مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
9
صفحه :
158
خطأٌ. قَالَ شَمِرٌ: سَمِعْتُ ابْنَ الفَقْعَسيّ يَقُولُ: إِنَّكَ لإِسْكَافٌ بِهَذَا الأَمر أَي حاذِقٌ؛ وأَنشد يَصِفُ بِئْرًا:
حَتَّى طَوَيْناها كَطَيِّ الإِسْكَافْ
قال: والإِسْكَافُ الحاذِقُ، قَالَ: وَيُقَالُ رَجُلٌ إسْكَافٌ وأُسْكُوف للخَفّاف.
سلف: سَلَفَ يَسْلُفُ سَلَفاً وسُلُوفاً: تقدَّم؛ وَقَوْلُهُ:
وَمَا كلُّ مُبْتاعٍ، وَلَوْ سَلْفَ صَفْقُه، ... بِراجِعِ مَا قَدْ فاتَه برَدادِ
إِنَّمَا أَراد سَلَفَ فأَسكن لِلضَّرُورَةِ، وَهَذَا إِنَّمَا أَجازه الْكُوفِيُّونَ
[1]
...... فِي الْمَكْسُورِ وَالْمَضْمُومِ كَقَوْلِهِ فِي عَلِم عَلْمَ وَفِي كَرُمَ كَرْمَ، فأَما فِي الْمَفْتُوحِ فَلَا يَجُوزُ عِنْدَهُمْ؛ قَالَ سِيبَوَيْهِ: أَلا تَرَى أَن الَّذِي يَقُولُ فِي كَبِدٍ كَبْدٍ. وَفِي عْضُدٍ عَضْدٍ لَا يَقُولُ فِي جَمَلٍ جَمْل؟ وأَجاز الْكُوفِيُّونَ ذَلِكَ وَاسْتَظْهَرُوا بِهَذَا الْبَيْتِ الَّذِي تَقَدَّمَ إِنْشَادُهُ. والسَّالِفُ: المتقدمُ. والسَّلَفُ والسَّلِيفُ والسُّلْفَةُ: الجماعَةُ الْمُتَقَدِّمُونَ. وَقَوْلُهُ عَزَّ وَجَلَّ: فَجَعَلْناهُمْ سَلَفاً وَمَثَلًا لِلْآخِرِينَ
، ويُقرأُ:
سُلُفاً وسُلَفاً
؛ قَالَ الزَّجَّاجُ: سُلُفاً جَمْعُ سَلِيفٍ أَي جَمْعاً قَدْ مَضَى، وَمَنْ قرأَ
سُلَفاً
فَهُوَ جَمْعُ سُلْفَةٍ أَي عُصبة قَدْ مَضَتْ. والتَّسْلِيفُ: التَّقديم؛ وَقَالَ الْفَرَّاءُ: يَقُولُ جَعَلْنَاهُمْ سَلَفاً مُتَقَدِّمِينَ لِيَتَّعِظَ بِهِمُ الآخِرون، وقرأَ يَحْيَى بْنُ وثّابٍ:
سُلُفاً
مَضْمُومَةً مُثقلة، قَالَ: وَزَعَمَ الْقَاسِمُ أَنه سَمِعَ وَاحِدَهَا سَلِيفاً، قَالَ: وَقُرِئَ
سُلَفاً
كأَن وَاحِدَتَهُ سُلْفَةٌ أَي قِطْعة مِنَ النَّاسِ مِثْلَ أُمّةٍ. اللَّيْثُ: الأُمم السَّالِفَةُ الْمَاضِيَةُ أَمام الْغَابِرَةِ وتُجْمع سَوالِفَ؛ وأَنشد فِي ذَلِكَ:
ولاقَتْ مَناياها القُرُونُ السَّوالِفُ، ... كَذَلِكَ تَلْقاها القُرونُ الخَوالِفُ
الْجَوْهَرِيُّ: سَلَفَ يَسْلُفُ سَلَفاً مِثَالُ طلَبَ يَطلُب طلَباً أَي مَضَى. والقومُ السُّلَّافُ: الْمُتَقَدِّمُونَ. وسَلَفُ الرَّجُلِ: آباؤُه الْمُتَقَدِّمُونَ، وَالْجَمْعُ أَسْلاف وسُلَّافٌ. وَقَالَ ابْنُ بَرِّيٍّ: سُلَّافٌ لَيْسَ بِجَمْعٍ لسَلَفٍ وَإِنَّمَا هُوَ جَمْعُ سَالِفٍ لِلْمُتَقَدِّمِ، وَجَمْعُ سَالِفٍ أَيضاً سَلَفٌ، وَمِثْلُهُ خالفٌ وخَلَفٌ، وَيَجِيءُ السَّلَفُ عَلَى مَعَانٍ: السَّلَفُ القَرْضُ والسَّلَم، وَمَصْدَرُ سَلَفَ سَلَفاً مَضَى، والسَّلَفُ أَيضاً كلُّ عملٍ قدَّمه العبدُ، والسَّلَفُ الْقَوْمُ الْمُتَقَدِّمُونَ فِي السَّيْرِ؛ قَالَ قَيْسُ بْنُ الْخَطِيمِ:
لَوْ عَرّجُوا سَاعَةً نُسائِلُهُمْ، ... رَيْثَ يُضَحّي جِمالَه السَّلَفُ
والسَّلُوفُ: الناقةُ تَكُونُ فِي أَوائل الإِبل إِذَا وَرَدَتِ الْمَاءَ. وَيُقَالُ: سَلَفَتِ الناقةُ سُلُوفاً تَقَدَّمَتْ فِي أَول الوِرْد. والسَّلُوفُ: السَّرِيعُ مِنَ الخيل. وأَسْلَفَه مالًا وسَلَّفَه: أَقْرَضه؛ قَالَ:
تُسَلِّفُ الجارَ شِرْباً، وَهِيَ حائمةٌ، ... والماءُ لَزْنٌ بكيءُ العَيْن مُقْتَسَم
وأَسْلَفَ فِي الشَّيْءِ: سَلَّم، وَالِاسْمُ مِنْهُمَا السَّلَفُ. غَيْرُهُ: السَّلَفُ نَوْعٌ مِنَ الْبُيُوعِ يُعَجَّل فِيهِ الثَّمَنُ وَتُضْبَطُ السِّلْعةُ بِالْوَصْفِ إِلَى أَجل مَعْلُومٍ، وَقَدْ أَسْلَفْتُ فِي كذا، واسْتَسْلَفْت منه دراهم وتَسَلَّفْت فأَسْلَفَنِي. اللَّيْثُ: السَّلَفُ القَرْضُ، وَالْفِعْلُ أَسْلَفْت. يُقَالُ: أَسْلَفْتُه مالًا أَي
[1]
هكذا بياض في الأصل.
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
9
صفحه :
158
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir