responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمل اللغة نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 631
العلم: وذلك من الإظهار، يقال: عنت القربة بماء كثير، إذا لم تحفظه فظهر، ومن بعض هذا اشتق المعنى.
يقال: هذا معنى الكلام، ومعنى البيت، ويقال: معناه أيضاً، وجاءنا أعناء من الناس، واحدهم عنو: وهم قوم من قبائل شتى.
والبعير المعنى: الذي تنزع سناسن فقرته ويعقر سنامه، وإنما يفعل ذلك ببعيره من بلغت إبله مائة، ليعلم أنه قد أمأى.
ويقال: بل المعنى: الفحل المعروف إذا هاج قمط لأنه يرغب عن فحلته.
قال (الشاعر) :
قطعت الدهر كالسدم المعنى
تهدر في دمشق ولا تريم
وأما قول الفرزدق في المعنى فإنما أراد به قوله:
وإنك إذ تسعى لتدرك دارما
لأنت المعنى يا جرير المكلف
ويقال بل أراد قوله:
تعنى يا جرير لغير شيء
وقد ذهب القصائد للرواة
ويقال: عنيت عناء، (إذا) نصبت.
عنب: العنب معروف، واحدتها عنبة، وهو بناء نادر.
ويقال له: العنباء أيضاً.
والعناب (معروف.
والعناب) : الأنف العظيم.
والعناب: واد، والعناب: العفل.
والظبي العنبان: النشيط، ولا فعل له.
والعنبة: بثرة تخرج بالإنسان.
والمعنب: الرجل الطويل والمعنب: القطران الثجين.
قال:
معنب عنب تعنيب الذبب
عنت: العنت: الخطأ والغلط.
والعنت: المشقة.
والعنت في قوله - جل ثناؤه -: {ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ} : الزنا.
وقد أعنت القوم، إذا هلكوا.
وأكمة عنوت: طويلة.
والعنتوت: جبل في الصحراء.
وقال ابن الأعرابي: العنتوت: الحز في القوس لموضع الوتر.
والعظم المجبور إذا أصابه الشيء فهاضه فقد أعنته.
والعنتوت: يبيس الحلي.
عنث: العنثوة: يبيس الحلي.
العنثوة: شعر اللحية.
عنج: عنجت رأس البعير، إذا عطفته عنجا.
والعناج: الخيط يشد في أسفل الدلو، ثم يشد في عروتها ليمسك الدلو أن تقع في البئر.
ويقال: إنما يكون في عروة الدلو معقودا إلى الكرب، فإذا انفسخ وذم الدلو أمسكها العناج.
وقول لا عناج له، إذا أرسل على غير روية.
وعناج فلان إلى فلان، أي: أمره.
وعنجة الهودج: عضادته.
والعناجيج: الخيل الرائعة.
ويقال: إن العنجج: الضيمران.
وقال بعضهم: رجل معنج: متعرض في الأمور.
عند: العنود: ترك القصد.
والناقة العنود: التي لا

نام کتاب : مجمل اللغة نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 631
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست