتهم بهم وَهُوَ أَيْضا بَنو حديلة بحاء ودال مهملتين وحديلة أمّهم حرف التَّاء
(التَّاء مَعَ الْهمزَة)
(ت اد) فِي الْحَج قَوْله فِي حَدِيث أبي مُوسَى من كُنَّا افتيناه بِفُتْيَا فليتئد أَي يتأن وَلَا يعجل.
فصل الِاخْتِلَاف وَالوهم
قَول عمر فِي حَدِيث عَليّ وعباس تبدكم كَذَا روينَاهُ بِفَتْح التَّاء وَالدَّال وياء سَاكِنة بَينهمَا عَن الْقَابِسِيّ كَذَا
نام کتاب : مشارق الأنوار على صحاح الآثار نویسنده : القاضي عياض جلد : 1 صفحه : 117