responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمل اللغة نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 652
وحكى بعضهم: قوم عدلة على فعلة.
وقولهم: وضع على يدي عدل، وهو العدل بن جزء بن سعد العشيرة، وكان ولي شرط تبع، فكان تبع إذا أراد قتل رجل دفعه إليه، فقيل: وضع على يدي عدل، ثم قيل ذلك لكل شيء يئس منه.
وعدلت الشيء فاعتدل، أي: قومته فاستقام.
وأيام معتدلات: طيبات.
وعدل الفحل عن الإبل، إذا ترك الضراب.
وكل مثقف معتدل.
والعدل: الفداء في قولهم: لا يقبل منه صرف ولا عدل.
ويقال: فلان يعادل هذا الأمر، إذا ارتبك فيه ولم يمضه.
قال:
إذا الهم أمسى وهو داء فأمضه
فلست بممضيه وأنت تعادله
والعدولية: ضرب من السفن.
وقال بعض المحدثين: يقال للشجرة إذا طال عليها الدهر وقدمت: عدولية.
ويقال: فلان يعادل أمره ويقسمه، أي: يميل بين أمرين أيهما يأتي.
قال (تبن الرقاع) :
فإن بك في مناسمها رجاء
فقد لقيت مناسمها العدالا
والعدال: أن يقول (واحد) : فيها بقية، ويقول الآخر: لا بقية فيها.
عدم: العدم: فقدان الشيء، يقال: عدمته عدما.
والعدم لغة.
والعديم.
الفقير.
وليس يعدمني هذا الأمر، أي: ليس يعدوني.
والعدائم.
نوع من الرطب (يكون بالمدينة في آخر زمان الرطب) .
وعدامة: ماء لبني جشم.
عدن: عدن: بلد.
والمعدن: مركز كل شيء.
والعدن: الإقامة.
قال الله تعالى: {جَنَّاتِ عَدْنٍ} .
وحكى بعضهم: عدنت به الأرض، أي: ضربت.
وقال آخر: المعدن: الصاقور الذي يضرب به الأرض.
والعدانات: الفرق من الناس.
وعدان البحر: ساحله.
قال لبيد:
ولقد يعلم صحبى كلهم
بعدان السيف صبري ونقل
وحكوا: أن العدائن: الرقاع التي تزاد في الغرب، الواحدة عدينة، وغرب معدن.
وأنشد:
والغرب ذا العدينة الموعبا
عده: العيدة: السييء الخلق.
وفي الرجل عيدهية، أي: جفاء.
عدو: العدو: الحضر، يقال: عدا فهو عدوان.
والعدو: خلاف الصديق، وهو من عدا، إذا ظلم.
وذئب عدوان: يعدو على الناس.
والعدوان: الظلم الصراح.
والعدوى.
طلبك إلى وال ليعديك على من ظلمك، أي: ينتقم منه باعتدائه عليك.
وكانت لهذا اللص عدوة.
وما عدا فلان أن صنع كذا، أي: ما جاوز.
والتعدي: مجاوزة الشيء إلى غيره.
والعدوى.
ما يعدي من جرب أو غيره.
وعدت عواد عن كذا، أي: صرفت.
والمعدى:

نام کتاب : مجمل اللغة نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 652
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست