مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
3
صفحه :
390
مَا عَلَى وجْه فلانٍ لُحادةُ لَحْم وَلَا مُزْعةُ لَحْمٍ أَي مَا عَلَيْهِ شَيْءٌ مِنَ اللَّحْمِ لهُزالِه. وَفِي الْحَدِيثِ:
حَتَّى يَلْقى اللَّهَ وَمَا عَلَى وجْهِه لُحادةٌ مِنْ لحْم
أَي قِطْعة؛ قَالَ الزَّمَخْشَرِيُّ: وَمَا أُراها إِلا لحُاتة، بِالتَّاءِ، مِنَ اللحْت وَهُوَ أَن لَا يَدَع عِنْدَ الإِنسان شَيْئًا إِلا أَخَذَه. قَالَ ابْنُ الأَثير: وإِن صَحَّتِ الرِّوَايَةُ بِالدَّالِ فَتَكُونُ مُبْدَلَةً مِنَ التَّاءِ كدَوْلَجٍ فِي تَوْلَج.
لدد: اللَّديدانِ: جَانِبَا الْوَادِي. واللَّديدانِ: صَفْحتا العُنُق دُونَ الأُذنين، وَقِيلَ: مَضْيَعَتاه وعَرْشاه؛ قَالَ رؤْبة:
عَلَى لَديدَيْ مُصْمَئِلٍّ صَلْخاد
ولَديدا الذَّكَر: ناحِيتاهُ. ولَديدا الْوَادِي: جَانِبَاهُ، كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا لَديدٌ؛ أَنشد ابْنُ دُرَيْدٍ:
يَرْعُوْنَ مُنْخَرقَ اللَّديدِ كأَنهم، ... فِي العزِّ، أُسْرَةُ صاحِبٍ وشِهابِ
وَقِيلَ: هُمَا جَانِبَا كلِّ شَيْءٍ، وَالْجَمْعُ أَلِدَّةٌ. أَبو عَمْرٍو: اللَّديدُ ظَاهِرُ الرَّقَبَةِ؛ وأَنشد:
كلُّ حُسام مُحْكَمِ التَّهْنِيدِ، ... يَقْضِبُ عِنْدَ الهَزِّ والتَّحْريدِ،
سالِفَةَ الهامةِ واللَّديدِ
وتَلَدَّدَ: تَلَفَّتَ يَمِينًا وَشِمَالًا وَتَحَيَّرَ مُتَبَلِّداً. وَفِي الْحَدِيثِ حِينَ صُدَّ عَنِ الْبَيْتِ:
أَمَرْتُ النَّاسَ فإِذا هُمْ يَتَلَدَّدُون
أَي يَتَلَبَّثُون. والمُتَلَدَّدُ: العُنق، مِنْهُ؛ قَالَ الشَّاعِرُ يَذْكُرُ نَاقَةً:
بَعِيدة بَيْنِ العَجْبِ والمُتَلَدَّدِ
أَي أَنها بَعِيدَةُ مَا بَيْنَ الذنَب والعُنُق. وَقَوْلُهُمْ: مَا لِي عَنْهُ مُحْتَدٌّ وَلَا مُلْتَدٌّ أَي بُدٌّ. واللَّدُودُ: مَا يُصَبُّ بالمُسْعُط مِنَ السقْي والدَّواء فِي أَحد شِقّي الْفَمِ فَيَمُرُّ عَلَى اللَّديد. وَفِي حَدِيثِ
النَّبِيِّ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَنه قَالَ: خَيْرُ مَا تَداوَيْتُمْ بِهِ اللَّدودُ والحِجامةُ والمَشِيُّ.
قَالَ الأَصمعي: اللَّدود مَا سُقِيَ الإِنسان فِي أَحدِ شقَّيِ الْفَمِ، وَلَدِيدَا الْفَمِ: جَانِبَاهُ، وإِنما أُخذ اللَّدُودُ مِنْ لديدَيِ الْوَادِي وَهُمَا جَانِبَاهُ؛ وَمِنْهُ قِيلَ لِلرَّجُلِ: هُوَ يَتَلَدَّدُ إِذا تَلَفَّت يَمِينًا وَشِمَالًا. ولَدَدْتُ الرَّجُلَ أَلُدُّهُ لَدّاً إِذا سقيتَه كَذَلِكَ. وَفِي حَدِيثِ
عُثْمَانَ: فَتَلَدَّدْت تَلَدُّد الْمُضْطَرِّ
؛ التلَدُّدُ: التَّلَفُّتُ يَمِينًا وَشِمَالًا تَحَيُّرًا، مأْخوذ مِنْ لَديدَيِ الْعُنُقِ وَهُمَا صَفْحَتَاهُ. الْفَرَّاءُ: اللَّدُّ أَنْ يؤخَذَ بِلِسَانِ الصَّبِيِّ فَيُمَدَّ إِلى أَحد شِقَّيْه، ويُوجَر فِي الْآخَرِ الدواءُ فِي الصدَف بَيْنَ اللِّسَانِ وَبَيْنَ الشِّدْق. وَفِي الْحَدِيثِ:
أَنه لُدَّ فِي مَرَضِهِ، فَلَمَّا أَفاق قَالَ: لَا يَبْقَى فِي الْبَيْتِ أَحدٌ إِلا لُدَّ
؛ فَعَل ذَلِكَ عُقُوبَةً لَهُمْ لأَنهم لَدُّوه بِغَيْرِ إِذنه. وَفِي الْمَثَلِ: جَرَى مِنْهُ مَجْرى اللَّدُود، وَجَمْعُهُ أَلِدَّة. وَقَدْ لُدَّ الرجلُ، فَهُوَ مَلْدُودٌ، وأَلْدَدْتُه أَنا والتَدَّ هُوَ؛ قَالَ ابْنُ أَحمر:
شَرِبْتُ الشُّكاعى، والتَدَدْتُ أَلِدَّةً، ... وأَقْبَلْتُ أَفواهَ العُرُوق المَكاوِيا
والوَجُور فِي وسَط الْفَمِ. وَقَدْ لَدَّه بِهِ يَلُدُّه لَدّاً ولُدوداً، بِضَمِّ اللَّامِ؛ عَنْ كُرَاعٍ، ولَدّه إِياه؛ قَالَ:
لَدَدْتُهُمُ النَّصِيحةَ كلَّ لَدٍّ، ... فَمَجُّوا النُّصْحَ، ثُمَّ ثَنَوا فَقاؤُوا
اسْتَعْمَلَهُ فِي الأَعراض وإِنما هُوَ فِي الأَجسام كَالدَّوَاءِ وَالْمَاءِ. واللَّدودُ: وَجَعٌ يأْخذ فِي الْفَمِ وَالْحَلْقِ فَيُجْعَلُ عَلَيْهِ دَوَاءٌ وَيُوضَعُ عَلَى الْجَبْهَةِ مِنْ دَمِهِ. ابْنُ الأَعرابي: لَدَّد بِهِ ونَدَّدَ بِهِ إِذا سَمَّع بِهِ. ولَدَّه عَنِ الأَمر لَدّاً: حبَسَه، هُذَلِيَّةٌ. وَرَجُلٌ شَديد لَديدٌ. والأَلَدُّ: الخَصِمُ الجَدِلُ الشَّحِيحُ الَّذِي لَا يَزيغُ
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
3
صفحه :
390
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir