مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
مختار الصحاح
نویسنده :
الرازي، زين الدين
جلد :
1
صفحه :
185
ض ف د ع: الضِّفْدَعُ بِوَزْنِ الْخِنْصَرِ وَاحِدُ (الضَّفَادَعِ) وَالْأُنْثَى (ضِفْدِعَةٌ) . وَنَاسٌ يَقُولُونَ بِفَتْحِ الدَّالِ وَأَنْكَرَهُ الْخَلِيلُ.
ض ف ر: (الضَّفْرُ) نَسْجُ الشَّعْرِ وَغَيْرِهِ عَرِيضًا وَبَابُهُ ضَرَبَ وَ (التَّضْفِيرُ) مِثْلُهُ. وَ (الضَّفِيرَةُ) الْعَقِيصَةُ. وَ (تَضَافَرُوا) عَلَى الشَّيْءِ تَعَاوَنُوا عَلَيْهِ.
ض ف ف: (الضَّفَفُ) بِفَتْحَتَيْنِ كَثْرَةُ الْعِيَالِ. وَقَالَ الْحَسَنُ: «مَا شَبِعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ خُبْزٍ وَلَحْمٍ إِلَّا عَلَى ضَفَفٍ» قِيلَ مَعْنَاهُ: تَنَاوُلًا مَعَ النَّاسِ. وَقَالَ الْخَلِيلُ: الضَّفَفُ كَثْرَةُ الْأَيْدِي عَلَى الطَّعَامِ. وَقَالَ أَبُو زَيْدٍ وَابْنُ الْأَعْرَابِيِّ: هُوَ الضِّيقُ وَالشِّدَّةُ. وَقَالَ الْأَصْمَعِيُّ: هُوَ أَنْ يَكُونَ الْمَالُ قَلِيلًا وَمَنْ يَأْكُلُهُ كَثِيرًا. وَقَالَ الْفَرَّاءُ: هُوَ الْحَاجَةُ. وَ (الضِّفَّةُ) بِالْكَسْرِ جَانِبُ النَّهْرِ.
ض ف ن: (الضَّيْفَنُ) ذُكِرَ مَعَ الضَّيْفِ تَأْكِيدًا لِلتَّبَعِيَّةِ.
ض ف ا: (الضَّفْوُ) السُّبُوغُ. وَقَدْ (ضَفَا) الشَّيْءُ مِنْ بَابِ عَدَا وَسَمَا. وَثَوْبٌ (ضَافٍ) أَيْ سَابِغٌ.
ض ل ع: (الضِّلَعُ) بِوَزْنِ الْعِنَبِ وَاحِدُ (الضُّلُوعِ) وَ (الْأَضْلَاعِ) وَتَسْكِينُ اللَّامِ جَائِزٌ. وَ (الضَّالِعُ) الْجَائِرُ. وَ (الضَّلْعُ) بِوَزْنِ الضَّرْعِ الْمَيْلُ وَالْجَنَفُ وَبَابُهُ قَطَعَ. قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَعُوذُ بِكَ مِنْ ضَلَعِ الدَّيْنِ» أَيْ ثِقَلِ الدَّيْنِ. يُقَالُ: ضَلْعُكَ مَعَ فُلَانٍ أَيْ مَيْلُكَ مَعَهُ وَهَوَاكَ. وَفِي الْمَثَلِ: لَا تَنْقُشِ الشَّوْكَةَ بِالشَّوْكَةِ فَإِنَّ ضَلْعَهَا مَعَهَا. يُضْرَبُ لِلرَّجُلِ يُخَاصِمُ آخَرَ فَيَقُولُ: اجْعَلْ بَيْنِي وَبَيْنَكَ فُلَانًا لِرَجُلٍ يَهْوَى هَوَاهُ. وَ (تَضَلَّعَ) الرَّجُلُ امْتَلَأَ شِبَعًا وَرِيًّا.
ض ل ل: (ضَلَّ) الشَّيْءُ ضَاعَ وَهَلَكَ يَضِلُّ بِالْكَسْرِ ضَلَالًا. وَ (الضَّالَّةُ) مَا ضَلَّ مِنَ الْبَهِيمَةِ لِلذَّكَرِ وَالْأُنْثَى. وَأَرْضٌ (مَضَلَّةٌ) بِفَتْحِ الضَّادِ وَكَسْرِهَا وَفَتْحِ الْمِيمِ فِيهِمَا أَيْ يُضَلُّ فِيهَا الطَّرِيقِ. وَفُلَانٌ يَلُومُنِي (ضَلَّةً) إِذَا لَمْ يُوَفَّقُ لِلرَّشَادِ فِي عَذْلِهِ. وَرَجُلٌ (ضِلِّيلٌ) وَ (مُضَلَّلٌ) أَيْ ضَالٌّ جِدًّا. وَ (الضَّلَالُ) ضِدُّ الرَّشَادِ وَقَدْ (ضَلَّ) يَضِلُّ بِالْكَسْرِ (ضَلَالًا) وَ (ضَلَالَةً) ، قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: {قُلْ إِنْ ضَلَلْتُ فَإِنَّمَا أَضِلُّ عَلَى نَفْسِي} [سبأ: 50] فَهَذِهِ لُغَةُ نَجْدٍ وَهِيَ الْفَصِيحَةُ. وَأَهْلُ الْعَالِيَةِ يَقُولُونَ: (ضَلِلْتُ) أَضِلُّ بِالْكَسْرِ فِيهِمَا. وَ (أَضَلَّهُ) أَضَاعَهُ وَأَهْلَكَهُ. ابْنُ السِّكِّيتِ: (أَضْلَلْتُ) بَعِيرِي إِذَا ذَهَبَ مِنْكَ. وَ (ضَلَلْتُ) الْمَسْجِدَ وَالدَّارَ إِذَا لَمْ تَعْرِفْ مَوْضِعَهُمَا وَكَذَا كُلُّ شَيْءٍ مُقِيمٍ لَا يُهْتَدَى لَهُ. وَفِي الْحَدِيثِ: «لَعَلِّي (أَضِلُّ) اللَّهَ» يُرِيدُ أَضِلُّ عَنْهُ أَيْ أَخْفَى عَلَيْهِ مِنْ قَوْلِهِ تَعَالَى: {أَئِذَا ضَلَلْنَا فِي الْأَرْضِ} [السجدة: 10] أَيْ خَفِينَا. قُلْتُ: أَصْلُ الْحَدِيثِ أَنَّ بَعْضَ الْعُصَاةِ الْخَائِفِينَ قَالَ لِأَهْلِهِ: إِذَا مِتُّ فَأَحْرِقُونِي ثُمَّ ذَرُّونِي فِي الرِّيحِ لَعَلِّي أَضِلُّ اللَّهَ تَعَالَى. قَالَ: وَ (أَضَلَّهُ) اللَّهُ (فَضَلَّ) تَقُولُ: إِنَّكَ تَهْدِي (الضَّالَّ) وَلَا تَهْدِي (الْمُتَضَالَّ) . وَ (تَضْلِيلُ) الرَّجُلِ أَنْ تَنْسُبَهُ إِلَى الضَّلَالِ. وَقَوْلُهُ تَعَالَى: {إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي ضَلَالٍ وَسُعُرٍ} [القمر: 47] أَيْ فِي هَلَاكٍ.
ض م خ: (تَضَمَّخَ) بِالطِّيبِ تَلَطَّخَ بِهِ وَ (ضَمَّخَهُ) غَيْرُهُ (تَضْمِيخًا) .
ض م د: (ضَمَدَ) الْجُرْحَ مِنْ بَابِ ضَرَبَ شَدَّهُ (بِالضِّمَادِ) وَ (الضِّمَادَةِ) وَهِيَ الْعِصَابَةُ بِالْكَسْرِ فِيهِمَا. وَضَمَّدَ رَأْسَهُ تَضْمِيدًا شَدَّهُ بِعِصَابَةٍ أَوْ ثَوْبٍ غَيْرِ الْعِمَامَةِ.
ض م ر: (الضُّمْرُ) بِسُكُونِ الْمِيمِ وَضَمِّهَا الْهُزَالُ وَخِفَّةُ اللَّحْمِ. وَقَدْ (ضَمَرَ) الْفَرَسُ مِنْ بَابِ دَخَلَ وَ (ضَمُرَ) أَيْضًا بِالضَّمِّ (ضُمْرًا) بِوَزْنِ قُفْلٍ فَهُوَ (ضَامِرٌ) فِيهِمَا وَ (أَضْمَرَهُ) صَاحِبُهُ وَ (ضَمَّرَهُ تَضْمِيرًا فَاضْطَمَرَ) هُوَ. وَنَاقَةٌ (ضَامِرٌ) وَ (ضَامِرَةٌ) . وَ (تَضْمِيرُ) الْفَرَسِ أَيْضًا أَنْ تَعْلِفَهُ حَتَّى يَسْمَنَ ثُمَّ تَرُدَّهُ إِلَى الْقُوتِ وَذَلِكَ فِي أَرْبَعِينَ يَوْمًا وَهَذِهِ الْمُدَّةُ تُسَمَّى (الْمِضْمَارَ) . وَالْمَوْضِعُ الَّذِي تُضَمَّرُ فِيهِ الْخَيْلُ أَيْضًا مِضْمَارٌ. وَ (أَضْمَرَ) فِي نَفْسِهِ شَيْئًا وَالِاسْمُ (الضَّمِيرُ) وَالْجَمْعُ (الضَّمَائِرُ) . وَ (الْمُضْمَرُ) الْمَوْضِعُ وَالْمَفْعُولُ. وَ (الضِّمَارُ) مَا لَا يُرْجَى مِنَ الدَّيْنِ وَالْوَعْدِ، وَكُلُّ مَا لَا تَكُونُ مِنْهُ عَلَى ثِقَةٍ.
ض م م: (ضَمَّ) الشَّيْءَ إِلَى الشَّيْءِ (فَانْضَمَّ) إِلَيْهِ وَبَابُهُ رَدَّ وَ (ضَامَّهُ) . وَ (تَضَامَّ) الْقَوْمُ انْضَمَّ بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ. وَ (اضْطَمَّتْ) عَلَيْهِ الضُّلُوعُ أَيِ اشْتَمَلَتْ.
ض م ن
: (ضَمِنَ) الشَّيْءَ بِالْكَسْرِ (ضَمَانًا) كَفَلَ بِهِ
-[186]- فَهُوَ (ضَامِنٌ) وَ (ضَمِينٌ) . وَ (ضَمَّنَهُ) الشَّيْءَ (تَضْمِينًا) (فَتَضَمَّنَهُ) عَنْهُ مِثْلُ غَرَّمَهُ. وَكُلُّ شَيْءٍ جَعَلْتَهُ فِي وِعَاءٍ فَقَدَ (ضَمَّنْتَهُ) إِيَّاهُ. وَ (الْمُضَمَّنُ) مِنَ الشِّعْرِ مَا (ضَمَّنْتَهُ) بَيْتًا. وَ (الْمُضَمَّنُ) مِنَ الْبَيْتِ مَا لَا يَتِمُّ مَعْنَاهُ إِلَّا بِالَّذِي يَلِيهِ. وَفَهِمْتُ مَا تَضَمَّنَهُ كِتَابُكَ أَيْ مَا اشْتَمَلَ عَلَيْهِ وَكَانَ فِي ضِمْنِهِ. وَأَنْفَذْتُهُ (ضِمْنَ) كِتَابِي أَيْ فِي طَيِّهِ. وَ (الضَّمَانَةُ) الزَّمَانَةُ. وَقَدْ (ضَمِنَ) الرَّجُلُ مِنْ بَابِ طَرِبَ فَهُوَ (ضَمِنٌ) أَيْ زَمِنٌ مُبْتَلًى. وَفِي الْحَدِيثِ: «مَنِ اكْتَتَبَ ضَمِنًا بَعَثَهُ اللَّهُ ضَمِنًا» أَيْ مَنْ كَتَبَ نَفْسَهُ فِي دِيوَانِ الزَّمْنَى. وَ (الضَّامِنَةُ) مِنَ النَّخِيلِ مَا يَكُونُ فِي الْقَرْيَةِ وَهُوَ فِي حَدِيثِ حَارِثَةَ. وَ (الْمَضَامِينُ) مَا فِي أَصْلَابِ الْفُحُولِ.
نام کتاب :
مختار الصحاح
نویسنده :
الرازي، زين الدين
جلد :
1
صفحه :
185
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir