مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
مختار الصحاح
نویسنده :
الرازي، زين الدين
جلد :
1
صفحه :
339
وس ن: (الْوَسَنُ) (وَالسِّنَةُ) النُّعَاسُ وَقَدْ (وَسِنَ) الرَّجُلُ بِالْكَسْرِ يَوْسَنُ (وَسَنًا) فَهُوَ (وَسْنَانُ) . وَ (اسْتَوْسَنَ) مِثْلُهُ.
وس وس: (الْوَسْوَسَةُ) حَدِيثُ النَّفْسِ، يُقَالُ: (وَسْوَسَتْ) إِلَيْهِ نَفْسُهُ (وَسْوَسَةً) وَ (وِسْوَاسًا) بِكَسْرِ الْوَاوِ. (وَالْوَسْوَاسُ) بِالْفَتْحِ الِاسْمُ كَالزِّلْزَالِ وَالزَّلْزَالِ. وَقَوْلُهُ - تَعَالَى -: {فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ} [الأعراف: 20] يُرِيدُ إِلَيْهِمَا وَلَكِنَّ الْعَرَبَ تُوصِلُ بِهَذِهِ الْحُرُوفِ كُلِّهَا الْفِعْلَ. وَيُقَالُ لِصَوْتِ الْحُلِيِّ: (وَسْوَاسٌ) . وَالْوَسْوَاسُ أَيْضًا اسْمُ الشَّيْطَانِ.
وس ي: (أَوْسَى) رَأْسَهُ حَلْقَهُ. وَ (الْمُوسَى) مَا يُحْلَقُ بِهِ. قَالَ الْفَرَّاءُ: هِيَ مُؤَنَّثَةٌ. وَقَالَ الْأُمَوِيُّ: هُوَ مُذَكَّرٌ لَا غَيْرُ. وَقَالَ أَبُو عُبَيْدٍ: لَمْ نَسْمَعِ التَّذْكِيرَ فِيهِ إِلَّا مِنَ الْأُمَوِيِّ. وَ (مُوسَى) اسْمُ رَجُلٍ قَالَ أَبُو عَمْرِو بْنُ الْعَلَاءَ: هُوَ مُفْعَلٌ بِدَلِيلِ انْصِرَافِهِ فِي النَّكِرَةِ وَفُعْلَى لَا يَنْصَرِفُ عَلَى كُلِّ حَالٍ وَلِأَنَّ مُفْعَلًا أَكْثَرُ مِنْ فُعْلَى لِأَنَّهُ يُبْنَى مِنْ كُلِّ أَفْعَلْتُ. وَقَالَ الْكِسَائِيُّ: هُوَ فُعْلَى وَقَدْ مَرَّ فِي [م وس] وَالنِّسْبَةُ إِلَيْهِ (مُوسَوِيٌّ) وَ (مُوسِيٌّ) وَقَدْ مَرَّ فِي [ع ي س] وَ (وَاسَاهُ) لُغَةٌ ضَعِيفَةٌ فِي (آسَاهُ) .
وش ب: (الْأَوْشَابُ) مِنَ النَّاسِ الْأَوْبَاشُ وَهُمُ الضُّرُوبُ الْمُتَفَرِّقُونَ.
وش ح: (الْوِشَاحُ) بِالْكَسْرِ شَيْءٌ يُنْسَجُ مِنْ أَدِيمٍ عَرِيضًا وَيُرَصَّعُ بِالْجَوَاهِرِ وَتَشُدُّهُ الْمَرْأَةُ بَيْنَ عَاتِقِهَا وَكَشْحِهَا. وَ (وَشَّحَهَا فَتَوَشَّحَتْ) لَبِسَتْهُ. وَرُبَّمَا قَالُوا: تَوَشَّحَ الرَّجُلُ بِثَوْبِهِ وَسَيْفِهِ.
وش ر: (وَشَرَ) الْخَشَبَةَ بِالْمِيشَارِ غَيْرُ مَهْمُوزٍ لُغَةٌ فِي أَشَرَهَا وَبَابُهُ وَعَدَ. (وَالْوَشْرُ) أَيْضًا أَنْ تُحَدِّدَ الْمَرْأَةُ أَسْنَانَهَا وَتُرَقِّقَهَا. وَفِي الْحَدِيثِ: «لَعَنَ اللَّهُ (الْوَاشِرَةَ) وَ (الْمُوتَشِرَةَ) » .
وش ق: (الْوَشِيقُ) وَ (الْوَشِيقَةُ) اللَّحْمُ يُغْلَى إِغْلَاءَةً ثُمَّ يُقَدَّدُ وَيُحْمَلُ فِي الْأَسْفَارِ وَهُوَ أَبْقَى قَدِيدٍ يَكُونُ، وَزَعَمَ بَعْضُهُمْ أَنَّهُ بِمَنْزِلَةِ قَدِيدٍ لَا تَمَسُّهُ النَّارُ. وَفِي الْحَدِيثِ: «أَنَّهُ أُتِيَ بِوَشِيقَةٍ يَابِسَةٍ مِنْ لَحْمِ صَيْدٍ فَقَالَ: إِنِّي حَرَامٌ» أَيْ مُحْرِمٌ.
وش ك
: (وَشْكُ) الْبَيْنِ سُرْعَةُ الْفِرَاقِ. وَخَرَجَ (وَشِيكًا) أَيْ سَرِيعًا. (وَأَوْشَكَ) الرَّجُلُ يُوشِكُ (إِيشَاكًا) أَسْرَعَ السَّيْرَ. وَمِنْهُ قَوْلُهُمْ: يُوشِكُ أَنْ يَكُونَ كَذَا بِكَسْرِ الشِّينِ. وَالْعَامَّةُ تَقُولُ: يُوشَكُ بِفَتْحِ الشِّينِ وَهِيَ لُغَةٌ رَدِيئَةٌ.
وش م: (وَشَمَ) يَدَهُ مِنْ بَابِ وَعَدَ إِذَا غَرَزَهَا بِإِبْرَةٍ ثُمَّ ذَرَّ عَلَيْهَا الْنَّئُورُ وَهُوَ النِّيلَجُ، وَالِاسْمُ أَيْضًا (الْوَشْمُ) وَجَمْعُهُ (وِشَامٌ) . وَ (اسْتَوْشَمَهُ) سَأَلَهُ أَنْ يَشِمَهُ. وَفِي الْحَدِيثِ: «لَعَنَ اللَّهُ (الْوَاشِمَةَ) وَ (الْمُسْتَوْشِمَةَ) » .
وش وش: رَجُلٌ (وَشْوَاشٌ) أَيْ خَفِيفٌ. (وَالْوَشْوَشَةُ) كَلَامٌ فِي اخْتِلَاطٍ.
وش ي: (الشِّيَةُ) كُلُّ لَوْنٍ يُخَالِفُ مُعْظَمَ لَوْنِ الْفَرَسِ وَغَيْرِهِ وَالْجَمْعُ (شِيَاتٌ) . وَقَوْلُهُ - تَعَالَى -: {لَا شِيَةَ فِيهَا} [البقرة: 71] أَيْ لَيْسَ فِيهَا لَوْنٌ يُخَالِفُ سَائِرَ لَوْنِهَا. وَيُقَالُ: (وَشَى) الثَّوْبَ يَشِيَهُ (وَشْيًا) وَ (شِيَةً) وَ (وَشَّاهُ تَوْشِيَةً) شُدِّدَ لِلْكَثْرَةِ فَهُوَ (مَوْشِيٌّ) وَ (مُوَشًّى) . وَ (الْوَشْيُ) مِنَ الثِّيَابِ مَعْرُوفٌ. وَيُقَالُ: (وَشَى) كَلَامَهُ أَيْ كَذَبَ. وَوَشَى بِهِ إِلَى السُّلْطَانِ (وِشَايَةً) أَيْ سَعَى.
وص ب: (الْوَصَبُ) بِفَتْحِ الصَّادِ الْمَرَضُ وَقَدْ (وَصِبَ) يَوْصَبُ بِوَزْنِ عَلِمَ يَعْلَمُ فَهُوَ (وَصِبٌ) بِكَسْرِ الصَّادِ (وَأَوْصَبَهُ) اللَّهُ فَهُوَ (مُوصَبٌ) . (وَوَصَبَ)
-[340]- الشَّيْءُ يَصِبُ بِالْكَسْرِ (وُصُوبًا) دَامَ وَمِنْهُ قَوْلُهُ - تَعَالَى -: {وَلَهُ الدِّينُ وَاصِبًا} [النحل: 52] ، وَقَوْلُهُ - تَعَالَى -: {وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ} [الصافات: 9] .
نام کتاب :
مختار الصحاح
نویسنده :
الرازي، زين الدين
جلد :
1
صفحه :
339
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir