مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
15
صفحه :
68
قَالَ: وَلَا عَليْك مِنِ اخْتِلافِهما بالذَّكَريَّة والإِناثيَّة، لأَن العَلَم فِي المذكَّر وَالْمُؤَنَّثِ سواءٌ فِي كَوْنِهِ عَلَماً. واعْتَصَت النَّواةُ أَي اشْتَدَّتْ. والعَصا: اسمُ فَرس عَوْفِ بْنِ الأَحْوصِ، وَقِيلَ: فَرس قَصِير بْنِ سعدٍ اللخْمِي؛ وَمِنْ كَلَامِ قَصِير: يَا ضُلَّ مَا تَجْري بِهِ العَصَا. وَفِي الْمَثَلِ: رَكب العَصَا قصِير؛ قَالَ الأَزهري: كَانَتِ العَصا لجَذيمة الأَبْرش، وَهُوَ فَرسٌ كَانَتْ مِنْ سَوابق خيْل الْعَرَبِ. وعُصَيَّةُ: قبيلةٌ من سُلَيم.
عضا: العُضْوُ والعِضْوُ: الواحدُ مِنْ أَعضَاءِ الشاةِ وَغَيْرِهَا، وَقِيلَ: هُوَ كلُّ عَظْمٍ وافِرٍ بلَحْمه، وجمْعُهما أَعضاءٌ. وعَضَّى الذَّبيحة: قطَّعها أَعْضاءً. وعَضَّيْتُ الشاةَ والجَزُور تَعْضِيةً إِذا جعَلْتها أَعضاءً وقَسَمْتَها. وَفِي حَدِيثِ
جَابِرٍ فِي وَقْتِ صَلَاةِ الْعَصْرِ: مَا لوْ أَنَّ رجُلًا نَحَرَ جَزُوراً وعَضَّاها قَبْلَ غُروبِ الشمسِ
أَي قَطَّعَها وفَصَّلَ أَعضاءَها. وعَضَّى الشيءَ: وزَّعَه وَفَرَّقَهُ؛ قَالَ:
وَلَيْسَ دينُ اللهِ بالمُعَضَّى
ابْنُ الأَعرابي: وعَضا مَالًا يَعْضُوه إِذا فرَّقَه وَفِي الْحَدِيثِ:
لَا تَعْضِيةَ فِي مِيراثٍ إِلَّا فِيمَا حَمَلَ القَسْمَ
؛ مَعْنَاهُ أَنْ يموتَ المَيِّت ويَدَعَ شَيْئًا إِن قُسِمَ بينَ ورَثَته كَانَ فِي ذَلِكَ ضَرَرٌ عَلَى بَعْضِهِمْ أَو عَلَى جَميعِهم، يَقُولُ فَلَا يُقْسَم. وعَضَّيت الشيءَ تَعْضِية إِذا فَرَّقْته. والتَّعْضِية: التَّفْرِيقُ، وَهُوَ مأْخُوذٌ مِنَ الأَعْضاءِ. قَالَ: والشيءُ اليَسِير الَّذِي لَا يَحْتَمِل القَسْمَ مثلُ الحَبَّة مِنَ الجَوهر، لأَنها إِن فُرِّقَتْ لَمْ يُنْتَفع بِهَا، وَكَذَلِكَ الطَّيْلَسان مِنَ الثِّيَابِ والحَمَّام وَمَا أَشْبهَه، وإِذا أَراد بعضُ الوَرَثَة القَسْمَ لَمْ يُجَبْ إِليه وَلَكِنْ يُباعُ ثُمَّ يُقسم ثمنُه بينَهم. والعِضَة: القِطْعَة والفِرْقة. وَفِي التَّنْزِيلِ: جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ
؛ واحدَتها عَضَةٌ وَنُقْصَانُهَا الْوَاوُ أَو الْهَاءُ، وَقَدْ ذَكَرَهُ فِي بَابِ الْهَاءِ. والعِضَةُ: مِنَ الأَسماء الناقِصة، وأَصلُها عِضْوَة، فنُقِصَت الواوُ، كَمَا قَالُوا عِزَة وأَصْلُها عِزْوَةُ، وثُبَة وأَصلُها ثُبْوَة مِنْ ثَبَّيت الشَّيْءَ إِذا جمَعْته؛ وَفِي حَدِيثِ
ابْنِ عَبَّاسٍ فِي تَفْسِيرِ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ
: أَي جَزَّؤُوه أَجْزاءً
، وَقَالَ اللَّيْثُ: أَي جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضَةً عِضَةً فتفَرَّقوا فِيهِ أَي آمَنوا ببَعْضِه وكفَروا ببَعضه، وكلُّ قِطعة عِضَةٌ؛ وَقَالَ ابْنُ الأَعرابي: جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ
فرَّقوا فِيهِ القَوْل فَقَالُوا شِعْر وسِحْر وكَهانة، قَالَ الْمُشْرِكُونَ: أَساطِيرُ الأَوَّلِين، وَقَالُوا سِحْرٌ، وَقَالُوا شِعْرٌ، وَقَالُوا كَهانة فقسّمُوه هَذِهِ الأَقْسام وعَضَّوْه أَعْضاءً، وَقِيلَ: إِنَّ أَهلَ الكِتابِ آمَنُوا ببعضٍ وكفَرُوا ببعضٍ كَمَا فَعَلَ الْمُشْرِكُونَ أَي فرَّقوه كَمَا تُعَضَّى الشاةُ؛ قَالَ الأَزهري: مَنْ جَعَل تَفْسِيرَ عِضِين السِّحْرَ جَعَلَ وَاحِدَتَهَا عِضَةً، قَالَ: وَهِيَ فِي الأَصل عِضَهَة، وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: كَما أَنْزَلْنا عَلَى الْمُقْتَسِمِينَ؛ المُقْتسمون اليَهودُ والنصارَى، والعِضَةُ الكَذِبُ مِنْهُ، وَالْجَمْعُ كَالْجَمْعِ. وَرَجُلٌ عَاضٍ بيِّن العُضُوِّ: طَعِمٌ كاسٍ مَكْفِيٌّ. قَالَ الأَصمعي: فِي الدَّارِ فِرَقٌ مِنَ النَّاسِ وعِزُون وعِضُونَ وأَصْناف بِمَعْنًى واحدٍ.
عَطَا: العَطْوُ: التَّناوُلُ، يُقَالُ مِنْهُ: عَطَوْت أَعْطُو. وَفِي حَدِيثِ
أَبي هُرَيْرَةَ: أَرْبَى الرِّبا عَطْوُ الرجُلِ عِرْضَ أَخِيه بغَير حَقٍ
أَي تَناوُلُه بالذَّمِّ وَنَحْوِهِ. وَفِي حَدِيثِ
عَائِشَةَ، رَضِيَ الله عَنْهَا: لَا تَعْطُوهُ الأَيْدِي
أَي لَا تَبْلُغُه فتَتناوَلَه. وعَطا الشيءَ وعَطا إِليه عَطْواً: تَناوَله؛ قَالَ الشَّاعِرُ
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
15
صفحه :
68
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir