مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
7
صفحه :
12
والبَطْن، قَالَ: والحِرصِيان باطنُ جلْد البطْن، والغِرْسُ مَا يَكُونُ فِيهِ الْوَلَدُ؛ وَقَالَ فِي قَوْلِ الطِّرِمَّاح:
وَقَدْ ضُمِّرتْ حَتَّى انْطَوَى ذُو ثَلاثِها، ... إِلى أَبْهَرَيْ دَرْماءَ شَعْبِ السنَّاسِن
قَالَ: ذُو ثَلَاثِهَا أَراد الحِرْصِيانَ والغِرْس والبطْن. وَقَالَ ابْنُ السِّكِّيتِ: الحِرْصِيانُ جلدةٌ حمراءُ بَيْنَ الْجِلْدِ الأَعْلى واللحمِ تُقْشَر بَعْدَ السَّلْخ. قَالَ ابْنُ سِيدَهْ: والحِرْصِيانُ قشْرة رَقِيقَةٌ بَيْنَ الْجِلْدِ وَاللَّحْمِ يَقْشِرها القَصّاب بَعْدَ السَّلْخ، وجمعُها حِرْصِياناتٌ وَلَا يُكَسَّر، وَقِيلَ فِي قَوْلِهِ ذُو ثَلَاثِهَا فِي بَيْتِ الطِّرِمَّاحِ عَنى بِهِ بطْنَها، والثلاثُ: الحِرْصِيانُ والرَّحِم والسابِياءُ. وأَرض مَحْروصةٌ: مَرْعِيّة مُدَعْثرة. ابْنُ سِيدَهْ. والحَرْصَةُ كالعَرْصة، زَادَ الأَزهري: إِلا أَن الحَرْصةَ مُسْتَقِرّ وسطِ كُلِّ شَيْءٍ والعَرْصةُ الدارُ؛ وَقَالَ الأَزهري: لَمْ أَسمع حَرْصة بِمَعْنَى العَرْصة لِغَيْرِ اللَّيْثِ، وأَما الصَّرْحةُ فمعروفة.
حربص: حَرْبَصَ الأَرضَ: أَرْسلَ فِيهَا الماءَ. وَيُقَالُ: مَا عَلَيْهِ حَرْبَصِيصةٌ وَلَا خَرْبَصِيصةٌ، بِالْحَاءِ وَالْخَاءِ، أَي شَيْءٌ مِنَ الْحُلِيِّ؛ قَالَ أَبو عُبَيْدٍ: وَالَّذِي سَمِعْنَاهُ خَرْبَصِيصة، بِالْخَاءِ؛ عَنْ أَبي زَيْدٍ والأَصمعي، وَلَمْ يَعْرِفْ أَبو الْهَيْثَمِ بالحاء.
حرقص: الحُرْقُوصُ: هُنَيٌّ مِثْلُ الْحَصَاةِ صَغِيرُ أُسَيّد
[1]
أُرَيْقِط بِحُمْرَةٍ وَصُفْرَةٍ ولونُه الْغَالِبُ عَلَيْهِ السَّوَادُ، يَجْتَمِعُ ويَتّلج تَحْتَ الأَناسي وَفِي أَرْفاغِهم ويعَضُّهم ويُشَقِّقُ الأَسْقية. التَّهْذِيبُ: الحَراقِيصُ دُوَيْبّات صِغَارٌ تَنْقُب الأَساقيَ وتَقْرضُها وتَدْخل فِي فُروج النِّسَاءِ وَهِيَ مِنْ جِنْسِ الجُعْلان إِلا أَنها أَصْغر مِنْهَا وَهِيَ سُودٌ مُنَقّطة بِبَياض؛ قَالَتْ أَعرابيّة:
مَا لَقِيَ البيضُ مِنَ الحُرْقُوصِ، ... مِنْ مارِدٍ لِصٍّ مِنَ اللُّصوصِ،
يَدْخُل تَحْتَ الغَلَقِ المَرْصُوصِ، ... بِمَهْرِ لَا غالٍ وَلَا رَخِيصِ
أَرادت بِلَا مَهْرٍ، قَالَ الأَزهري: وَلَا حُمَةَ لَهَا إِذا عَضّت وَلَكِنَّ عَضّتها تُؤْلم أَلماً لَا سُمَّ فِيهِ كَسُمِّ الزَّنابير. قَالَ ابْنُ بَرِّيٍّ: مَعْنَى الرَّجَزِ أَن الحُرْقُوصَ يَدْخُلُ فِي فَرْجِ الْجَارِيَةِ البِكْر، قَالَ: وَلِهَذَا يُسَمَّى عَاشِقَ الأَبكار، فَهَذَا مَعْنَى قَوْلِهَا:
يَدْخُلُ تَحْتَ الْغَلَقِ الْمَرْصُوصِ، ... بِمَهْرٍ لَا غَالٍ وَلَا رَخِيصِ
وَقِيلَ: هِيَ دُوَيْبَّة صَغِيرَةٌ مِثْلُ القُراد؛ قَالَ الشَّاعِرُ:
زكْمةُ عَمّارٍ بَنُو عَمّارِ، ... مِثْل الحَراقِيص عَلَى الحِمارِ
وَقِيلَ: هُوَ النِّبْرُ، وَمِنَ الأَول قَوْلُ الشَّاعِرِ:
ويْحَكَ يَا حُرْقُوصُ مَهْلًا مَهْلا، ... أَإِبِلًا أَعْطيْتَني أَم نَخْلا؟
أَمْ أَنت شيءٌ لَا تُبالي جَهْلا؟
الصِّحَاحُ: الحُرْقُوصُ دُوَيْبّة كالبُرْغوثِ، وَرُبَّمَا نبَت لَهُ جناحانِ فطارَ. غيرُه: الحُرْقوصُ دُوَيْبَّةٌ مُجَزَّعة لَهَا حُمَةٌ كحُمَةِ الزُّنْبور تَلْدَغ تشْبِهُ أَطْراف السِّياطِ. وَيُقَالُ لِمَنْ ضُرِبَ بالسِّياط: أَخَذَتْه الحَراقِيصُ لِذَلِكَ، وَقِيلَ: الحُرْقوصُ دُوَيْبَّةٌ سَوْدَاءُ مِثْلُ الْبُرْغُوثِ أَو فَوْقَهُ، وَقَالَ يَعْقُوبُ: هِيَ دُوَيْبَّةٌ أَصغر مِنَ الجُعَل. وحَرَقْصى: دُوَيْبَّةٌ. ابْنُ سِيدَهْ: الحُرْقُصاءُ دويبة
[1]
قوله أسيّد: هكذا في الأَصل وربما كانت تصغيراً لأسود كأسَيْودِ.
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
7
صفحه :
12
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir