responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مجمل اللغة نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 175
العرب: القبائل التي تجمع البطون فينسب إليها دونهم، نحو كلب بن وبرة، إذا قلت كلبي، استغنيت أن تنسبه إلى شيء من بطونه.
وشاة جماء: لا قرن لها.
والخماء الغفير: الجماعة من الناس.
ويقال: هي بيضة الحديد.
جن: الجنة: البستان.
ويقال: إن الجنة عند العرب النخل الطوال.
قال [زهير بن أبي سلمى] :
كأن عيني في غربى مُقتلةٍ
من النواضح تسقي جنة سحقاً
والجناجنُ: عظام الصدر.
والجنين: الولد في بطن أمه.
والجنين: المقبور.
والجنانُ: القلب كذا يقال، وقرأت في تفسير شعر الأخيلية:
بحي إذا قيل أظعنوا قد أتيتمُ
أقاموا على هول الجنان المرجمِ
قال: الجنان خوف ما لم ير، قال ابن سلام عن [ابن] الأهتم قال: قال لي عوف الأعرابي: إنه قد يكون الرجل ضعيف الجنان شديد اللقاء ويكون شديد الجنان ضعيف اللقاء، وسميت الجن لأنها تتقى ولا ترى وهذا حسن.
والمجنُّ: الترس.
والجُنة: ما آستترت به من السلاح.
والجنةُ: الجنون.
وجنان الليل: آدلهمامهُ وستره الأشياء.
قال [دريد بن الصمة] :
ولولا جنان الليل أدرك ركضنا
بذي الرمث والأرطى عياض بن ناشب
ويقال: جنون الليل أيضا.
وجنَّ النبتُ جنوناً، إذا أشتد وخرج زهرهُ.
وجن الذبابُ، إذا كثر صوتهُ.
وجنان الناس: معظمهم.
والجان: حية بيضاء.
[والمجنةُ: الجنون] .
جه: جهجهتُ بالسبع، إذا صحت به.
قال [رؤبة بن العجاج] :
فجاء دون الزجر والتجهجهِ
ويقال: تجهجهْ عني، أي: انته.
جو: الجو: جو السماء، وهو الهواء.
وجوَّ: اسم اليمامة.
وجؤجؤ الطائر: صدره.
قال:
كعقيلة الأدحي بات يحفها
ريش النعام وزال عنها الجؤجؤ
جي: الجيةُ: مكان يستنقع فيه الماء.
وجأجاتُ بالإبل، إذا دعوتها للشرب وقد ذكرتا في بابهما.
جب: الجبُّ: القطع.
وخصي مجبوب بين الجباب.
والجبةُ: ما دخل فيه الرمح من السنان.
ويقال: بجهُ، إذا غلبهُ.
وجبت فلانة النساء، إذا غلبتهن بالحسن.
أنشدنا القطان قال: أنشدنا ثعلب:
جبتْ نساء العالمين بالسببْ
يقول: إنها قدرت عجيزتها بحبل وبعثتْ إليهن بالحبل فلم يكن لهن مثلها.
والجبجبةُ: زبيل من جلودٍ ينقل فيه التراب.
قال أبو عمرو: الجبجبة في غير

نام کتاب : مجمل اللغة نویسنده : ابن فارس    جلد : 1  صفحه : 175
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست