مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
7
صفحه :
418
وَالنَّمَطُ: ضَرْبٌ مِنَ البُسُط، وَالْجَمْعُ أَنماط مِثْلُ سبَب وأَسْباب؛ قَالَ ابْنُ بَرِّيٍّ: يُقَالُ لَهُ نَمَطٌ وأَنماط ونِماط؛ قَالَ الْمُتَنَخِّلُ:
عَلامات كتَحْبِير النِّماطِ
وَفِي حَدِيثِ
ابْنِ عُمَرَ: أَنه كَانَ يُجَلِّلُ بُدْنَه الأَنماط
؛ قَالَ ابْنُ الأَثير: هِيَ ضَرْبٌ مِنَ البُسُط لَهُ خَمْل رَقِيقٌ، وَاحِدُهَا نمَط. والأَنْمَطُ: الطريقةُ. والنمَطُ مِنَ الْعِلْمِ والمتاعِ وكلِّ شَيْءٍ: نوعٌ مِنْهُ، وَالْجَمْعُ مِنْ ذَلِكَ كُلِّهِ أَنماط ونِماط، والنسَبُ إِليه أَنماطِيّ ونمَطِيٌّ. ووَعْساء النُّمَيْط والنُّبَيْطِ: مَعْرُوفَةٌ تُنْبِتُ ضُرُوبًا مِنَ النَّبَاتِ، ذَكَرَهَا ذُو الرُّمة فَقَالَ:
فأَضْحَتْ بوَعْساء النُّمَيْطِ كأَنَّها ... ذُرى الأَثْلِ، مِنْ وَادِي القُرى، وَنَخِيلُهَا
والنُّمَيْط: اسْمُ مَوْضِعٌ؛ قَالَ ذُو الرُّمَّةِ:
فَقَالَ: أَراها بالنُّمَيْطِ كأَنَّها ... نَخِيلُ القُرى، جَبَّارُه وأَطاوِلُه
نهط: نَهَطَه بالرُّمْح نَهْطاً: طعنَه به.
نوط: ناطَ الشيءَ يَنُوطُه نَوْطاً: عَلَّقه. والنَّوْطُ: مَا عُلِّق، سَمِّي بِالْمَصْدَرِ، قَالَ سِيبَوَيْهِ وَقَالُوا: هُوَ منِّي مَناط الثُّرَيَّا أَي فِي البُعْد، وَقِيلَ: أَي بِتِلْكَ الْمَنْزِلَةِ فَحَذَفَ الْجَارَّ وأَوْصل كَذَهَبْتُ الشَّامَ وَدَخَلْتُ البيتَ. وَانْتَاطَ بِهِ تعَلَّق. والنَّوْطُ: مَا بَيْنَ العَجُز والمَتْن. وكلُّ مَا عُلِّقَ مِنْ شَيْءٍ، فَهُوَ نَوْط. والأَنواطُ: المَعالِيقُ. وَفِي الْمَثَلِ
[2]
: عاطٍ بِغَيْرِ أَنْواطٍ أَي يتَناوَلُ وَلَيْسَ هُنَاكَ شَيْءٌ مُعَلَّق، وَهَذَا نَحْوُ قَوْلِهِمْ: كالحادِي وَلَيْسَ لَهُ بَعِيرٌ، وتجَشَّأَ لُقْمانُ مِنْ غَيْرِ شبَعٍ. والأَنْواطُ: مَا نُوِّطَ عَلَى الْبَعِيرِ إِذا أُوقِرَ. والتَّنْواطُ: مَا يُعَلَّق مِنَ الهَوْدَج يُزَيَّنُ بِهِ. وَيُقَالُ: نِيطَ عَلَيْهِ الشَّيْءُ عُلِّقَ عَلَيْهِ؛ قَالَ رِقَاعُ بْنُ قَيْس الأَسدي:
بِلاد بِها نِيطَتْ عليَّ تَمائِمي، ... وأَوَّلُ أَرضٍ مسَّ جِلْدِي تُرابُها
وَفِي حَدِيثِ
عُمَرَ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: أَنه أُتِيَ بِمَالٍ كَثِيرٍ فَقَالَ: إِني لأَحْسَبكم قَدْ أَهْلَكْتُم الناسَ، فَقَالُوا: وَاللَّهِ مَا أَخَذْناه إِلَّا عَفْواً بِلَا سَوْطٍ وَلَا نَوْطٍ
أَي بِلَا ضَرْب وَلَا تَعْلِيقٍ؛ وَمِنْهُ حَدِيثِ
عَلِيٍّ، كرَّم اللَّهُ وجهه: المُتَعَلِّقُ بِهَا كالنَّوْط المُذَبْذَبِ
؛ أَراد مَا يُناطُ بِرَحْل الرَّاكب مِنْ قَعْب أَو غَيْرِهِ فَهُوَ أَبداً يتحرَّك. وَنِيطَ بِهِ الشَّيْءُ أَيضاً: وُصِلَ بِهِ. وَفِي الْحَدِيثِ:
أُرِيَ الليلةَ رجُل صالحٌ أَنَّ أَبا بَكْرٍ نِيطَ برسولِ اللَّهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
، أَي عُلِّقَ. يُقَالُ: نُطْتُ هَذَا الأَمرَ بِهِ أَنُوطُه، وَقَدْ نِيطَ بِهِ، فَهُوَ مَنُوط. وَفِي حَدِيثِ
الْحَجَّاجِ: قَالَ لِحَفَّار الْبِئْرِ: أَخَسَفْتَ أَم أَوْشَلْتَ؟ فَقَالَ: لَا واحدَ مِنْهُمَا وَلَكِنْ نَيِّطاً بَيْنَ الأَمرين
أَي وسَطاً بَيْنَ الْقَلِيلِ وَالْكَثِيرِ، كأَنه مُعَلَّق بَيْنَهُمَا؛ قَالَ الْقُتَيْبِيُّ: هَكَذَا رُوِيَ بِالْيَاءِ مشدَّدة، وَهِيَ مِنْ ناطَه يَنُوطُه نَوْطاً، فإِن كَانَتِ الرِّوَايَةُ بِالْبَاءِ الْمُوَحَّدَةِ فَيُقَالُ لِلرَّكِيَّةِ إِذا استُخْرج ماؤُها واسْتُنْبِط هِيَ نَبَطٌ، بِالتَّحْرِيكِ. ونِياطُ كُلِّ شَيْءٍ: مُعَلَّقُه كنِياطِ القوْسِ والقِرْبة. تَقُولُ: نُطْتُ القربةَ بنِياطِها نَوْطاً. ونِياطُ الْقَوْسِ: مُعَلَّقُها. والنِّياط: الفُؤَاد. والنِّياطُ: عِرْق عُلِّقَ بِهِ الْقَلْبُ مِنَ الْوَتِينِ، فإِذا قُطع مَاتَ صاحبُه، وَهُوَ النَّيْطُ أَيضاً؛ وَمِنْهُ قَوْلُهُمْ: رَمَاهُ اللَّهُ
[2]
قوله [وفي المثل إلخ] هو عبارة الصحاح، وفي مجمع الامثال للميداني: يضرب لمن يدعي ما ليس يملكه.
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
7
صفحه :
418
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir