مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
3
صفحه :
430
فِي مَعْنَى نَهَضَ إِلا أَنّ النُّهُوضَ قيامٌ غَيْرُ قُعُود
[2]
، والنُّهُودُ نُهوضٌ عَلَى كُلِّ حَالٍ. ونَهَدَ إِلى الْعَدُوِّ يَنْهَد، بِالْفَتْحِ: نَهَض. أَبو عُبَيْدٍ: نَهَد القومُ لِعَدُوِّهِمْ إِذا صَمَدوا لَهُ وَشَرَعُوا فِي قِتَالِهِ. وَفِي الْحَدِيثِ:
أَنه كَانَ يَنْهَدُ إِلى عَدُوّه حِينَ تَزُولُ الشَّمْسُ
أَي يَنْهَضُ. وَفِي حَدِيثِ
ابْنِ عُمَرَ: أَنه دَخَلَ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ فَنَهَد لَهُ النَّاسُ يسأَلونه
أَي نَهَضُوا. والنّهْد: العَوْنُ. وطَرَحَ نَهْدَه مَعَ الْقَوْمِ: أَعانهم وَخَارَجَهُمْ. وَقَدْ تَناهَدوا أَي تَخارَجُوا، يَكُونُ ذَلِكَ فِي الطَّعَامِ وَالشَّرَابِ؛ وَقِيلَ: النَّهْدُ إِخراج الْقَوْمِ نَفَقَاتِهِمْ عَلَى قَدْرِ عَدَدِ الرُّفقة. والتناهُدُ: إخراجُ كُلِّ وَاحِدٍ مِنَ الرُّفْقَةِ نَفَقَةً عَلَى قَدْرِ نَفَقَةِ صَاحِبِهِ. يُقَالُ: تَناهَدوا وناهَدوا وَنَاهَدَ بعضُهم بَعْضًا. والمُخْرَجُ يُقَالُ لَهُ: النِّهْدُ، بِالْكَسْرِ. قَالَ: وَالْعَرَبُ تَقُولُ: هَاتِ نِهدَكَ، مَكْسُورَةَ النُّونِ. قَالَ: وَحَكَى عَمْرُو بْنُ عُبَيْدٍ عَنِ الْحَسَنِ أَنه قَالَ: أَخْرِجوا نِهْدَكم فإِنه أَعظم لِلْبَرَكَةِ وأَحسن لأَخلاقِكم وأَطْيَبُ لِنُفُوسِكُمْ؛ قَالَ ابْنُ الأَثير: النِّهد، بِالْكَسْرِ، مَا يُخْرِجُه الرُّفْقَةُ عِنْدَ الْمُنَاهَدَةِ إِلى العدوِّ وَهُوَ أَن يُقَسِّمُوا نَفَقَتُهُمْ بَيْنَهُمْ بِالسَّوِيَّةِ حَتَّى لَا يَتَغَابَنُوا وَلَا يَكُونُ لأَحدهم عَلَى الْآخَرِ فَضْلٌ وَمِنَّةٌ. وتَناهَدَ القومُ الشَّيْءَ: تَنَاوَلُوهُ بَيْنَهُمْ. والنَّهْداء مِنَ الرَّمْلِ، مَمْدُودٌ: وَهِيَ كالرَّابية المُتَلَبِّدة كَرِيمَةٌ تُنْبِتُ الشَّجَرَ، وَلَا يُنْعَتُ الذَّكَرُ عَلَى أَنْهَد. والنهْداء: الرَّمْلَةُ الْمُشْرِفَةُ. والنَّهْدُ والنَّهِيدُ والنَّهِيدةُ كُلُّهُ: الزُّبْدةُ الْعَظِيمَةُ، وَبَعْضُهُمْ يُسَمِّيهَا إِذا كَانَتْ ضَخْمَةً نَهْدةً فإِذا كَانَتْ صَغِيرَةً فَهْدَةً؛ وَقِيلَ: النَّهِيدةُ أَن يُغْلى لُبابُ الهَبيد وَهُوَ حَبُّ الْحَنْظَلِ، فإِذا بَلَغ إِناه مِنَ النضْج وَالْكَثَافَةِ ذُرّ عَلَيْهِ قُمَيِّحة مِنْ دَقِيقٍ ثُمَّ أُكل؛ وَقِيلَ: النَّهِيدُ، بِغَيْرِ هَاءٍ، الزُّبْدُ الَّذِي لَمْ يَتِمَّ رَوْب لبنِه ثُمَّ أُكل. قَالَ أَبو حَاتِمٍ: النَّهيدة مِنَ الزبْد زُبْدُ اللَّبَنِ الَّذِي لَمْ يَرُبْ وَلَمْ يُدْرِكْ فيُمْخَضُ اللَّبَنُ فَتَكُونُ زُبْدَتُهُ قَلِيلَةً حُلوة. وَرَجُلٌ نَهْدٌ: كَرِيمٌ يَنْهَضُ إِلى مَعالي الأُمور. والمناهَدةُ: المُساهَمة بالأَصابع. وزبْد نَهِيد إِذا لَمْ يَكُنْ رَقِيقًا؛ قَالَ جَرِيرٌ يَهْجُو عَمْرَو بْنَ لَجإٍ التَّيْمِيَّ:
أَرَخْفٌ زُبْدُ أَيْسَرَ أَم نَهِيدُ
وأَول الْقَصِيدَةِ:
يَذُمُّ النازِلُون رفادَ تَيْمٍ، ... إِذا مَا الماءُ أَيْبَسَه الجَلِيدُ
وكَعْثَبٌ نَهْدٌ إِذا كَانَ ناتِئاً مُرْتَفِعًا، وإِن كَانَ لَاصِقًا فَهُوَ هَيْدَبٌ؛ وأَنشد الْفَرَّاءُ:
أَرَيْتَ إِنْ أُعْطِيتَ نَهداً كعْثَبا، ... أَذاكَ أَم أُعْطِيتَ هَيداً هَيْدَبا؟
وَفِي الْحَدِيثِ، حَدِيثِ دَارِ النَّدْوة وإِبليس:
فأَخذ مِنْ كُلِّ قَبِيلَةٍ شَابًّا نَهْداً
أَي قَوِيّاً ضَخْماً. ونَهْدٌ: قَبِيلَةٌ مِنْ قَبائل الْيَمَنِ. ونَهدانُ ونُهَيدٌ ومُناهِدٌ: أَسماء.
نود: نادَ الرجلُ نُواداً: تَمايَلَ مِنَ النُّعَاسِ. التَّهْذِيبُ: نادَ الإِنسان يَنُودُ نَوْداً ونَوَداناً مِثْلُ ناسَ يَنُوس وَنَاعَ يَنوعُ. وَقَدْ تَنَوّد الغُصْن وتَنَوّع إِذا تَحرَّكَ؛ وَنَوَدانُ الْيَهُودِ فِي مَدَارِسِهِمْ مأْخوذ مِنْ هَذَا. وَفِي الْحَدِيثِ:
لَا تَكُونُوا مِثْلَ الْيَهُودِ إِذا نَشَروا التَّوراة نَادَوْا
؛ يُقَالُ: نَادَ يَنُودُ إِذا حَرَّك رأْسه وكَتِفَيْهِ. وَنَادِ مِنَ النُّعاس يَنُودُ نَوْداً إِذا تمايل.
[2]
قوله [قيام غير قعود] كذا بالأَصل ولعلها عن قعود،
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
3
صفحه :
430
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir