مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
مختار الصحاح
نویسنده :
الرازي، زين الدين
جلد :
1
صفحه :
306
ن ح ب
: (النَّحْبُ) الْمُدَّةُ وَالْوَقْتُ وَمِنْهُ قَضَى فُلَانٌ نَحْبَهُ أَيْ مَاتَ. وَ (النَّحِيبُ) رَفْعُ الصَّوْتِ بِالْبُكَاءِ وَقَدْ (نَحَبَ) يَنْحِبُ بِالْكَسْرِ (نَحِيبًا) ، وَ (الِانْتِحَابُ) مِثْلُهُ.
ن ح ت: (نَحَتَهُ) بَرَاهُ وَبَابُهُ ضَرَبَ وَقَطَعَ أَيْضًا، نَقَلَهُ الْأَزْهَرِيُّ. وَ (النُّحَاتَةُ) الْبُرَايَةُ.
ن ح ح: (التَّنَحْنُحُ) وَ (النَّحْنَحَةُ) بِمَعْنًى وَاحِدٍ مَعْرُوفٍ.
ن ح ر: (النَّحْرُ) وَ (الْمَنْحَرُ) بِوَزْنِ الْمَذْهَبِ مَوْضِعُ الْقِلَادَةِ مِنَ الصَّدْرِ. وَ (الْمَنْحَرُ) أَيْضًا مَوْضِعُ نَحْرِ الْهَدْيِ وَغَيْرِهِ. وَ (النَّحْرُ) فِي اللَّبَّةِ كَالذَّبْحِ فِي الْحَلْقِ وَبَابُهُ قَطَعَ، وَ (النِّحْرِيرُ) بِوَزْنِ الْمِسْكِينِ الْعَالِمُ الْمُتْقِنُ. وَ (انْتَحَرَ) الرَّجُلُ (نَحَرَ) نَفْسَهُ. وَ (انْتَحَرَ) الْقَوْمُ عَلَى الشَّيْءِ تَشَاحُّوا عَلَيْهِ حِرْصًا وَ (تَنَاحَرُوا) فِي الْقِتَالِ.
ن ح س: (النَّحْسُ) ضِدُّ السَّعْدِ، وَقُرِئَ قَوْلُهُ تَعَالَى: {فِي يَوْمِ نَحْسٍ} [القمر: 19] عَلَى الصِّفَةِ، وَالْإِضَافَةُ أَكْثَرُ وَأَجْوَدُ. وَقَدْ (نَحِسَ) الشَّيْءَ مِنْ بَابِ فَهِمَ فَهُوَ (نَحِسٌ) بِكَسْرِ الْحَاءِ، وَمِنْهُ قِيلَ: أَيَّامٌ (نَحِسَاتٌ) . وَ (النُّحَاسُ) مَعْرُوفٌ. وَ (النُّحَاسُ) أَيْضًا دُخَانٌ لَا لَهَبَ فِيهِ.
ن ح ص: (النُّحْصُ) بِوَزْنِ الْقُفْلِ أَصْلُ الْجَبَلِ وَفِي الْحَدِيثِ: «يَا لَيْتَنِي غُودِرْتُ مَعَ أَصْحَابِ نُحْصِ الْجَبَلِ» يَعْنِي قَتْلَى أُحُدٍ.
ن ح ف: (النَّحَافَةُ) الْهُزَالُ وَبَابُهُ ظَرُفَ فَهُوَ (نَحِيفٌ) .
ن ح ل: (النَّحْلُ) وَ (النَّحْلَةُ) الدَّبْرُ يَقَعُ عَلَى الذَّكَرِ وَالْأُنْثَى، حَتَّى تَقُولَ: يَعْسُوبٌ. وَ (النُّحْلُ) بِالضَّمِّ مَصْدَرُ (نَحَلَهُ) يَنْحَلُهُ بِالْفَتْحِ (نُحْلًا) أَيْ أَعْطَاهُ. وَ (النُّحْلَى) الْعَطِيَّةُ بِوَزْنِ الْحُبْلَى. وَ (نَحَلَ) الْمَرْأَةَ مَهْرَهَا يَنْحَلُهَا (نِحْلَةً) بِالْكَسْرِ أَعْطَاهَا عَنْ طِيبِ نَفْسٍ مِنْ غَيْرِ مُطَالَبَةٍ. وَقِيلَ: مِنْ غَيْرِ أَنْ يَأْخُذَ عِوَضًا. وَيُقَالُ: أَعْطَاهَا مَهْرَهَا نِحْلَةً. وَقِيلَ: الْنِحْلَةُ التَّسْمِيَةُ وَهِيَ أَنْ يُقَالَ: (نَحَلْتُهَا) كَذَا وَكَذَا فَيَحُدَّ الصَّدَاقَ وَيُبَيِّنَهُ. وَ (النِّحْلَةُ) أَيْضًا الدَّعْوَى. وَ (النُّحُولُ) الْهُزَالُ وَقَدْ (نَحَلَ) جِسْمُهُ مِنْ بَابِ خَضَعَ. وَ (نَحِلَ) بِالْكَسْرِ (نُحُولًا) لُغَةٌ فِيهِ وَالْفَتْحَ أَفْصَحُ. وَ (نَحَلَهُ) الْقَوْلَ مِنْ بَابِ قَطَعَ أَيْ أَضَافَ إِلَيْهِ قَوْلًا قَالَهُ غَيْرُهُ وَادَّعَاهُ عَلَيْهِ. وَ (انْتَحَلَ) فُلَانٌ شِعْرَ غَيْرِهِ أَوْ قَوْلَ غَيْرِهِ إِذَا ادَّعَاهُ لِنَفْسِهِ وَ (تَنَحَّلَ) مِثْلُهُ. وَفُلَانٌ (يَنْتَحِلُ) مَذْهَبَ كَذَا، وَقَبِيلَةَ كَذَا إِذَا انْتَسَبَ إِلَيْهِ.
ن ح ن: (نَحْنُ) جَمْعُ أَنَا مِنْ غَيْرِ لَفْظِهِ وَحُرِّكَ آخِرُهُ بِالضَّمِّ لِالْتِقَاءِ السَّاكِنَيْنِ لِأَنَّ الضَّمَّةَ مِنْ جِنْسِ الْوَاوِ الَّتِي هِيَ عَلَامَةٌ لِلْجَمْعِ، وَنَحْنُ كِنَايَةٌ عَنْهُمْ.
ن ح ا: (النَّحْوُ) الْقَصْدُ وَالطَّرِيقُ. يُقَالُ: (نَحَا) (نَحْوَهُ) أَيْ قَصَدَ قَصْدَهُ. وَنَحَا بَصَرَهُ إِلَيْهِ أَيْ صَرَفَ، وَبَابُهُمَا عَدَا. وَ (أَنْحَى) بَصَرَهُ عَنْهُ عَدَلَهُ. وَ (نَحَّاهُ) عَنْ مَوْضِعِهِ (فَتَنَحَّى) . وَ (النَّحْوُ) إِعْرَابُ الْكَلَامِ الْعَرَبِيِّ. وَ (النِّحْيُ) بِالْكَسْرِ زِقٌّ لِلسَّمْنِ وَالْجَمْعُ (أَنْحَاءٌ) . وَ (النَّاحِيَةُ) وَاحِدَةُ (النَّوَاحِي) .
ن خ ب: (الِانْتِخَابُ) الِاخْتِيَارُ وَ (النُّخَبَةُ) مِثْلُ النُّجَبَةِ، وَالْجَمْعُ (نُخَبٌ) كَرُطَبَةٍ وَرُطَبٍ. يُقَالُ: جَاءَ فِي نُخَبِ أَصْحَابِهِ أَيْ فِي خِيَارِهِمْ.
ن خ خ: (النَّخَّةُ) بِالْفَتْحِ الرَّقِيقُ، وَقِيلَ: الْبَقَرُ الْعَوَامِلُ. قَالَ ثَعْلَبٌ: وَهُوَ الصَّوَابُ لِأَنَّهُ مِنَ (النَّخِّ) وَهُوَ السَّوْقُ الشَّدِيدُ وَفِي الْحَدِيثِ: «لَيْسَ فِي النَّخَّةِ صَدَقَةٌ» . وَقَالَ الْكِسَائِيُّ: هُوَ بِالضَّمِّ وَهِيَ الْبَقَرُ الْعَوَامِلُ.
ن خ ر: (نَخِرَ) الشَّيْءُ بَلِيَ وَتَفَتَّتَ فَهُوَ (نَخِرٌ) وَبَابُهُ طَرِبَ، يُقَالُ: عِظَامٌ (نَخِرَةٌ) ، وَ (الْمَنْخِرُ) بِوَزْنِ الْمَجْلِسِ ثُقْبُ الْأَنْفِ وَقَدْ تُكْسَرُ الْمِيمُ إِتْبَاعًا لِكَسْرَةِ الْخَاءِ كَمَا قَالُوا: مِنْتِنٌ، وَهُمَا نَادِرَانِ لِأَنَّ مِفْعِلًا لَيْسَ مِنَ الْأَبْنِيَةِ. وَ (النَّخِيرُ) صَوْتٌ بِالْأَنْفِ، تَقُولُ مِنْهُ: (نَخَرَ) يَنْخِرُ بِالْكَسْرِ (نَخِيرًا) وَيَنْخُرُ بِالضَّمِّ لُغَةٌ. وَ (النَّاخِرُ) مِنَ الْعِظَامِ الَّذِي تَدْخُلُ الرِّيحُ فِيهِ ثُمَّ تَخْرُجُ وَلَهَا نَخِيرٌ.
نام کتاب :
مختار الصحاح
نویسنده :
الرازي، زين الدين
جلد :
1
صفحه :
306
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir