مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
13
صفحه :
354
لُعْبة للأَعراب، تُجْمَعُ كُبَناً؛ وأَنشد:
تَدَكَّلَتْ بَعْدِي وأَلْهَتْها الكُبَنْ «1»
. أَبو عُبَيْدَةَ: فَرَسٌ مَكْبُون، والأُنثى مَكْبُونة، وَالْجَمْعُ المَكابينُ، وَهُوَ الْقَصِيرُ القَوائمِ الرَّحِيبُ الجَوْفِ الشَّخْتُ العِظامِ، وَلَا يَكُونُ المَكبُون أَقْعَسَ. وكَبْنُ الدَّلْوِ: شَفَتُها، وَقِيلَ: مَا ثُنِيَ مِنَ الْجِلْدِ عِنْدَ شَفَةِ الدَّلْوِ فَخُرِزَ. الأَصمعي: الكَبْنُ مَا ثُنِيَ مِنَ الْجِلْدِ عِنْدَ شَفَةِ الدَّلْوِ. ابْنُ السِّكِّيتِ: هُوَ الكَبْنُ والكَبْلُ، بِاللَّامِ وَالنُّونِ؛ حَكَاهُ عَنِ الْفَرَّاءِ، تَقُولُ مِنْهُ: كَبَنْتُ الدَّلْوَ، بِالْفَتْحِ، أَكْبِنُها، بِالْكَسْرِ، إِذا كَفَفْتَ حَوْلَ شَفَتِها. وكَبَنْتُ عَنِ الشَّيْءِ: عَدَلْتُ. وكَبَنْتُ الشيءَ: غَيَّبْتُه، وَهُوَ مِثْلُ الخَبْنِ. وكَبَنَ فُلَانٌ سَمِنَ والكِبْنَةُ: السِّمَنُ قَالَ قَعْنَبُ بنُ أُم صَاحِبٍ يَصِفُ جَمَلًا
ذَا كِبْنَةٍ يَمْلأُ التَّصْدِيرَ مَحْزِمُه، ... كأَنه حينَ يُلْقَى رَحْلُه فَدَنُ
كتن: الكَتَنُ الدَّرَنُ والوَسَخُ وأَثر الدُّخان فِي الْبَيْتِ وكَتِنَ الوَسَخُ عَلَى الشَّيْءِ كَتَناً لَصِقَ بِهِ والكَتَنُ التَّلَزُّجُ والتَّوَسُّخُ التَّهْذِيبُ فِي كَتِلَ يُقَالُ كَتِنَتْ جَحافلُ الْخَيْلِ مِنْ أَكل العُشْب إِذا لَصِقَ بِهِ أَثَرُ خُضْرَته، وكَتِلَتْ، بِالنُّونِ وَاللَّامِ، إِذا لَزِجَتْ ولَكِزَ بِهَا مَاؤُهُ فتَلَبَّدَ وَمِنْهُ قَوْلُ ابْنِ مُقْبِلٍ
والعَيْرُ يَنْفُخُ فِي المَكْنانِ قَدْ كَتِنَتْ ... مِنْهُ جَحافِلُه، والعَضْرَسِ [العِضْرِسِ] الثُّجَرِ «2»
المَكْنَانُ نَبْتٌ بأَرض قَيْسٍ، وَاحِدَتُهُ مَكْنانة، وَهِيَ شَجَرَةٌ غَبْراء صَغِيرَةٌ وَقَالَ الْقَزَّازُ المَكْنانُ نباتُ الرَّبِيعِ، وَيُقَالُ المَوْضِعُ الَّذِي يَنْبُتُ فِيهِ، والعِضْرِسُ شَجَرٌ، والثُّجَرُ جَمْعُ ثُجْرة، وَهِيَ القِطْعَة مِنْهُ وَيُقَالُ الثُّجَر للرَّيَّان، وَيُرْوَى الثَّجِرُ أَي المُجْتَمِعُ فِي نَبَاتِهِ وَفِي حَدِيثِ
الْحَجَّاجِ أَنه قَالَ لامرأَة إِنَّكِ لَكَتُونٌ لَفُوتٌ لَقُوفٌ
الكَتُونُ اللَّزُوقُ مِنْ كَتِنَ الْوَسَخُ عَلَيْهِ
[3]
إِذَا لَزِقَ بِهِ والكَتَنُ لَطْخُ الدُّخَانِ بِالْحَائِطِ أَي أَنها لَزُوق بِمَنْ يَمَسُّها أَو أَنها دَنِسةُ العِرْضِ اللَّيْثُ الكَتَنُ لَطْخ الدخانِ بِالْبَيْتِ والسَّوادِ بالشَّفَة وَنَحْوِهِ يُقَالُ لِلدَّابَّةِ إِذا أَكلت الدَّرِينَ قَدْ كَتِنَتْ جَحافِلُها أَي اسْوَدَّتْ قَالَ الأَزهري غَلِطَ اللَّيْثُ فِي قَوْلِهِ إِذا أَكلت الدَّرِينَ، لأَن الدَّرِينَ مَا يَبِسَ مِنَ الكَلإِ وأَتى عَلَيْهِ حَوْلٌ فاسْوَدَّ وَلَا لَزَجَ لَهُ حينئذٍ فَيَظْهَرُ لَوْنُهُ فِي الجَحافل، وإِنما تَكْتَنُ الجَحافل مِنْ مَرْعَى العُشْبِ الرَّطْبِ يَسِيلُ مَاؤُهُ فيَتَراكَبُ وَكَبُه ولَزَجُه عَلَى مَقَامِّ الشَّاءِ ومَشَافِرِ الإِبل وجَحافِل الْحَافِرِ، وإِنما يَعْرِف هَذَا مِنْ شَاهَدَهُ وثافَنَه، فأَما مَنْ يَعْتَبِرُ الأَلفاظ وَلَا مُشَاهَدَةَ لَهُ فإِنه يُخْطِئ مِنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُ، قَالَ وَبَيْتُ ابْنِ مُقْبِلٍ يُبَيِّنُ لَكَ مَا قُلْتُهُ، وَذَلِكَ أَن المَكْنَانَ والعِضْرِسَ ضَرْبَانِ مِنَ البُقُول غَضَّان رَطْبانِ، وإِذا تَناثر وَرَقُهما بَعْدَ هَيْجهما اخْتَلَطَ بقَمِيمِ العُشْب غيرُهما فَلَمْ يَتَمَيَّزَا مِنْهَا وسِقاء كَتِنٌ إِذا تَلَزَّجَ بِهِ الدَّرَنُ وكَتِنَ الخِطْرُ [الخَطْرُ] تَراكَبَ عَلَى عَجُز الْفَحْلِ مِنَ الإِبل أَنشد يعقوب لابن مقبل:
(1). قوله [تدكلت إلخ] عجزه كما في التكملة:
وَنَحْنُ نَعْدُو فِي الْخَبَارِ والجرن
وتدكلت أي تدللت
(2). قوله [في المكنان] بميم مفتوحة ونونين هذا هو الصواب وتقدم إنشاده في ثجر غير هذا والصحيح ما هنا
[3]
قوله [من كتن الوسخ إلخ] وقيل هي من كتن صدره إذا دوي أي دوية الصدر منطوية على ريبة وغش، وعن أبي حاتم ذاكرت به الأَصمعي فقال هو حديث موضوع ولا أعرف أصل الكتون، كذا بهامش النهاية
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
13
صفحه :
354
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir