مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
مختار الصحاح
نویسنده :
الرازي، زين الدين
جلد :
1
صفحه :
124
ر ض ا: (الرِّضْوَانُ) بِكَسْرِ الرَّاءِ وَضَمِّهَا الرِّضَا وَ (الْمَرْضَاةُ) مِثْلُهُ. وَ (رَضِيتُ) الشَّيْءَ وَ (ارْتَضَيْتُهُ) فَهُوَ (مَرْضِيٌّ) وَ (مَرْضُوٌّ) أَيْضًا عَلَى الْأَصْلِ. وَ (رَضِيَ) عَنْهُ بِالْكَسْرِ (رِضًا) مَقْصُورٌ مَصْدَرٌ مَحْضٌ وَالِاسْمُ (الرِّضَاءُ) مَمْدُودٌ عَنِ الْأَخْفَشِ. وَعِيشَةٌ (رَاضِيَةٌ) أَيْ (مَرْضِيَّةٌ) لِأَنَّهُ يُقَالُ: (رُضِيَتْ) مَعِيشَتُهُ عَلَى مَا لَمْ يُسَمَّ فَاعِلُهُ وَلَا يُقَالُ: رَضِيَتْ. وَيُقَالُ: (رَضِيَ) بِهِ صَاحِبًا وَرُبَّمَا قَالُوا: رَضِيَ عَلَيْهِ فِي مَعْنَى رَضِيَ بِهِ وَعَنْهُ. وَ (أَرْضَيْتُهُ) عَنِّي وَ (رَضَّيْتُهُ) أَيْضًا (تَرْضِيَةً فَرَضِيَ) وَ (تَرَضَّاهُ أَرْضَاهُ) بَعْدَ جَهْدٍ وَ (اسْتَرْضَيْتُهُ فَأَرْضَانِي) . وَ (رَضْوَى) جَبَلٌ بِالْمَدِينَةِ.
ر ط ب: (الرَّطْبُ) بِالْفَتْحِ خِلَافُ الْيَابِسِ. وَ (رَطُبَ) الشَّيْءُ مِنْ بَابِ سَهُلَ فَهُوَ (رَطْبٌ) وَ (رَطِيبٌ) . وَغُصْنٌ رَطِيبٌ أَيْ نَاعِمٌ. وَ (الرُّطْبُ) بِضَمِّ الرَّاءِ وَسُكُونِ الطَّاءِ وَضَمِّهَا أَيْضًا الْكَلَأُ. وَ (الرَّطْبَةُ) بِالْفَتْحِ الْقَضْبُ خَاصَّةً مَا دَامَ رَطْبًا وَالْجَمْعُ (رِطَابٌ) . وَ (الرُّطَبُ) مِنَ النَّخْلِ وَمِنَ التَّمْرِ مَعْرُوفٌ وَجَمْعُهُ (أَرْطَابٌ) وَ (رِطَابٌ) وَجَمْعُ (الرُّطَبَةِ) رُطَبَاتٌ وَ (رُطَبٌ) . وَ (أَرْطَبَ) الْبُسْرُ صَارَ رُطَبًا وَأَرْطَبَ النَّخْلُ صَارَ مَا عَلَيْهِ رُطَبًا. وَ (رَطَّبَهُ تَرْطِيبًا) أَطْعَمَهُ الرُّطَبَ.
ر ط ل
: (الرَّطْلُ) بِفَتْحِ الرَّاءِ وَكَسْرِهَا نِصْفُ مَنًا.
ر ط ن: (الرَّطَانَةُ) بِفَتْحِ الرَّاءِ وَكَسْرِهَا الْكَلَامُ بِالْأَعْجَمِيَّةِ، تَقُولُ: (رَطَنَ) لَهُ مِنْ بَابِ كَتَبَ وَ (رَطَانَةً) أَيْضًا بِالْفَتْحِ وَ (رَاطَنَهُ) أَيْضًا إِذَا كَلَّمَهُ بِهَا. وَ (تَرَاطَنَ) الْقَوْمُ فِيمَا بَيْنَهُمْ.
ر ع ب: (الرُّعْبُ) الْخَوْفُ. (رَعَبَهُ) يُرْعِبُهُ كَقَطَعَهُ يَقْطَعُهُ (رُعْبًا) بِالضَّمِّ أَفْزَعَهُ وَلَا تَقُلْ: أَرْعَبَهُ.
ر ع د: (الرَّعْدُ) الصَّوْتُ الَّذِي يُسْمَعُ مِنَ السَّحَابِ وَ (رَعَدَتِ) السَّمَاءُ وَبَرَقَتْ وَبَابُهُ نَصَرَ وَ (أَرْعَدَتِ) السَّمَاءُ وَأَبْرَقَتْ أَيْضًا وَأَنْكَرَ الْأَصْمَعِيُّ الرُّبَاعِيَّ فِيهِمَا. وَ (الِارْتِعَادُ) الِاضْطِرَابُ تَقُولُ: (أَرْعَدَهُ فَارْتَعَدَ) وَالِاسْمُ (الرِّعْدَةُ) بِالْكَسْرِ. وَ (أُرْعِدَ) الرَّجُلُ عَلَى مَا لَمْ يُسَمَّ فَاعِلُهُ أَخَذَتْهُ الرِّعْدَةُ وَأَرْعَدَتْ أَيْضًا فَرَائِصُهُ عِنْدَ الْفَزَعِ. وَ (الرَّعَّادُ) بِالْفَتْحِ وَالتَّشْدِيدِ ضَرْبٌ مِنْ سَمَكِ الْبَحْرِ إِذَا مَسَّهُ الْإِنْسَانُ خَدِرَتْ يَدُهُ وَعَضُدُهُ حَتَّى يَرْتَعِدَ مَا دَامَ السَّمَكُ حَيًّا. قُلْتُ: وَفِي الدِّيوَانِ هُوَ سَمَكٌ فِي الْبَحْرِ إِذَا صَادَهُ الرَّجُلُ (ارْتَعَدَ) مَا دَامَ هُوَ فِي حِبَالَتِهِ.
ر ع ز: (الْمِرْعِزَّى) بِكَسْرِ الْمِيمِ وَالْعَيْنِ وَتَشْدِيدِ الزَّاءِ مَقْصُورٌ الزَّغَبُ الَّذِي تَحْتَ شَعْرِ الْعَنْزِ وَكَذَا (الْمِرْعِزَاءُ) بِكَسْرِ الْمِيمِ وَالْعَيْنِ مُخَفَّفٌ مَمْدُودٌ وَيَجُوزُ فَتْحُ الْمِيمِ. وَقَدْ تُحْذَفُ الْأَلِفُ فَيُقَالُ: مِرْعِزٌّ.
ر ع ش: (الرَّعَشُ) بِفَتْحَتَيْنِ الرِّعْدَةُ وَبَابُهُ طَرِبَ وَقَدْ (رَعِشَ) وَ (ارْتَعَشَ) أَيِ ارْتَعَدَ وَ (أَرْعَشَهُ) اللَّهُ.
ر ع ع: (تَرَعْرَعَ) الصَّبِيُّ أَيْ تَحَرَّكَ وَنَشَأَ. وَ (الرَّعَاعُ) الْأَحْدَاثُ الطَّغَامُ.
ر ع ف: (الرُّعَافُ) الدَّمُ يَخْرُجُ مِنَ الْأَنْفِ وَقَدْ (رَعَفَ) يَرْعُفُ كَنَصَرَ يَنْصُرُ وَيَرْعَفُ أَيْضًا كَيَقْطَعُ. وَ (رَعُفَ) بِضَمِّ الْعَيْنِ لُغَةٌ فِيهِ ضَعِيفَةٌ. وَ (رَاعُوفَةُ) الْبِئْرِ صَخْرَةٌ تُتْرَكُ فِي أَسْفَلِهِ لِيَجْلِسَ عَلَيْهَا الْمُنَقِّي لَهَا. وَقِيلَ هِيَ حَجَرٌ يَكُونُ عَلَى رَأْسِ الْبِئْرِ يَقُومُ عَلَيْهِ الْمُسْتَقِي. وَفِي الْحَدِيثِ: «أَنَّهُ عَلَيْهِ الصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ حِينَ سُحِرَ جُعِلَ سِحْرُهُ فِي جُفِّ طَلْعَةٍ وَدُفِنَ تَحْتَ رَاعُوفَةِ الْبِئْرِ» .
ر ع ن: (الرُّعُونَةُ) الْحُمْقُ وَالِاسْتِرْخَاءُ وَرَجُلٌ (أَرْعَنُ)
-[125]- وَامْرَأَةٌ (رَعْنَاءُ) بَيِّنَا (الرُّعُونَةِ) وَ (الرَّعَنِ) أَيْضًا وَمَا أَرْعَنَهُ وَقَدْ (رَعُنَ) مِنْ بَابِ سَهُلَ وَ (رَعَنًا) أَيْضًا بِفَتْحَتَيْنِ.
نام کتاب :
مختار الصحاح
نویسنده :
الرازي، زين الدين
جلد :
1
صفحه :
124
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir