مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
مختار الصحاح
نویسنده :
الرازي، زين الدين
جلد :
1
صفحه :
130
ر ن ن
: (الرَّنَّةُ) الصَّوْتُ. يُقَالُ: (رَنَّتِ) الْمَرْأَةُ (تَرِنُّ) بِالْكَسْرِ (رَنِينًا) وَ (أَرَنَّتْ) أَيْضًا صَاحَتْ. وَفِي كَلَامِ أَبِي زُبَيْدٍ الطَّائِيِّ:
شَجْرَاؤُهُ مُغِنَّةٌ وَأَطْيَارُهُ مُرِنَّةٌ
. وَأَرَنَّتِ الْقَوْسُ صَوَّتَتْ.
ر ن ا: (رَنَا) إِلَيْهِ أَدَامَ النَّظَرَ وَبَابُهُ سَمَا فَهُوَ (رَانٍ) .
ر هـ ب: (رَهِبَ) خَافَ وَبَابُهُ طَرِبَ وَ (رَهْبَةً) أَيْضًا بِالْفَتْحِ وَ (رُهْبًا) بِالضَّمِّ. وَرَجُلٌ (رَهَبُوتٌ) بِفَتْحِ الْهَاءِ أَيْ (مَرْهُوبٌ) يُقَالُ: رَهَبُوتٌ خَيْرٌ مِنْ رَحَمُوتٍ. أَيْ لَأَنْ تُرْهَبَ خَيْرٌ مِنْ أَنْ تُرْحَمَ. وَ (أَرْهَبَهُ) وَ (اسْتَرْهَبَهُ) أَخَافَهُ. وَ (الرَّاهِبُ) الْمُتَعَبِّدُ وَمَصْدَرُهُ (الرَّهْبَةُ) وَ (الرَّهْبَانِيَّةُ) بِفَتْحِ الرَّاءِ فِيهِمَا. وَ (التَّرَهُّبُ) التَّعَبُّدُ.
ر هـ ج: (الرَّهَجُ) بِفَتْحَتَيْنِ الْغُبَارُ.
ر هـ ط: (رَهْطُ) الرَّجُلِ قَوْمُهُ وَ (قَبِيلَتُهُ) وَ (الرَّهْطُ) مَا دُونُ الْعَشَرَةِ مِنَ الرِّجَالِ لَا يَكُونُ فِيهِمُ امْرَأَةٌ، قَالَ اللَّهُ تَعَالَى: {وَكَانَ فِي الْمَدِينَةِ تِسْعَةُ رَهْطٍ} [النمل: 48] فَجَمْعٌ وَلَيْسَ لَهُمْ وَاحِدٌ مِنْ لَفْظِهِمْ مِثْلُ ذَوْدٍ وَالْجَمْعُ (أَرْهُطٌ) وَ (أَرْهَاطٌ) وَ (أَرَاهِطُ) كَأَنَّهُ جَمْعُ (أَرْهُطٍ) وَ (أَرَاهِيطَ) .
ر هـ ف: (أَرْهَفَ) سَيْفَهُ رَقَّقَهُ فَهُوَ (مُرْهَفٌ) .
ر هـ ق: (رَهِقَهُ) غَشِيَهُ وَبَابُهُ طَرِبَ، وَمِنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَلَا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَلَا ذِلَّةٌ} [يونس: 26] . وَفِي الْحَدِيثِ: «إِذَا صَلَّى أَحَدُكُمْ إِلَى الشَّيْءِ فَلْيُرْهِقْهُ» أَيْ فَلْيَغْشَهُ وَلَا يَبْعُدْ مِنْهُ. وَيُقَالُ: (أَرْهَقَهُ) طُغْيَانًا أَيْ أَغْشَاهُ إِيَّاهُ. وَأَرْهَقَهُ إِثْمًا حَتَّى رَهِقَهُ أَيْ حَمَّلَهُ إِثْمًا حَتَّى حَمَلَهُ. وَأَرْهَقَهُ عُسْرًا كَلَّفَهُ إِيَّاهُ، يُقَالُ: لَا تُرْهِقْنِي لَا أَرْهَقَكَ اللَّهُ أَيْ لَا تُعْسِرْنِي لَا أَعْسَرَكَ اللَّهُ. وَ (رَاهَقَ) الْغُلَامُ فَهُوَ (مُرَاهِقٌ) أَيْ قَارَبَ الِاحْتِلَامَ. وَقَوْلُهُ تَعَالَى: {فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا} [الجن: 13] أَيْ ظُلْمًا. وَقَوْلُهُ تَعَالَى: {فَزَادُوهُمْ رَهَقًا} [الجن: 6] أَيْ سَفَهًا وَطُغْيَانًا. وَرَجُلٌ (مُرَهَّقٌ) إِذَا كَانَ يُظَنُّ بِهِ السُّوءُ وَفِي الْحَدِيثِ: «أَنَّهُ صَلَّى عَلَى امْرَأَةٍ تُرَهَّقُ» أَيْ تُتَّهَمُ وَتُؤْبَنُ بِشَرٍّ.
ر هـ ل: (رَهِلَ) لَحْمُهُ اضْطَرَبَ وَاسْتَرْخَى وَبَابُهُ طَرِبَ.
ر هـ م: (الْمَرْهَمُ) الَّذِي يُوضَعُ عَلَى الْجِرَاحَاتِ مُعَرَّبٌ.
ر هـ ن: (الرَّهْنُ) مَعْرُوفٌ وَجَمْعُهُ (رِهَانٌ) مِثْلُ حَبْلٍ وَحِبَالٍ. وَقَالَ أَبُو عَمْرِو بْنُ الْعَلَاءِ: (رُهُنٌ) بِضَمِّ الْهَاءِ. قَالَ الْأَخْفَشُ: وَهِيَ قَبِيحَةٌ لِأَنَّهُ لَا يُجْمَعُ فَعْلٌ عَلَى فُعُلٍ إِلَّا قَلِيلًا شَاذًّا. قَالَ: وَذَكَرَ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ: سَقْفٌ وَسُقُفٌ قَالَ: وَقَدْ يَكُونُ (رُهُنٌ) جَمْعُ (رِهَانٍ) مِثْلُ فِرَاشٍ وَفُرُشٍ. وَقَدْ (رَهَنْتُ) الشَّيْءَ عِنْدَهُ وَ (رَهَنْتُهُ) الشَّيْءَ مِنْ بَابِ قَطَعَ وَ (أَرْهَنْتُهُ) الشَّيْءَ أَيْضًا. قَالَ الْأَصْمَعِيُّ: لَا يَجُوزُ أَرْهَنْتُهُ. وَ (رَهَنَ) الشَّيْءَ دَامَ وَثَبَتَ فَهُوَ (رَاهِنٌ) وَبَابُهُ أَيْضًا قَطَعَ. وَ (الْمُرْتَهِنُ) الَّذِي يَأْخُذُ الرَّهْنَ. وَالشَّيْءُ (مَرْهُونٌ) وَرَهِينٌ وَالْأُنْثَى (رَهِينَةٌ) . وَ (رَاهَنْتُهُ) عَلَى كَذَا (مُرَاهَنَةً) خَاطَرْتُهُ. وَ (الرَّهِينَةُ) وَاحِدَةُ (الرَّهَائِنِ) وَأَرْهَنْتُ لَهُمُ الطَّعَامَ وَالشَّرَابَ أَدَمْتُهُ لَهُمْ وَهُوَ طَعَامٌ رَاهِنٌ.
ر هـ ا: أَبُو عُبَيْدَةَ: (رَهَا) بَيْنَ رِجْلَيْهِ فَتَحَ وَبَابُهُ عَدَا. وَمِنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى: {وَاتْرُكِ الْبَحْرَ رَهْوًا} [الدخان: 24] . وَفِي الْحَدِيثِ: «أَنَّهُ قَضَى أَنْ لَا شُفْعَةَ فِي فِنَاءٍ وَلَا طَرِيقٍ لَا مَنْقَبَةٍ وَلَا رُكْحٍ وَلَا رَهْوٍ» وَ (الرَّهْوُ) الْجَوْبَةُ تَكُونُ فِي مَحَلَّةِ الْقَوْمِ يَسِيلُ فِيهَا مَاءُ الْمَطَرِ وَغَيْرُهُ. وَ (رَهَا) الْبَحْرُ سَكَنَ وَبَابُهُ عَدَا. قُلْتُ: الْمَنْقَبَةُ الطَّرِيقُ بَيْنَ الدَّارَيْنِ. وَالرُّكْحُ نَاحِيَةُ الْبَيْتِ مِنْ وَرَائِهِ، وَرُبَّمَا كَانَ فَضَاءً لَا بِنَاءَ فِيهِ.
ر وأ: (رَوَّأَ) فِي الْأَمْرِ (تَرْوِئَةً) وَ (تَرْوِيئًا) بِالْمَدِّ نَظَرَ فِيهِ وَلَمْ يُعَجِّلْ، وَالِاسْمُ (الرَّوِيَّةُ) تَرَكُوا هَمَزَهَا.
رُوَاءٌ فِي رَأَى وَفِي رَوَى.
ر وب: (الرَّائِبُ) اللَّبَنُ الْخَاثِرُ مُخِضَ أَوْ لَمْ يُمْخَضْ. تَقُولُ مِنْهُ: (رَابَ) يَرُوبُ (رَوْبًا) . وَ (رُوبَةُ) اللَّبَنِ بِالضَّمِّ خَمِيرَةٌ تُلْقَى فِيهِ مِنَ الْحَامِضِ لِيَرُوبَ. وَقَوْمٌ (رَوْبَى) أَيْ خُثَرَاءُ الْأَنْفُسِ مُخْتَلِطُونَ مِنْ شِدَّةِ السَّيْرِ، وَقِيلَ: مِنَ السُّكْرِ بِسَبَبِ شُرْبِ (الرَّائِبِ) . قَالَ بِشْرٌ:
فَأَمَّا تَمِيمٌ تَمِيمُ بْنُ مُرٍّ ... فَأَلْفَاهُمُ الْقَوْمُ (رَوْبَى) نِيَامَا
وَاحِدُهُمْ (رَوْبَانُ) وَقِيلَ: رَائِبٌ كَهَالِكٍ وَهَلْكَى.
ر وث: (الرَّوْثَةُ) وَاحِدَةُ (الرَّوْثِ) وَ (الْأَرْوَاثِ) وَقَدْ (رَاثَ) الْفَرَسُ مِنْ بَابِ قَالَ.
ر وج: (رَاجَ) الشَّيْءُ يَرُوجُ (رَوَاجًا) بِالْفَتْحِ أَيْ نَفَقَ،
-[131]- وَ (رَوَّجَهُ) غَيْرُهُ (تَرْوِيجًا) نَفَّقَهُ وَفُلَانٌ (مُرَوِّجٌ) بِكَسْرِ الْوَاوِ.
نام کتاب :
مختار الصحاح
نویسنده :
الرازي، زين الدين
جلد :
1
صفحه :
130
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir