مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
العربیة
راهنمای کتابخانه
جستجوی پیشرفته
همه کتابخانه ها
صفحهاصلی
علوم القرآن
الفقه
علوم الحديث
الآدب
العقيدة
التاریخ و السیرة
الرقاق والآداب والأذكار
الدعوة وأحوال المسلمين
الجوامع والمجلات ونحوها
الأشخاص
علوم أخرى
فهارس الكتب والأدلة
مرقم آلیا
همهگروهها
نویسندگان
اللغة
الآدب
همهگروهها
نویسندگان
كتب اللغة
الغريب والمعاجم ولغة الفقه
همهگروهها
نویسندگان
مدرسه فقاهت
کتابخانه مدرسه فقاهت
کتابخانه تصویری (اصلی)
کتابخانه اهل سنت
کتابخانه تصویری (اهل سنت)
ویکی فقه
ویکی پرسش
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
13
صفحه :
302
مَعْنَاهُ لَا رُقْية أَولى وأَنفعُ مِنْ رُقية الْعَيْنِ والحُمَة. وتعَيَّنَ الإِبلَ واعْتانها: اسْتَشْرَفها ليَعِينها، وأَنشد ابْنُ الأَعرابي:
يَزِينُها للناظِرِ المُعْتانِ ... خَيْفٌ قريبُ العهْدِ بالحَيْرانِ
أَي إِذا كَانَ عَهْدُهَا قَرِيبًا بِالْوِلَادَةِ كَانَ أَضخم لِضَرْعِهَا وأَحسن وأَشدّ امْتِلَاءً. وتعَيَّنَ الرجلُ إِذا تشَوَّهَ وتأَنى لِيُصِيبَ شَيْئًا بِعَيْنِهِ. وأَعلنها كاعْتانها. وَرَجُلٌ عَيونٌ إِذا كَانَ نَجيءَ الْعَيْنِ، يُقَالُ: أَتيت فُلَانًا فَمَا عَيَّنَ لِي بِشَيْءٍ وَمَا عَيَّنَني بِشَيْءٍ أَي مَا أَعطاني شَيْئًا. والعَيْنُ والمُعاينة: النَّظَرُ، وَقَدْ عايَنهُ مُعاينة وعِياناً. وَرَآهُ عِياناً: لَمْ يَشُكَّ فِي رُؤْيَتِهِ إِياه. ورأَيت فُلَانًا عِياناً أَي مُوَاجَهَةً. قَالَ ابْنُ سِيدَهْ: وَلَقِيَهُ عِياناً أَي مُعاينة، وَلَيْسَ فِي كُلِّ شَيْءٍ قِيلَ مِثْلُ هَذَا، لَوْ قُلْتَ لِحاظاً لَمْ يَجُزْ، إِنما يُحكى مِنْ ذَلِكَ مَا سُمِع. وتعَيَّنْتُ الشَّيْءَ: أَبصرته، قَالَ ذُو الرُّمَّةِ:
تُخَلَّى فَلَا تَنْبُو إِذا مَا تعَيَّنَتْ ... بِهَا شَبَحاً، أَعْناقُها كالسَّبائك
ورأَيتُ عَائِنَةً مِنْ أَصحابه أَي قَوْمًا عايَنوني. وَهُوَ عبدُ عَيْنٍ أَي مَا دُمْتَ تَرَاهُ فَهُوَ كالعَبد لَكَ، وَقِيلَ: أَي مَا دَامَ مَوْلَاهُ يَرَاهُ فَهُوَ فارِهٌ وأَما بَعْدَهُ فَلَا، عَنِ اللِّحْيَانِيِّ، قَالَ: وَكَذَلِكَ تُصَرِّفه فِي كُلُّ شيءٍ مِنْ هَذَا كَقَوْلِكَ هُوَ صديقُ عَيْنٍ. وَيُقَالُ لِلرَّجُلِ يُظهِر لَكَ مِنْ نَفْسِهِ مَا لَا يَفِي بِهِ إِذا غَابَ: هُوَ عَبْد عَينٍ وصديقُ عَيْنٍ، قَالَ الشَّاعِرُ:
ومَنْ هُوَ عبْدُ العَينِ، أَما لِقاؤه ... فَحُلْوٌ، وأَما غَيْبُه فظَنُونُ
ونَعِمَ اللَّهُ بِكَ عَيْناً أَي أَنْعَمها. وَلَقِيتُهُ أَدْنَى عائنةٍ أَي أَدْنى شَيْءٍ تدْركه العينُ. والعَيَنُ: عِظَمُ سوادِ الْعَيْنِ وسَعَتُها. عَيِنَ يَعْيَنُ عَيَناً وعِيْنَةً حَسَنَةً، الأَخيرة عَنِ اللِّحْيَانِيِّ، وَهُوَ أَعْيَنُ وإِنه لبَيِّنُ العِينةِ، عَنِ اللِّحْيَانِيِّ، وإِنه لأَعْيَنُ إِذا كَانَ ضَخْمَ الْعَيْنِ واسعَها، والأُنثى عَيْناء، وَالْجَمْعُ مِنْهَا عِينٌ، وأَصله فُعْل بِالضَّمِّ، وَمِنْهُ قِيلَ لِبَقَرِ الْوَحْشِ عِينٌ، صِفَةٌ غَالِبَةٌ. قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ: وَحُورٌ عِينٌ
. وَرَجُلٌ أَعْيَنُ: وَاسِعُ العَين بَيِّنُ العَيَنِ، والعِينُ: جَمْعُ عَيْناء، وَهِيَ الْوَاسِعَةُ الْعَيْنِ. وَفِي الْحَدِيثِ
إِن فِي الْجَنَّةِ لمُجْتَمَعاً لِلْحُورِ الْعِينِ.
وَفِي الْحَدِيثِ:
أَن رَسُولَ اللَّه، صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَمر بِقَتْلِ الْكِلَابِ العِينِ
، هِيَ جَمْعُ أَعْيَنَ. وَحَدِيثُ اللِّعَانِ:
إِن جَاءَتْ بِهِ أَعْيَنَ أَدْعَج.
والثورُ أَعْيَنُ وَالْبَقَرَةُ عَيْناء. قَالَ ابْنُ سِيدَهْ: وَلَا يُقَالُ ثَوْرٌ أَعْيَنُ وَلَكِنْ يُقَالُ الأَعْيَنُ، غَيْرُ مَوْصُوفٍ بِهِ، كأَنه نُقِلَ إِلى حَدِّ الِاسْمِيَّةِ. وَقَالَ ابْنُ بَرِّيٍّ: يُقَالُ عَيِنَ الرجلُ يَعْيَنُ عَيَناً وعِينةً، وَهُوَ أَعْيَنُ. وعُيُون الْبَقَرِ: ضَرْبٌ مِنَ الْعِنَبِ بِالشَّامِ، وَمِنْهُمْ مَنْ لَمْ يَخُصَّ بِالشَّامِ وَلَا بِغَيْرِهِ، عَلَى التَّشْبِيهِ بعُيون الْبَقَرِ مِنَ الْحَيَوَانِ، وَقَالَ أَبو حَنِيفَةَ: هُوَ عِنَبٌ أَسود لَيْسَ بالحالِكِ، عِظامُ الحَبِّ مُدَحْرَجٌ يُزَبَّبُ، وَلَيْسَ بِصَادِقِ الْحَلَاوَةِ. وَثَوْبٌ مُعَيَّنٌ: فِي وَشْيِه ترابيعُ صِغار تُشَبَّه بعُيون الْوَحْشِ. وثوْرٌ مُعَيَّنٌ: بَيْنَ عَيْنَيْهِ سَوَادٌ، أَنشد سِيبَوَيْهِ:
فكأَنَّه لَهِقُ السَّراةِ، كأَنه ... مَا حاجِبَيْهِ مُعَيَّنٌ بسَوَادِ «2»
والعِينةُ لِلشَّاةِ: كالمَحْجِرِ للإِنسانِ، وَهُوَ مَا حَوْلَ الْعَيْنِ. وَشَاةٌ عَيْناء إِذا اسوَدَّ عِينَتُها وابيضَّ سَائِرُهَا، وَقِيلَ: أَو كَانَ بِعَكْسِ ذَلِكَ. وعَيْنُ الرجل:
(2). قوله" ما حاجبيه إلخ" هكذا في الأصل والتهذيب.
نام کتاب :
لسان العرب
نویسنده :
ابن منظور
جلد :
13
صفحه :
302
««صفحهاول
«صفحهقبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
صفحهبعدی»
صفحهآخر»»
««اول
«قبلی
جلد :
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
بعدی»
آخر»»
فرمت PDF
شناسنامه
فهرست
کتابخانه
مدرسه فقاهت
کتابخانهای رایگان برای مستند کردن مقالهها است
www.eShia.ir