responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمل اللغة نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 640
وقيل: هو الطويل.
واعتاطت الناقة، إذا لم تحمل سنوات، وربما كان ذلك من كثرة شحمها، وهذه ناقة عائط.
قال بعضهم: ناقة عيطاء: طويلة العنق، والجمع عيط.
وعائط: حائل، والجمع عوط.
وقارة عيطاء، إذا استطالت في السماء.
والأعيط: القصر المنيف.
وتعيط الشيء، إذا خرج منه نداه.
و (قد) تعيط ذفرى الجمل بعرقه، إذا سال.
ويوم معيط: منسوب إلى واد لهم.
عيف: عاف الشيء عيافا، إذا كرهه من طعام أو شراب.
وعفت الطعام أعافه، ورجل عائف.
والعيوف من الإبل: الذي يشم الماء فيدعه وهو عطشان.
والعيافة: زجر الطير، يقال: عاف الطير.
ورجل عائف: يتكهن.
والعائف: طائر يتردد حول الماء ولا يمضي.
وذكر ابن دريد: (أن) العيفة: الخيرة مثل العيمة.
والعياف: اللعبة تلعبها النساء.
قال الطرماح [بن حكيم] :
قضت من عياف والطريدة حاجة
فهن إلى لهو الحديث خضوع
عيق: العيقة: ساحل البحر، أو ساحة الدار.
ويقال: إن العيقة: ما يحمل الميل من الكحل، وفيه نظر (والعيوق: اسم نجم) .
عيك: العيكتان في قول تأبط شراً:
بالعيكتين لدى معدي بن براق
: (موضع) .
عيل: العيلة: الفاقة.
وقد عال، إذا افتقر يعيل.
وذا كلام عيال، إذا كان رديا لا يكاد ينفذ.
وحكي عن أبي زيد: علت الضالة أعيلها عيلا، إذا لم تدر أين وجه بغائها.
والتعييل: سوء الغذاء، يقال: فرس معيل.
وعيلان: اسم رجل.
والعيلان: الذكر من الضباع بمنزلة الذيخ.
عيم: العيمة: شهوة اللبن.
رجل عيمان وامرأة عيمى، وقد عمت.
ورجل عيمان أيمان، إذا ذهب ماله وماتت امرأته.
والعيمة: خيار المال.
واعتام الرجل، (إذا) أخذ العيمة.
عين: العين: عين الإنسان وكل ذي بصر، وهي مؤنثة، والجمع أعين وعيون.
وعنت الرجل، أصبته بعيني، وهو معين ومعيون، والفاعل عائن.
ورأيت هذا الشيء عيانا وعينة.
ولقيته عين عنة، أي: عيانا.
وفعل ذلك عمد عين، إذا تعمده.
وهذا عبد عين، أي: يخدمك ما دمت تراه، فإذا غبت فلا.
والعين: المتجسس للخبر.
ولقيته (أدنى عائنة) وأول عائنة، أي: قبل كل شيء.
وبلد قليل العين، أي: قليل الناس، وما بها عين متحركة الياء.
وعائنة بني فلان، أموالهم ورعيانهم.
واذهب

نام کتاب : مجمل اللغة نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 640
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست