مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
7
صفحه :
167
وقدْ كانَ يَوْمُ اللِّيثِ لَوْ قُلْتَ أُسْوةٌ ... ومَعْرَضَةٌ، لَوْ كنْتَ قُلْتَ لَقابِلُ،
عَلَيَّ، وَكَانُوا أَهْلَ عِزٍّ مُقَدَّمٍ ... ومَجْدٍ، إِذا مَا حوَّضَ المَجْد نائِلُ
أَراد: لَقَدْ كَانَ لِي فِي هَؤُلَاءِ الْقَوْمِ الَّذِينَ هَلَكُوا مَا آتَسِي بِهِ، وَلَوْ عَرَضْتَهُم عليَّ مَكَانَ مُصِيبتي بِابْنِي لقبِلْتُ، وأَراد: وَمَعْرضةٌ عليَّ فَفَصَلَ. وعَرَضْتُ البعيرَ عَلَى الحَوْضِ، وَهَذَا مِنَ الْمَقْلُوبِ، وَمَعْنَاهُ عَرَضْتُ الحَوْضَ عَلَى الْبَعِيرِ. وعَرَضْتُ الجاريةَ والمتاعَ عَلَى البَيْعِ عَرْضاً، وعَرَضْتُ الكِتاب، وعَرَضْتُ الجُنْدَ عرْضَ العَيْنِ إِذا أَمْرَرْتَهم عَلَيْكَ ونَظَرْتَ مَا حالُهم، وَقَدْ عَرَضَ العارِضُ الجُنْدَ واعْتَرَضُوا هُمْ. وَيُقَالُ: اعْتَرَضْتُ عَلَى الدابةِ إِذا كنتَ وقْتَ العَرْض رَاكِبًا، قَالَ ابْنُ بَرِّيٍّ: قَالَ الْجَوْهَرِيُّ وعَرَضْتُ بِالْبَعِيرِ عَلَى الْحَوْضِ، وَصَوَابُهُ عَرَضْتُ الْبَعِيرَ، ورأَيت عِدّة نُسَخٍ مِنَ الصِّحَاحِ فَلَمْ أَجد فِيهَا إِلا وعَرَضْتُ الْبَعِيرَ، وَيُحْتَمَلُ أَن يَكُونَ الْجَوْهَرِيُّ قَالَ ذَلِكَ وأَصلح لَفْظَهُ فِيمَا بَعْدُ. وَقَدْ فَاتَهُ العَرْضُ والعَرَضُ، الأَخيرة أَعلى، قَالَ يُونُسُ: فَاتَهُ العَرَضُ، بِفَتْحِ الرَّاءِ، كَمَا تَقُولُ قَبَضَ الشيءَ قَبْضاً، وَقَدْ أَلقاه فِي القَبَض أَي فِيمَا قَبَضه، وَقَدْ فَاتَهُ العَرَضُ وَهُوَ العَطاءُ والطَّمَعُ؛ قَالَ عَدِيُّ بْنُ زَيْدٍ:
وَمَا هَذَا بأَوَّلِ مَا أُلاقِي ... مِنَ الحِدْثانِ والعَرَضِ القَرِيبِ
أَي الطَّمَع الْقَرِيبِ. واعْتَرَضَ الجُنْدَ عَلَى قائِدِهم، واعْتَرَضَ الناسَ: عَرَضَهم وَاحِدًا وَاحِدًا. واعْتَرَضَ المتاعَ وَنَحْوَهُ واعْتَرَضَه عَلَى عَيْنِهِ؛ عَنْ ثَعْلَبٍ، وَنَظَرَ إِليه عُرْضَ عيْنٍ؛ عَنْهُ أَيضاً، أَي اعْتَرَضَه عَلَى عَيْنِهِ. ورأَيته عُرْضَ عَيْنٍ أَي ظَاهِرًا عَنْ قَرِيبٍ. وَفِي حَدِيثِ
حُذَيْفَةَ: تُعْرَضُ الفِتَنُ عَلَى الْقُلُوبِ عَرْضَ الحَصِير
؛ قَالَ ابْنُ الأَثير: أَي توضَع عَلَيْهَا وتُبْسَطُ كَمَا تُبْسَطُ الحَصِيرُ، وَقِيلَ: هُوَ مِنْ عَرْض الجُنْدِ بَيْنَ يَدَيِ السُّلْطَانِ لإِظهارهم وَاخْتِبَارِ أَحوالهم. وَيُقَالُ: انْطَلَقَ فُلَانٌ يَتَعَرَّضُ بجَمله السُّوق إِذا عَرَضَه عَلَى الْبَيْعِ. وَيُقَالُ: تَعَرَّضْ أَي أَقِمْهُ فِي السُّوقِ. وعارَضَ الشيءَ بالشيءَ مُعارضةً: قابَلَه، وعارَضْتُ كِتَابِي بِكِتَابِهِ أَي قَابَلْتَهُ. وَفُلَانٌ يُعارِضُني أَي يُبارِيني. وَفِي الْحَدِيثِ:
إِن جِبْرِيلَ، عَلَيْهِ السَّلَامُ، كَانَ يُعارِضُه القُرآنَ فِي كُلِّ سَنَةٍ مَرَّةً وإِنه عارضَه العامَ مَرَّتَيْنِ
، قَالَ ابْنُ الأَثير: أَي كَانَ يُدارِسُه جمِيعَ مَا نَزَلَ مِنَ الْقُرْآنِ مِنَ المُعارَضةِ المُقابلةِ. وأَما الَّذِي فِي الْحَدِيثِ:
لَا جَلَبَ وَلَا جَنَبَ وَلَا اعتراضَ
فَهُوَ أَن يَعْتَرِضَ رَجُلٌ بفَرسِه فِي السِّباق فَيَدْخُلَ مَعَ الْخَيْلِ؛ وَمِنْهُ حَدِيثُ
سُراقة: أَنه عَرَضَ لِرَسُولِ اللَّهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وأَبي بَكْرٍ الفَرسَ
أَي اعْتَرَضَ بِهِ الطريقَ يَمْنَعُهما مِنَ المَسِير. وأَما حَدِيثُ
أَبي سَعِيدٍ: كُنْتُ مَعَ خَلِيلِيَ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فِي غَزْوَةٍ إِذا رَجُلٌ يُقَرِّبُ فَرَسًا فِي عِراضِ الْقَوْمِ
، فمعناه أَي يَسِيرُ حِذاءَهم مُعارِضاً لَهُمْ. وأَما حَدِيثُ
الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ: أَنه ذَكَرَ عُمر فأَخذ الحسينُ فِي عِراضِ كَلَامِهِ
أَي فِي مِثْلِ قَوْلِهِ ومُقابِله. وَفِي الْحَدِيثِ:
أَن رَسُولَ اللَّهِ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، عارَضَ جَنازَة أَبي طَالِبٍ
أَي أَتاها مُعْتَرِضاً مِنْ بَعْضِ الطَّرِيقِ وَلَمْ يتبعْها مِنْ مَنْزِلِهِ. وعَرَضَ مِنْ سِلْعَتِهِ: عارَضَ بِهَا فأَعْطَى سِلْعةً وأَخذ أُخرى. وَفِي الْحَدِيثِ:
ثلاثٌ
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
7
صفحه :
167
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir