نام کتاب : مجمل اللغة نویسنده : ابن فارس جلد : 1 صفحه : 577
الكلب يضرى ضراوة.
وأضريته أنا بهذا الأمر.
والضاري: العرق السائل.
وقد ضرا يضرو ضروا.
وقال الخليل: الضرو: اهتزاز الدم عند خروجه من العرق، وذكر أن الضراء أرض مستوية.
وعرق ضري: لا يكاد ينقطع دمه.
قال أبو سعيد: استضريت لفلان وللوحش، إذا ختلته من حيث لا يعلم، وهو من الضراء.
ضرب: الضرب معروف.
والضرب في الأرض للتجارة (وغيرها) : السفر.
وضرب فلان على يد فلان، إذا حجر عليه.
والطير الضوارب: الطوالب للرزق.
والضراب: ضراب الفحل.
وأضرب (فلان) عن الأمر: كف وقال أبو زيد: أضرب الرجل في بيته: أقام.
ورجل مضرب: شديد الضرب.
والضرب: الصيغة.
والضريب: المثل، والضرب: الرجل الخفيف الجسم.
والضرب: العسل الغليظ.
وأضربت الناقة: أنزيت عليها الفحل.
والضريب: الصقيع، يقال: أرض مضروبة، من الضريب.
والضريب من اللبن: ما خلط محضه بخفيفه.
قال ابن السكيت: الضريبة: صوف وشعر ينفش ثم يدرج ويغزل، والجمع الضرائب.
قال أبو عبيد: إذا كان بعض اللبن على بعض هو الضريب.
وقال بعض أهل البادية: لا يكون ضريبا إلا من عدة إبل، فمنه ما يكون رقيقا ومنه ما يكون خاثرا.
قال ابن أحمر.
وما كنت أخشى أن تكون منيتي
ضريب جلاد الشول خمطا وصافيا
ويقال: الضريب.
الشهد، والضريبة: الطبيعة.
والضرب في السير: الإسراع.
ومضرب السيف ومضربه: المكان الذي يضرب به (منه) .
وضريب القداح: الموكل بها، ويقال: إن الضريب اسم الثالث من القداح.
والضرب من المطر: الخفيف.
والضرب: الصنف من الأشياء.
والضريبة: ما يضرب على الإنسان من جزية وغيرها.
والضارب: متسع الوادي.
قال أبو سعيد: هو مكان مطمئن ينبت الشجر.
وضرب في جهازه، إذا نفر.
قال: رأيت الرجل مضربا، وقد أضرب إضراباً، وهو المطرق الساكت.
ورأيت حية مضربا ومضربة، إذا كانت ساكنة لا تتحرك.
ويقال: ضربت فلانة بعرق غير ذي أشب، أي: التباس.
وما لفلان مضرب عسلة، يعني من النسب.
وما اعرف له مضرب عسلة: يريد أعراقه.
ضرج: الإضريج: أكسية تتخذ من أجود المرعزي، ويقال: هو الخز.
ويقال: الإضريج من الخيل،
نام کتاب : مجمل اللغة نویسنده : ابن فارس جلد : 1 صفحه : 577